الأمم المتحدة ترحب بفتح معبر أدري: شريان حياة لملايين السودانيين في مواجهة المجاعة
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
المناطق_واس
رحبت الأمم المتحدة بقرار السلطات السودانية فتح معبر “أدري” الحدودي بين تشاد والسودان.
يُعد هذا المعبر حيويًا لتوسيع نطاق المساعدات الإنسانية في 14 منطقة تواجه خطر المجاعة في ولايات دارفور وكردفان والخرطوم والجزيرة.
أخبار قد تهمك الأمم المتحدة ترحب بجهود مصر وقطر والولايات المتحدة لوقف إطلاق النار في غزة 14 أغسطس 2024 - 10:43 صباحًا الأمم المتحدة تدين استمرار الاحتلال الإسرائيلي قصفه المدارس التي تأوي النازحين في غزة 13 أغسطس 2024 - 7:30 صباحًاوأوضحت المتحدثة باسم برنامج الأغذية العالمي أن هناك قافلتين تحملان 6000 طن من المواد الغذائية تستعدان للتحرك لدعم نصف مليون شخص.
وأكدت منظمة الصحة العالمية أن 80% من المستشفيات في السودان غير عاملة، محذرةً من أن الأطفال قد يموتون من عدوى بسيطة بسبب تدهور الرعاية الصحية.
ويعاني حوالي 26 مليون سوداني من الجوع الحاد، مما يجعل إعادة فتح المعبر ضرورة ملحة لضمان وصول المساعدات بسرعة وكفاءة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الأمم المتحدة الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: أكثر من مليون شخص في غزة يتلقون مساعدات غذائية منذ بدء الهدنة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكر مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة (أوتشا) اليوم الأربعاء، أن أكثر من مليون شخص في قطاع غزة تلقوا مساعدات غذائية منذ بدء الهدنة التي دخلت حيز التنفيذ قبل ما يقارب ثلاثة أسابيع.
وأفاد الموقع الرسمي للأمم المتحدة بأن الاتفاق المؤقت لوقف القتال وإطلاق سراح المحتجزين أدى إلى إنهاء نحو 15 شهرا من الصراع والدمار في القطاع.
ودخلت الهدنة حيز التنفيذ في 19 يناير، وقال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية إن زيادة دخول الإمدادات اليومية إلى غزة منذ ذلك الحين، جنبا إلى جنب مع تحسين ظروف الوصول، قد سمحت للمنظمات الإنسانية بتوسيع تقديم المساعدات والخدمات الأساسية في القطاع بشكل كبير.
ولا تزال الاحتياجات في غزة ماسة، حيث تركت الحرب أكثر من مليوني شخص يعتمدون تماما على مساعدات الغذاء، مشردين ودون أي دخل.
وفي الأسبوعين الماضيين، قام برنامج الأغذية العالمي بتسليم أكثر من 10 ملايين طن متري من الغذاء إلى القطاع، ووصلت المساعدات إلى حوالي مليون شخص من خلال توزيع الحصص الغذائية على الأسر.
ويضاف إلى ذلك توسيع عمليات توصيل الخبز إلى المخابز والمطابخ المجتمعية وإعادة فتح مطبخ مجتمعي في شمال غزة في 24 يناير.
كما قام برنامج الأغذية العالمي بتسليم الوقود الذي مكن المخابز الخمس في محافظة غزة التي يدعمها من زيادة القدرة الإنتاجية بنسبة 40% لتلبية الطلب المتزايد.
علاوة على ذلك، يعمل 25 فريقًا طبيًا طارئًا منذ يوم الثلاثاء، 22 منهم في الوسط والجنوب، واثنان في مدينة غزة، وفريق واحد في شمال غزة.
وأشار مكتب التنسيق الإنساني إلى أنه منذ 27 يناير، استمرت حركة السكان عبر القطاع لكنها تباطأت إلى حد كبير.
وعبر أكثر من 565 ألف شخص من الجنوب إلى الشمال، بينما توجه أكثر من 45 ألفا و670 شخصا نحو الجنوب بسبب نقص الخدمات والدمار الواسع للمنازل والمجتمعات في الشمال.
ويقدر أن أكثر من نصف مليون شخص قد عادوا إلى محافظات غزة وشمال غزة، ولا تزال الحاجة إلى الغذاء والمياه والخيام ومواد الإيواء أمرا بالغ الأهمية.