موقع النيلين:
2024-11-22@10:57:25 GMT

القاش يواصل في تسجيل المناسيب العالية

تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT

واصل نهر القاش منذ اليومين الماضيين في تسجيل المناسيب العالية مقارنة مع بداية فيضان الموسم الحالي حيث سجل نهر القاش منذ فجر الجمعة ٢٩٠سم في الوقت الذي تحاصر مياهه المتدفقة بسبب بعض الكسورات في جسور الحماية شمال كسلا مدينة اروما وعددا من قرى المحلية الشرقية.وفي هذا الاطار وقف والي كسلا المكلف اللواء ركن معاش الصادق محمد الأزرق عند نقطة كبري كسلا على الترتيبات والتحوطات لحماية مدينة كسلا من اخطار نهر القاش.

واستمع الوالي إلى تنوير من العقيد بدوي محمد حسين مدير شرطة الدفاع المدني بولاية كسلا مقرر اللجنة العليا لطواريء الخريف بولاية كسلا الذي أشار الى ان هنالك موجات كبيرة من المياه وصلت من الأراضي الارترية مما أدى إلى ارتفاع المنسوب طيلة الساعات الأولى من صباح اليوم الجمعة.موضحا ان هنالك جهودا كبيرة تبذل من وحدة ترويض نهر القاش لحماية الجسور خاصة في مناطق الهشاشة مما يتوجب الحيطة والحذر وضرورة الابتعاد عن الجسور في ظل المناسيب العالية. وقدم الوالي عددا من الموجهات من أجل حماية المدينة من الأخطار.سوناإنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: نهر القاش

إقرأ أيضاً:

قتلى باشتباكات بولاية الجزيرة ونزوح الآلاف من الفاشر

قالت مصادر محلية إن قتلى وجرحى سقطوا في اشتباكات اندلعت اليوم الثلاثاء بين المقاومة الشعبية وقوات من الدعم السريع بولاية الجزيرة وسط السودان، في حين تواصَل فرار الآلاف من سكان الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور غربي السودان.

وأضافت المصادر أن بلدة التكينة بمحلية الكاملين تعرضت لهجوم من قبل قوات الدعم السريع، قبل أن يتصدى لهم متطوعون في المقاومة الشعبية، مشيرة إلى سقوط قتلى وجرحي من الطرفين.

واوضحت المصادر ان الطيران الحربي للجيش السوداني تدخّل لاحقا في الاشتباكات حيث استهدف تجمعات لقوات الدعم السريع تجمعت مرة أخرى على مقربة من البلدة.

وتقع التكينة شمال مدينة ود مدني بنحو 100 كلم ويسكنها نحو 50 ألف نسمة معظمهم من النازحين الفارين من أتون الحرب منذ ديسمبر/كانون الثاني الماضي.

موجة نزوح

في غضون ذلك، قال مسؤول حقوقي سوداني إن أكثر من 3200 ساكن (642 أسرة) فروا خلال الأيام الخمسة الأخيرة من الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور إلى مناطق غربي الفاشر هربا من تصاعد القتال.

وأضاف المتحدث باسم المنسقية العامة لمخيمات النازحين واللاجئين بدارفور آدم رجال أن الأسر النازحة وصل أغلبها إلى بلدة طويلة -الواقعة نحو 60 كيلومترا غربي الفاشر- إلى جانب أسر أخرى وصلت إلى قولو ودربات وسورتوني وفنقا ودوبو وروكرو.

موجات نزوح واسعة تشهدها مناطق متفرقة في السودان منذ اندلاع الحرب (رويترز)

وحذّر رجال، من أن النازحين الجدد يعيشون ظروفا إنسانية قاسية للغاية، مع عدم توفر الغذاء والمياه والدواء والمأوى، داعيا المنظمات الإنسانية والجهات المانحة لتلبية الاحتياجات المتزايدة للنازحين الذين يعانون من الجوع وسوء التغذية والأمراض الأخرى، حسب تعبيره.

ومنذ تصاعد القتال في الفاشر في مايو/أيار الماضي، بين الجيش وحلفائه من الحركات المسلحة من جانب، وبين قوات الدعم السريع من جانب آخر، تشهد المدينة حركة نزوح واسعة صوب بلدة طويلة.

واندلعت الحرب في أبريل/نيسان 2023 قبل انتقال مزمع إلى الحكم المدني، مما أودى بحياة عشرات الآلاف من الأشخاص وشرّد أكثر من 11 مليون شخص، بما في ذلك أكثر من 3 ملايين فروا من البلاد، وفقا لأرقام الأمم المتحدة التي ذكرت أن 26 مليون شخص في السودان يواجهون نقصا حادا في الغذاء.

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة توثق تقارير مروعة عن الانتهاكات بولاية الجزيرة السودانية
  • أنباء عن وفيات إثر حادث مروع بولاية إبراء
  • وفاة شخص و إصابة 3 آخرين في حريق شقة بولاية الجزائر
  • افتتاح مطار كسلا رسميا باستقبال أولى الرحلات عبر شركة تاركو للطيران
  • السودان.. هبوط أول رحلة تجارية منذ اندلاع الحرب في مطار كسلا
  • بيحبوا يناموا.. 3 أبراج الأكثر كسلا في الشتاء| تعرف عليها
  • مقتل امرأة ورضيعها في إطلاق نار بولاية كونيتيكت الأمريكية
  • إطلاق أول مختبر للمواد المقاومة للحرارة العالية في الإمارات
  • قتلى باشتباكات بولاية الجزيرة ونزوح الآلاف من الفاشر
  • تطوير أول مختبر بحثي للمواد المقاومة للحرارة العالية في الإمارات