بوابة الوفد:
2025-02-02@10:54:32 GMT

رامي جمال يلعن موعد طرح "حكايتنا منهية"

تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT

يطرح الفنان رامي جمال، أغنيته الصيفية “حكايتنا منهية”، التي تميل للون الدرامي، وذلك عبر قناته الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”، وعدد من منصات الموسيقى الشهيرة.

موعد أغنية حكايتنا منهية رامي جمال

يستعد جمهور رامي جمال لـ “حكايتنا منهية” غدًا الخميس، والتي تعتبر ثانِ ثانِ أغانيه  صيف 2023، حيث طرح حديثًا أغنية يالا بينا التي انتعشت بأجواء الصيف والتنزه.

 

 

 

أحدث اغاني رامي جمال يالا بينا

 

كانت أحدث الإصدارات الغنائية لـ رامي جمال من خلال أغنية يالا بينا، والتي سجلت أكثر من 76 ألف مشاهدة، وتقول كلماتها "ملل ايه زهق ايه زعل ايه
 

لكل زعلة فكة هنكشر ليه
 

انا عندي حل فل وهنعمل بيه
 

هنعيش رايقين ليه هنكون حزانة ليه
 

ملل ايه زهق ايه زعل ايه
 

لكل زعلة فكة هنكشر ليه
 

انا عندي حل فل وهنعمل بيه
 

هنعيش رايقين ليه هنكون حزانة ليه
 

يلا بينا يلا يلا بينا يلا
 

نقلب المود يبقى حلو
 

ونبقى مبسوطين
 

يلا بينا يلا يلا بينا يلا

 

قلب المود يبقى حلو
 

ونبقى مبسوطين
 

يلا بينا يلا يلا بينا يلا
 

نقعد قعدة رايقة حلوة ونفصل حبتين
 

احجز لوكاندة اطلع فراندة
 

روح حفلة جامدة علي الدوبامين
 

وبك اند رحلة مع صحبة تحلى
 

شوف حتة فيها بحر واقعدلك يومين
 

من ا لشغل اجز وافصل ومزمز
 

صاحب كل اللي ساحب نفسه من الروتين
 

كل اكلة حلوة بعديها سينما
 

ونغني فالعربية واحنا مروحين
 

يلا بينا يلا يلا بينا يلا
 

نقلب المود يبقى حلو
 

ونبقى مبسوطين

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: رامى جمال أغنية رامي جمال الجديدة أغنية حكايتنا منهية حکایتنا منهیة رامی جمال

إقرأ أيضاً:

"صورة على جدار قديم" للروائي محمد غزلان بمعرض الكتاب.. صور

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شهدت قاعة "فكر وإبداع" في "بلازا 1"؛ مساء اليوم ؛ مناقشة رواية "صورة على جدار قديم"؛ للكاتب محمد غزلان، ضمن محور "ملتقى الإبداع" (الأعمال الروائية): في معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ56؛ أدار الندوة خليل الجيزاوي، وناقشه كل من: الدكتور عايد علي جمعة، الناقد الأدبي، والناقد شوقي عبد الحميد.  

أثنى خليل الجيزاوي؛ على جودة الأعمال الروائية للكاتب محمد غزلان، مشيرًا إلى أنها تقدم سيرة مختلفة وكتابة مميزة.

وأوضح الدكتور عايد علي جمعة؛ أن الصورة القديمة المعلقة فوق جدار غرفة؛ أو صومعة؛ جمال شعراوي، المدرس المصري، وهو بطل الرواية، تعكس رحلته إلى "الجزائر" لتدريس اللغة العربية، حيث كان واحدًا من بين 70 ألف مدرس مصري سافروا إلى هناك؛ في إطار معركة التعريب التي أعقبت انتصار الثورة الجزائرية، والتي حظيت بدعم سياسي وعسكري واجتماعي من مصر في عهد الرئيس جمال عبد الناصر، مما رسّخ علاقات قوية بين الشعبين؛ وأكد أن الرواية تعد من الأعمال غير المسبوقة في الأدب العربي، حيث ترصد بعمق العلاقة المميزة بين المصريين والجزائريين في الخمسينيات والستينيات وأوائل السبعينيات، وتجسدها قصة الحب والزواج بين جمال شعراوي، المدرس المصري، وفاهيمة، المدرسة الجزائرية، والتي أثمرت عن ابنتهما مليكة.  

