خطوة تقرب مدافع برشلونة من أتلتيكو مدريد
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
يسعى نادي أتلتيكو مدريد، لحسم صفقة التعاقد مع أحد لاعبي برشلونة قبل نهاية فترة الانتقالات الصيفية الحالية.
أتلتيكو مدريد يتفق مع لينجليتذكر الصحفي الإسباني ماتيو موريتو، أن نادي أتلتيكو مدريد اتفق بشكل مبدئي مع كليمونت لينجليت مدافع برشلونة.
وأشار موريتو إلى أنه يتبقى أمام أتلتيكو مدريد الاتفاق مع برشلونة، بخصوص ضم لينجليت.
وأضاف المصدر ذاته أن لينجليت يعد الخيار الأقل تكلفة أمام طاولة أتلتيكو مدريد لكنهم قبل ذلك سيحاولون مع خياراتهم ذات الأولوية.
وعاد لينجليت إلى برشلونة هذا الصيف، بعد انتهاء فترة إعارته مع أستون فيلا حيث يرتبط بعقدٍ ساري حتى صيف 2026.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أتلتيكو اتلتيكو مدريد الانتقالات الصيفية الحالية الانتقال الميركاتو الصيفي نادي اتلتيكو مدريد أتلتیکو مدرید
إقرأ أيضاً:
«نجل لاعب برشلونة» المدرب الجديد لريال مدريد!
مراد المصري (أبوظبي)
أخبار ذات صلةأصبح تولي تشابي ألونسو، مسؤولية تدريب ريال مدريد في الموسم المقبل، مجرد مسألة وقت، في ضوء التقارير الإعلامية التي أكدت أن المفاوضات مع ناديه الحالي باير ليفركوزن ستكتمل خلال الأيام المقبلة.
ورغم أصوله الباسكية، وعلاقته الخاصة بنادي ريال سوسيداد، إلا أن ما لا يعرفه الجميع، أن والده ميجيل أنخيل المعروف بلقب «بيريكو»، لعب في صفوف برشلونة، الغريم التقليدي لنادي العاصمة.
ولعب بيريكو ألونسو، في صفوف برشلونة بين عامي 1982 و1985، وتوج معه بلقب الدوري في موسم 1985-1984، وكأس ملك إسبانيا 1983-1982، وكأس السوبر الإسباني 1983، وكأس الرابطة 1983.
ورغم ذلك فإن بيريكو ارتبط دائماً بريال سوسيداد، الذي لعب في صفوفه بين عامي 1977-1982، ثم عاد لاحقاً للعمل في أكاديمية وفرق الناشئين في النادي، واللافت أنه قام بتدريب نجله تشابي في صفوف الفريق الأول في عام 2000.
وارتبط تشابي ألونسو بعد ذلك بريال مدريد، الذي تألق معه بين عامي 2009 و2014، إلى جانب خوضه 114 مباراة دولية في صفوف منتخب إسبانيا بين عامي 2003 و2014، وتميز بشخصيته القيادية التي جعلته مؤهلاً للاستمرار لاحقاً في الملاعب مدرباً، حيث تولى تدريب فريق الرديف لريال سوسيداد بين عامي 2019 و2022، ثم باير ليفركوزن بداية من 2022، الذي حقق معه ثنائية تاريخية بالفوز بلقبي الدوري والكأس في ألمانيا.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا