بوابة الوفد:
2024-09-11@17:00:22 GMT

إعلام عبري: القتال في غزة انتهى

تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT

نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مسؤولين أمنيين كبار في الجيش الإسرائيلي قولهم، إن القتال في غزة انتهى عمليا، وإنه حان الوقت لإبرام صفقة للإفراج عن المحتجزين لدى حماس.

الأرجنتين تحبط هجمات إرهابية على مدينة ميندوزا مقتل 12 شخصًا وإصابة العشرات جراء قصف إسرائيلي بقطاع غزة

وأضافت الهيئة نقلا عن المسؤولين الأمنيين، أنه يمكن للجيش الإسرائيلي العودة والدخول مجددا إلى قطاع غزة، عندما تكون هناك معلومات استخباراتية جديدة.

ويرى المسؤولون الأمنيون الإسرائيليون أن التوصل إلى اتفاق قد يخفف من حدة التوتر الإقليمي خاصة على جبهة لبنان. 

فوفق موقع والا الإسرائيلي، يرى مسؤولون في المؤسسة الأمنية أن وقف إطلاق النار في غزة قد يؤدي لوقف إطلاق النار مع حزب الله على الجبهة الشمالية، وإن بقي التأهب الأمني الإسرائيلي على حاله.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: هيئة البث الإسرائيلية مسؤولين أمنيين غزة المحتجزين حماس

إقرأ أيضاً:

إعلام عبري: التطبيع مع السعودية لا يزال على الطاولة.. وهذا ما تحتاجه الرياض

شدد المراسل السياسي لصحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، إيتمار آيخنر، على أن ملف التطبيع بين الاحتلال والسعودية لا يزال على جدول الأعمال، موضحا أن الرسالة التي استخلصها من ظهور سفيرة المملكة في واشنطن  بمؤتمر حضرته شخصيات إسرائيلية هو أن الرياض لا تزال تضع احتمال التطبيع على الطاولة.

وقال آيخنر في تقرير عبر الصحيفة العبرية ذاتها، إنه "قبل نحو أسبوع التقت سفيرة السعودية في واشنطن  ريما بنت بندر آل سعود، بولي العهد السعودي محمد بن سلمان".

وافترض التقرير الإسرائيلية، أنه "في هذا اللقاء أعطي للسفيرة السعودية ضوء أخضر لأن تلتقي وجها لوجه وبشكل غير مسبوق مسؤولين إسرائيليين كبار، وأن تخطب أمامهم بل وأن تستمع لخطاباتهم".


و"بالفعل جلست السفيرة السعودية، أمس الاثنين، في مؤتمر MEAD"، الذي ينعقد في واشنطن العاصمة هذا العام، واستمعت لخطاب رئيس المعسكر الرسمي، ولاحقا ألقت خطابا أمام مسؤولين إسرائيليين كبار آخرين بشكل شدد على أن الإمكانية للوصول إلى التطبيع مع السعودية لا تزال على جدول الأعمال، وفقا للتقرير.

والاثنين، شاركت سفيرة المملكة العربية السعودية لدى الولايات المتحدة، ريما بنت بندر آل سعود، في قمة حوار الشرق الأوسط - أمريكا (MEAD)، في واشنطن العاصمة، وسط حضور  إسرائيليين.

ومؤتمر "MEAD"، هو حدث عالمي لا سياسي يشكل منصة لحوار استراتيجي بين الشرق الأوسط والولايات المتحدة، وفقا للمراسل الإسرائيلي.

وأشار تقرير صحيفة "يديعوت أحرونوت"، إلى أن رئيس وزراء الاحتلال الأسبق إيهود أولمرت، الذي شارك في المؤتمر، كشف النقاب عن أنه التقى مع مسؤولين كبار سعوديين وأمريكيين نقلوا له الرسائل عن الرغبة في التطبيع.

ونقل التقرير عن أولمرت قوله "رغم أحداث 7 أكتوبر، لا تزال السعودية معنية بتطبيع العلاقات مع إسرائيل"، وأضاف "ما تريده السعودية اليوم ليس التزاما من حكومة إسرائيل بحدود الدولة الفلسطينية المستقبلية. هم فقد يريدون أن تقول إسرائيل شيئا ما يعرض أفقا سياسيا للمستقبل لأجل التحرك إلى الأمام مع التطبيع".


