بوابة الوفد:
2025-02-02@04:38:31 GMT

الأرجنتين تحبط هجمات إرهابية على مدينة ميندوزا

تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT

قالت وزارة الأمن الوطني الأرجنتينية، اليوم السبت، إن الشرطة الاتحادية فككت ما وصفتها بأنها خلية إرهابية، كانت تخطط لشن هجمات على الجالية اليهودية في مدينة ميندوزا، وفقًا لـ"رويترز".

سقوط 6 شهداء وإصابة ثلاثة في قصف الاحتلال على جنوب لبنان بعد افتتاح معبر أدري الحدودي .. الخارجية السودانية توجه رسالة للمجتمع الدولي والمنظمات (تفاصيل)

وأضافت وزارة الأمن، أنه تم اعتقال سبعة من أعضاء المجموعة المزعومة، كما تم تنفيذ ثماني مداهمات لمنازل الأعضاء؛ ما أسفر عن مصادرة أسلحة نارية وسكاكين وأجهزة إلكترونية.

ووعد الرئيس الأرجنتيني، خافيير ميلي، وهو مؤيد قوي للجالية اليهودية وإسرائيل، الشهر الماضي، بتعزيز نظام المخابرات الوطني لمنع الهجمات المستقبلية.

وكتبت وزيرة الأمن باتريشيا بولريتش، على وسائل التواصل الاجتماعي "سنتخلص من كل هؤلاء المجرمين الذين يعتزمون بث الخوف في الأرجنتين وسوف يدفعون الثمن".

تضم الأرجنتين أكبر عدد من اليهود في أمريكا اللاتينية، وفي عام 1994، أدى هجوم على مركز للجالية اليهودية إلى مقتل 85 شخصًا، وهو الحادث الأكثر دموية في تاريخ الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية، وفي عام 1992، أدى هجوم على السفارة الإسرائيلية إلى مقتل 22 شخصًا.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وزارة الأمن الوطني الأمن الوطني الشرطة الاتحادية خلية إرهابية شن هجمات

إقرأ أيضاً:

أمريكا ترسل ٢٤ ألف بندقية لإسرائيل

 

 

 

اكد مسئول أمريكى أن إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب تدرس إرسال 24 ألف بندقية هجومية إلى إسرائيل والتى تم احتجازها فى وزارة الخارجية بناء على أوامر أنتونى جيه بلينكين، وزير الخارجية السابق. بحسب نيويورك تايمز الأمريكية

وكان بلينكن قد طلب من وزارة الخارجية عدم المضى قدماً فى تلبية طلب إسرائيل، الذى يتألف من ثلاث دفعات بقيمة إجمالية تبلغ 34 مليون دولار. على إثر مخاوف المشرعين الديمقراطيين من امتلاك ميليشيات المستوطنين واستخدامها من جانب ضباط الشرطة الإسرائيلية فى أعمال عنف غير مبررة ضد الفلسطينيين فى الضفة الغربية.

وتشترى إسرائيل أكثر من ثلاثة أرباع البنادق المعلقة من شركة كولت.وأصبح المشرعون على علم بأمر بيع الأسلحة بعد أن قدمت وزارة الخارجية إخطارًا غير رسمى بالبيع إلى لجنتين فى الكونجرس بعد أسابيع قليلة من هجمات حماس فى إسرائيل فى أكتوبر 2023 والتى أشعلت ضربات عنيفة من قبل الجيش الإسرائيلى فى غزة. وذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن الأمر أثار قلق المشرعين وبعض مسئولى وزارة الخارجية.

وكان وزير الأمن القومى ايمتار بن غفير قد صرح فى أكتوبر 2023 أنه سيزود المستوطنات بالسلاح وسينشئ ميليشيات مدنية لحماية المستوطنين.

وعندما سُئل أحد مسئولى وزارة الخارجية عن المخاوف بشأن كيفية استخدام البنادق، قال إن الأسلحة ستذهب فقط إلى «الوحدات الخاضعة لسيطرة الشرطة الوطنية الإسرائيلية»، فى إشارة إلى الشرطة الوطنية الإسرائيلية. لكن المسئولة، جيسيكا لويس، التى تدير المكتب المسئول عن نقل الأسلحة، لم تحدد هذه الوحدات.

وقد غادر بن غفير وحزبه الحكومة مؤخراً احتجاجاً على سلسلة جديدة من صفقات تبادل الأسرى بين إسرائيل والفلسطينيين.

وفى ديسمبر 2023، وافق المشرعون الديمقراطيون بشكل غير رسمى على طلب البنادق بشرط أن تقدم إسرائيل ضمانات مناسبة لاستخدامها، حسبما قال المسئول الأمريكى، ثم واصل المشرعون التعبير عن مخاوفهم بلينكين، الذى أمر فى النهاية باحتجاز البنادق.

وفى منتصف الشهر الماضى، أبلغ البيت الأبيض البنتاجون أنه قد يرسل شحنة كبيرة من القنابل التى يبلغ وزنها 2000 رطل إلى إسرائيل، والتى كان بايدن قد أوقفها فى الصيف الماضى فى محاولة لثنى إسرائيل عن إسقاط ذخائر ثقيلة على مدينة رفح الفلسطينية، وهو ما فعلته على أى حال. ويرى المسئولون العسكريون الأميركيون أن القنابل التى يبلغ وزنها 2000 رطل مدمرة للغاية بحيث لا يمكن استخدامها فى حرب المدن.

وأوضح مايك هاكابى، الذى اختاره ترامب ليكون السفير الأمريكى القادم إلى إسرائيل، أن الضفة الغربية بأكملها تابعة لإسرائيل واعلا يوجد شىء اسمه فلسطين.

يأتى ذلك فى ظل زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو لعقد اجتماع عمل مع ترامب بحسب المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت والتى لفتت الى دعم الرئيس الجديد لإسرائيل.

وذكر موقع أكسيوس أن من المتوقع اجتماع ترامب ونتنياهو مرتين فى واشنطن يوم الثلاثاء المقبل، مرة من أجل اجتماع عمل والأخرى من أجل عشاء غير رسمى بصحبة زوجتيهما.

ومن المزمع أن يجرى الاجتماع، والذى أكدته حكومتا إسرائيل والولايات المتحدة هذا الأسبوع، وسط وقف هش لإطلاق النار مدته ستة أسابيع أدى إلى توقف مؤقت للقتال الذى استمر 15 شهراً بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) فى قطاع غزة.

من بين الموضوعات الرئيسية المدرجة على جدول الأعمال صفقة إطلاق سراح المحتجزين ووقف إطلاق النار التى تم تنفيذها جزئياً والتى لا تزال قيد التطوير بين إسرائيل وحماس ودخلت حيز التنفيذ فى 19 يناير بعد أشهر من المفاوضات وبعد ضغوط مكثفة مارسها مبعوث ترامب إلى الشرق الأوسط ستيفن ويتكوف، الذى انضم إلى المحادثات حتى قبل أن يؤدى الرئيس الأمريكى الجديد اليمين الدستورية.

 

مقالات مشابهة

  • مجلس الأمن الدولي يدين الهجمات المكثفة على مدينة الفاشر بشمال دارفور من قبل قوات الدعم السريع
  • أمريكا ترسل ٢٤ ألف بندقية لإسرائيل
  • مجلس الأمن يدين هجمات قوات الدعم السريع في دارفور
  • مدير إدارة الأمن العام بحمص: توقيف لؤي طلال طيارة الذي كان يعمل ضمن صفوف الدفاع الوطني في مدينة حمص لعدم تسوية وضعه القانوني وحيازته أسلحة غير مصرح عنها، وتم نقله إلى مركز الاحتجاز تمهيداً لإحالته إلى القضاء.
  • مجلس الأمن يدين هجمات الدعم السريع في دارفور
  • صلاح عبد العاطي: أمريكا لن تضحي بعلاقاتها مع الأردن ومصر
  • الأمن الوطني يعلن اسماء المتورطين بإعدام الصدر وآل الحكيم
  • الأمن الوطني يكشف تفاصيل عملية اعتقال قتلة الشهيد الصدر وشقيقته
  • السوداني: الأمن الوطني القى القبض على قتلة السيد محمد باقر الصدر
  • كيف تحمي وزارة البيئة المصريين والسياح من هجمات القرش؟ الوزيرة تُجيب (تفاصيل)