وأشار جمعة إلى أن "محمد غزلان"؛ يعكس في روايته الواقع الاجتماعي والسياسي آنذاك، من خلال منظور الابن "رابح"، الذي أدهشته غرابة اسمه في مصر، وكذلك اسم أخته "فاهيمة"، المختلف عن طريقة كتابته المعتادة في مصر "فهيمة"؛ واكتشف لاحقًا، من خلال سجل القيد المستخرج من إدارة الجوازات بالعباسية بعد تخرجه في كلية الطب، أن والده كان متزوجًا من جزائرية تدعى "فاهيمة رابح"، والتي رفضت العودة معه إلى مصر بعد انتهاء إعارته، وبقيت في الجزائر مع ابنتهما "مليكة"، التي اختفت لاحقًا، وظل جمال مكابدًا الشوق والحنين لزوجته وابنته طوال 25 عامًا، متواصلاً عبر الرسائل الورقية مع أصدقائه في الجزائر، وحتى مع صديقة زوجته الفرنسية التي عادت إلى مرسيليا.  

ةفي روايته، ينسج محمد غزلان؛ قصة الحب بين جمال وفاهيمة بأسلوب رومانسي شفاف، بعيدًا عن التكلف، عبر نظرات صامتة ورسائل حب خجولة، وصولًا إلى لحظة المصارحة على الطريقة الجزائرية، حين تقول له فهيمة: "أنا نموت عليك"، أي "أنا أحبك موت" باللهجة المصرية، دون تفسير لثنائية الحب والموت؛ وعاش جمال وفهيمة قصة حب وزواج لمدة عامين تقريبًا، قبل أن يعود إلى مصر وحيدًا بعد انتهاء إعارته، دون زوجته وابنته، وبعد سنوات، قرر العودة إلى الجزائر ووهران وباريس؛ بحثًا عنهما بعد انقطاع رسائل فاهيمة، لكنه عاد حزينًا، مكسور القلب، ليعيش في عزلة، متكئًا على ذكرياته ورسائله، وعلى صورة معلقة على الجدار، تجمعه بزوجته وابنته.  

من جانبه، أوضح الناقد شوقي عبد الحميد؛ أنه يحلل في الرواية خيال الكاتب وجذوره العاطفية، حيث ظل جمال شعراوي؛ وفيًا لحبه الأول رغم زواجه لاحقًا وإنجابه طفلين أسماهما رابح وفاهيمة، وكأنهما امتداد لذاكرته مع زوجته الأولى. وظلت غرفة التذكارات القديمة مغلقة حتى كبر رابح، وبدأ في كشف الستار عن قصة الحب القديمة.  

أما محمد غزلان، فتحدث عن نشأته قائلاً: "أول مرة سمعت فيها كلمة الجزائر كنت في العاشرة من عمري، حين تعلقت بمدرسي آنذاك، المرحوم الأستاذ جلال شعراوي، الذي اختفى فجأة من المدرسة، وسافَر إلى الجزائر ليعلم أطفالها اللغة العربية بعد الاستقلال والتحرر من الاحتلال الفرنسي."؛ وأن الأستاذ شعراوي، الذي عاش في الجزائر نحو ست سنوات، كان مصدر إلهامه في كتابة "صورة على جدار قديم"، حيث تتناول الرواية زواجه من جزائرية رفضت العودة معه إلى مصر بعد انتهاء فترة إعارته، متناسية ما بينهما من حب وأبوة؛ وأشار إلى أن أحداث الرواية تتنقل بين مصر والجزائر وفرنسا، مما يجعلها إضافة جديدة إلى الرواية المصرية، حيث تسلط الضوء على جوانب تاريخية واجتماعية لم تُتناول كثيرًا في الأدب العربي.

مقالات مشابهة

  • 90 دقيقة تفسد انتقال مدافع الوداد إلى هانوفر
  • شيماء سيف تتصدر تريند جوجل بعد أحدث إطلالاتها الجذابة
  • "صورة على جدار قديم" للروائي محمد غزلان بمعرض الكتاب.. صور
  • رامي رضوان يشارك فيديو جديد رفقة ابنته كايلا
  • شاهد بالفيديو.. رغم وقفتها ومساندتها القوية للجيش.. حسناء السوشيال ميديا المصرية “خلود” تعبر عن حزنها على اغتيال “جلحة”: (مشاعري مختلطة وما كنتش أحب أن مصيره يبقى كدة)
  • خست جدا.. صبا مبارك تثير الجدل بصورها الأخيرة
  • إعلامى: خسارة الزمالك من بيراميدز متوقعة واللى مش شايف ده يبقى أعمى
  • هتكسري الدنيا.. رسالة دعم من رامي رضوان لـ دنيا سمير غانم قبل ماراثون رمضان
  • مع الأفغاني في إيران
  • معتمد جمال: مباراة بيراميدز صعبة لهذا السبب