الحبسي يقارن بين مستوى ياسين بونو وبينتو.. فيديو
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
ماجد محمد
تحدث الناقد الرياضي، علي الحبسي، عن أفضلية حراس الهلال ياسين بونو على حارس النصر بينتو، مشيرا إلى أفضلية بونو بسبب خبرته الكبيرة السابقة هي التي تفرق دائما.
وقال “الحبسي” خلال ظهوره في برنامج “دورينا غير” : “النصر جلب بينتو وهو في حاجة كبيرة له كصفقة مدروسة جدًا، وبونو رجح كفة الهلال كثيرًا وجلب له بطولات”.
ويواجه الهلال فريق النصر في كأس الدرعية للسوبر 2024، اليوم السبت في تمام الساعة 7.15 مساء، على أرضية ملعب استاد مدينة الأمير سلطان بن عبدالعزيز.
وتأهل فريق الهلال إلى المباراة نهائي السوبر بصعوبة بالغة، بعدما تخطى عقبة الأهلي بركلات الترجيح بنتيجة 4-1، حيث انتهى وقت المباراة بالتعادل الإيجابي بين الفريقين بهدف لكل فريق.
فيما اقتنص النصر بطاقة الصعود لنهائي السوبر السعودي على حساب نظيره التعاون، بعد انتصار ثمين بنتيجة 2-0.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/TWMate.com-6a3f9bc82cfb74fe056c08abcd61ea94.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر الهلال علي الحبسي
إقرأ أيضاً:
واردات الصين من النفط الروسي تصل إلى مستوى قياسي في 2024
ارتفعت واردات الصين من النفط الخام الروسي، الذي يُعد أكبر مورديها، بنسبة 1% في عام 2024 مقارنة بعام 2023، لتصل إلى مستوى قياسي.
في المقابل، انخفضت الواردات من السعودية بنسبة 9%، مع زيادة إقبال المصافي الصينية على النفط الروسي منخفض السعر.
وأفادت الإدارة العامة للجمارك في الصين اليوم الاثنين، بأن حجم الواردات من روسيا، بما يشمل الإمدادات عبر خطوط الأنابيب والشحن البحري، بلغ 108.5 مليون طن، ما يعادل 2.17 مليون برميل يومياً.
وبحسب حسابات "رويترز"، ارتفعت الإمدادات البحرية من روسيا نتيجة الطلب القوي من المصافي المستقلة وشركات النفط الحكومية الكبرى في الصين، إضافة إلى تفويض حكومي بتخزين كميات إضافية من النفط.
أما السعودية، أكبر منتجي منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك)، فقد شحنت 78.64 مليون طن إلى الصين، أي ما يعادل نحو 1.57 مليون برميل يومياً في عام 2024، مقارنة بـ1.72 مليون برميل يومياً في عام 2023.
صادرات النفط السعودي إلى الصين
وخلال معظم عام 2024، ظلت واردات الصين من النفط السعودي منخفضة لصالح الخام الأرخص من روسيا وإيران. ومع ذلك، شهدت الحصة السوقية للسعودية في السوق الصينية انتعاشاً خلال الربع الرابع من العام، بفضل التخفيضات الكبيرة في الأسعار التي قدمتها المملكة وانخفاض الإمدادات الإيرانية.
وعلى صعيد إجمالي واردات النفط إلى الصين، والتي تُعد أكبر مستورد للخام في العالم، تراجعت بنسبة 1.9% في عام 2024، وهو أول انخفاض سنوي لا يرتبط بظروف وباء كورونا. ويُعزى ذلك إلى ضعف النمو الاقتصادي ووصول الطلب على الوقود إلى ذروته، مما أدى إلى تقليص حجم المشتريات.