كويكب تسبب بانقراض الديناصورات قبل 66 مليون سنة
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
المناطق_متابعات
كشفت دراسة عن تفاصيل جديدة حول حادث اصطدام كويكب بالأرض قبل 66 مليون عام، ذلك الحادث الذي دمر الحياة القديمة، التي كانت على الأرض آنذاك.وقال موقع «ساينس أليرت» العلمي، إن حادث انقراض الديناصورات، الذي مهّد الطريق لظهور حياة الثدييات، كان بسبب كويكب من منطقة في مجموعتنا الشمسية تقع خارج مدار كوكب المشتري.
وأضاف الموقع أن مثل هذا الاكتشاف يمنحنا فهماً جديداً لتاريخ الأرض وتفاعلاتها مع بقية النظام الشمسي. جدير بالذكر هنا أن الانقراض الوحيد المرتبط، باصطدام أحد الأجرام الفضائية كان انقراض العصر الطباشيري- الباليوجيني الذي وقع قبل 66 مليون عام، والذي كان مسؤولاً عن القضاء على ما يقدر بنحو 76% من جميع أنواع الحيوانات على الأرض، بما في ذلك الديناصورات التي لم يكن لها نسل من الطيور.
أخبار قد تهمك بأكثر من 400 سن في فمها.. اكتشاف نوع جديد من الديناصورات 24 يناير 2023 - 5:00 مساءً دراسة.. كويكب قضى على الديناصورات “في أوج ازدهارها” 10 ديسمبر 2022 - 3:56 صباحًافي ذلك الوقت، اصطدم كويكب يبلغ عرضه نحو 10 كيلومترات (6 أميال) بما يُعرف الآن بشبه جزيرة يوكاتان في المكسيك. وبعد دراسة طبقة الرواسب المحفوظة في الصخور، عثر على نسبة أكبر من المعادن مثل الإيريديوم والروثينيوم والأوزميوم والروديوم والبلاتين والبلاديوم، هذه العناصر من مجموعة البلاتين نادرة جداً وخاصة على سطح الأرض لكنها شائعة في النيازك.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الديناصورات
إقرأ أيضاً:
عادات خاطئة..مشاكل الافطار تسبب في زيادة الوزن
ومع ذلك، يمكن أن تؤدي بعض العادات الخاطئة في الإفطار إلى عرقلة تحقيق الأهداف الصحية، حسب تقرير نشره موقع “هيلث” المتخصص في الصحة والطب.
ويعتبر تجاهل وجبة الإفطار بشكل دائم أمر خاطئ، فعدم تناولها: قد يقلل البعض السعرات الحرارية مؤقتا، لكنه قد يؤدي لاحقا إلى الإفراط في تناول الطعام ليلا، مما يؤثر على فقدان الوزن.
والخطأ الثاني يتمثل في شرب القهوة المحلاة أو أي مشروبات تحتوي على كميات كبيرة من السكر، مما يزيد من مخاطر زيادة الوزن والإصابة بالسكري.
وأما الخطأ الثالث فيتمثل في اختيار وجبات قليلة الألياف، حيث تؤدي الألياف إلى الشعور بالشبع لفترات أطول، لذا يُفضل تناول الحبوب الكاملة والفواكه بدلاً من المعجنات والمخبوزات المصنعة.
تجاهل البروتين والألياف
ورابعا فإن عدم تناول ما يكفي من البروتين في الإفطار يعد أمرا غير صحي، لأن تلك المادة تساعد في تنظيم الشهية وتقليل السعرات الحرارية المستهلكة لاحقًا.
ومن الخطأ أيضا الاعتماد على مصادر محدودة للبروتين، إذ يمكن تنويع مصادر البروتين بإضافة البقوليات، والمكسرات، والتونا إلى الوجبات.
كما أن الاعتماد على الوجبات الخفيفة منخفضة القيمة الغذائية يؤدي إلى زيادة الوزن، فتناول الوجبات السريعة كالدونات أو البسكويت يؤدي إلى الشعور بالجوع سريعًا وزيادة السعرات الحرارية المستهلكة.
ويجب الحرص أيضا، على عدم تضمين الدهون الصحية في وجبات الإفطار لأنها تساهم في تعزيز الشبع ودعم صحة القلب، وتتوفر تلك الدهون في أطعمة عدة مثل هون الصحية المكسرات والأفوكادو.
وفي سياق متصل، يرى خبراء صحة أن تناول كميات غير كافية من الطعام، أمر ضار، لأن الإفطار غير المتوازن قد يؤدي إلى الجوع المفرط لاحقًا، مما يدفع لتناول المزيد من السعرات الحرارية خلال اليوم.
وتاسع الأخطاء يكمن في تناول الإفطار في وقت متأخر، إذ أن تناول الطعام في أوقات متأخرة من اليوم يرتبط بزيادة الوزن، لذا يُفضل تناول الإفطار في وقت مبكر لدعم عملية الأيض.
وأخيرا، لا ينبغي إهمال شرب الماء، لأن الترطيب الجيد يساعد في تعزيز الشعور بالشبع وتحسين التمثيل الغذائي، مما يسهم في فقدان الوزن بشكل أكثر فعالية.