شيخ المساويك.. قصة حسين العبدلي مع المسواك في جدة القديمة
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
روى حسين العبدلي قصته مع بيع المسواك في جدة القديمة بعد أن تحول إلى وجهة مطلوبة للمشترين من مختلف الفئات العمرية.
وأكمل العبدلي، خلال لقائه المذاع على قناة العربية، أن المساويك تتعدد أنواعها بين "المسواك الذكر" والمسواك الأنثى"، و"ومسواك أبو حنش".
وأردف بائع المسواك، أن المسواك يتم تمييز نوعه من شكله وخصائصه ومستوى الجودة، مشيرا إلى سمعته الطيبة أهلته للحصول على لقب "شيخ المساويك".
شيخ المساويك في #جدة_القديمة يكشف سبب تسميته.. والفرق بين المسواك الذكر والأنثى
عبر:@3limohm pic.twitter.com/uVr0Hzok48
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: جدة أخبار السعودية المسواك آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
«مصر القديمة والعمارة القبطية» على مائدة الحوار في نقابة اتحاد الكتاب
تحت رعاية الدكتور علاء عبد الهادي رئيس النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر والأمين العام للاتحاد العام للأدباء والكتاب، عقدت لجنة الحضارة المصرية القديمة برئاسة الكاتب عبد الله مهدي ندوتها الشهرية تحت عنوان: «مصر القديمة والعمارة القبطية»، وتحدث فيها المهندس المعماري عماد فريد ميخائيل، وحضرها عضو اللجنة محمد عجم، و شارك فيها كوكبة من الآثاريين ومهندسي العمارة.
استهل الكاتب عبد الله مهدي كلمته مرحبا بالحضور، ومقدمًا شذرات من السيرة المهنية للمهندس عماد فريد الحاصل على جائزة الدولة التشجيعية في العمارة عام 2004، وجائزة مكتبة الإسكندرية باسم حسن فتحي عام 2010، وجائزة الأمم المتحدة لأفضل عشرين مشروعا في تحقيق التنمية المستدامة 2002، ورشح لجائزة الأغاخان عام 2004، وهو محاضر زائر في العديد من الجامعات المصرية والعربية عن العمارة البيئية الإنسانية، وعضو في عدد من الجمعيات والنقابات.
من جانبه، قدم م. عماد فريد عرضا شاملا وشائقا عن فن العمارة المصرية ولاسيما العمارة القبطية، وركز على عدة نقاط منها أن العمارة المصرية القديمة ممتدة منذ أكثر من عشرة آلاف عام، وأن الحضارة مرتبطة بحرفة البناء.
واستفاض في شرح عملية التصنيع والبناء بالطوب الني في مصر القديمة، وعن طبيعة أرض مصر ووصفها بالأرض الجيرية الملحية، ولكن تراكم الطمي صنع لها طبقة كثيفة من الطمي.
ثم تحدث عن مراحل تصنيع طوبة الطمي، وعن تأثير التراث الهندسي المعماري المصري على فن العمارة بشكل عام، وتحدث عن نقل النشاط الإنساني المصري إلى الأديرة.
وأكد أن الأعمال القائمة على الهوية المصرية أعمال ناجحة، لأن لكل مكان جغرافي داخل مصر خصوصيته المتفردة، وأعطى بعض النماذج في البناء عند بعض الأماكن.
وذكر أن بيت الفلاح المصري ظل حتى عام 1964 بيت مصري قبطي، واستفاض في شرح سر جودة الطوب الني في البناء، و تحدث عن المشكلات التي واجهت عملية البناء بالطوب الني بعد إنشاء السد العالي، وختم حديثه بأن التراث المصري هو الكنز الذي يمكن أن يثري البلد وتكون أغنى من دول كثيرة، ثم فتح باب المداخلات أمام الحضور الذين أثروا النقاش بما طرحوه من قضايا وأفكار حول مستقبل فن العمارة المصرية في مصر.
اقرأ أيضاًفتح باب التقدم لجوائز النقابة العامة لاتحاد الكتاب لعام 2023
انطلاق فعاليات مؤتمر النقابة الفرعية لاتحاد كتاب وسط الدلتا بكفرالشيخ
إعلان جوائز النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر لعام 2024