وشدد أولمرت على أن السعودية "تحتاج تبرير التطبيع في إطار الرأي العام"، حسب الصحيفة العبرية.
وقالت مصادر إسرائيلية رفيعة المستوى بعد محادثات مع شخصيات أمريكية، إنه "أغلب الظن لن يكون ممكنا تحقيق التطبيع قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية بسبب تمديد الحرب في غزة وبسبب أن (المرشح الجمهوري دونالد) ترامب يعارض صفقة التطبيع التي عرضها (الرئيس الأمريكي الديمقراطي جو) بايدن".

ومع ذلك، فإن هناك نافذة فرص لترتيب العلاقات في فترة التماس بين الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة في 5 تشرين الثاني وبين أداء الرئيس الأمريكي التالي اليمين القانونية في 20 كانون الثاني، وفقا للتقرير.

و"ذلك لأن في هذه الفترة سيتمتع السعوديون بتأييد الديمقراطيين للصفقة، كون بايدن لن يكون الرئيس حينها، ومن جهة أخرى الجمهوريون لن يعارضوها وفي كل حال لن يعد التطبيع كإنجاز للديمقراطيين قبل الانتخابات"، حسب التقرير.

وأوضحت الصحيفة العبرية، أنه على الرغم من ذلك، فإن مسؤولين إسرائيليين كبار يقولون  إن "السعوديين لن يدفعوا بالتطبيع مع إسرائيل قدما دون وقف نار في غزة وافق سياسي ما لحل المسألة الفلسطينية".

مسؤولون أمريكيون كبار تحدثوا في المؤتمر، عرضوا الرؤيا الأمريكية للتسوية بين الطرفين.


ونقلت الصحيفة عن السيناتور الأمريكي تيم كوتون، قوله إن "توسيع اتفاقات إبراهيم واتفاق التطبيع بين السعودية وإسرائيل سيكونا أمرا جيدا للولايات المتحدة. كلتاهما دولتان صديقتان ومؤيدتان لأمريكا".

وشدد على أن  "السعودية هي مفتاح لمبنى الحلف الإقليمي ضد ايران".

ووفقا للتقرير، فإن أقوال مسؤول أمريكي آخر أجملت جيدا كيف يرى الأمريكيون والسعوديون إمكانية التطبيع. ونقلت الصحيفة العبرية عن مسؤول أمريكي لم تذكر اسمه، قوله "أوضح السعوديون أنه لن يكون بوسعهم التقدم دون وقف نار في غزة. الإمكانية للصفقة هناك حقا، وهي ليست فقط لمصلحة إسرائيل بل لمصلحة الامن القومي الأمريكي".

وأضاف "توجد أمور كثيرة أخرى يجب أن تتم. هذا يرسخ مكانة الولايات المتحدة في الخليج وهذا يخفض إمكانية مواجهة عسكرية للمدى البعيد. الرئيس بايدن أوضح بأنه ملتزم بهذا".

مقالات مشابهة

  • إعلام عبري: التطبيع مع السعودية لا يزال على الطاولة.. وهذا ما تحتاجه الرياض
  • إعلام عبري: تحطم المروحية ينضم إلى سلسلة “الحوادث المميتة” في غزة
  • واشنطن تٌوبخ إسرائيل بعد مقتل أمريكية في الضفة الغربية برصاص الاحتلال الإسرائيلي
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: يجب وقف إطلاق النار وإعادة المحتجزين بقطاع غزة
  • وصفها بـالملهمة.. إعلام عبري يحتفي بكلمة سفيرة السعودية في واشنطن
  • إعلام عبري يكشف صفقة أمنية بين السلطة الفلسطينية والاحتلال.. هذه تفاصيلها
  • وصفها بـملهمة.. إعلام عبري يحتفي بكلمة سفيرة السعودية في واشنطن
  • لافروف: ينبغي وقف إطلاق النار في غزة فورا وجذور المشكلة عدم تسوية الصراع العربي الإسرائيلي
  • إعلام عبري: مقتل 3 أسرى إسرائيليين في غارة على قطاع غزة
  • إعلام عبري يتحدث عن شرطين وضعتهما مصر مقابل موافقتها على وجود إسرائيلي في محور فيلادلفيا