“أصابني مرض خطير صدفة”.. فنان مصري يحذر من عادة سيئة
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
شمسان بوست / متابعات:
تصدر اسم الفنان المصري أحمد صيام محركات البحث خلال الساعات الماضية بعدما أعلن عن إصابته بسرطان الرئة، واكتشاف مرضه بالصدفة.
وقال أحمد صيام في تصريحات له، إنه كان مدخنا شرها، ووصل الأمر إلى تناوله 6 علب سجائر يوميا، حتى شعر بالتعب في أحد الأيام وقرر التوقف فورا.
أشار إلى أنه بدأ التدخين في السبعينات واستمر حتى عام 2007.
مضيفا: شعرت بالخوف وقررت التوقف عن التدخين فورًا. ذهبت للطبيب وبعد إجراء الفحوصات اللازمة، أخبرني بوجود ورم على الرئة اليمنى.
وتابع: رفضت في البداية فكرة أخذ عينة أو الخضوع لأي تدخل جراحي، لأنني كنت أعتقد أن التدخل قد يؤدي إلى انتشار الورم. لكن بعد مقابلة طبيب شاب يدعى الدكتور محمد هجرس، وهو جراح صدر وقلب، شعرت بالاطمئنان. قال لي إنه سيقوم بإزالة الجزء المصاب من الرئة وأقنعني بإجراء الجراحة في أسرع وقت. تمت الجراحة بنجاح وبعدها خضعت لعلاج كيميائي وقائي لعدة جلسات.
لفت إلى أن التجربة كانت صعبة، خاصة العلاج الكيميائي الذي وصفه بأنه كان الأصعب بالنسبة له من الجراحة. وقال: كنت أتحمل العلاج الكيميائي وأنا واعٍ تمامًا، وكان يسبب لي مشاكل في الأوردة، مما جعلها تجف وتتشقق، ومع المراهم والعلاج، تمكنت من تجاوز هذه المرحلة. أتابع حالتي الصحية بإجراء فحوصات دورية كل ستة أشهر، والحمد لله الأمور مستقرة.
المصدر: صدى البلد
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
ما علاقة الموساد والـ “سي اي ايه” في الاعتداء على “جبلي أحمد”
تعرض الداعية التركي “جبلي أحمد” لمحاولة اعتداء خلال خروجه من جلسة وعظ في منطقة إيكيتلي بإسطنبول، في 7 سبتمبر. أثناء مروره بين الحشود، قام رجل يرتدي جلبابًا وله لحية بمحاولة خنقه.
تمكن الحاضرون من السيطرة على المعتدي وتسليمه للشرطة، فيما شارك جبلي أحمد تفاصيل الحادثة خلال ظهوره في بث خاص على قناة “لالى غول TV”.
اتهام الموساد وسي اي ايه
في تصريحاته، أشار جبلي أحمد إلى أن محاولة الاعتداء جاءت ضمن مشروع تخطيطي أجنبي لتطرف أتباع الطريقة النقشبندية، وهي إحدى الطرق الصوفية البارزة في تركيا. وذكر أن هذه المحاولة هي جزء من “مشروع تابع للموساد ووكالة المخابرات المركزية (سي اي ايه)”، يهدف إلى تقسيم أتباع هذه الطريقة.
وأوضح أن القوى الخارجية تسعى لتغيير مواقف إسماعيل آغا، الجماعة الصوفية التي ينتمي إليها، إما عن طريق دفعها نحو التساهل الديني أو نحو التطرف. ولفت إلى أن هذا المخطط ينفذ بالتعاون مع فتح الله غولن (FETÖ)، وهو جماعة متورطة في محاولة انقلاب في تركيا.
وأشار جبلي أحمد إلى أن المعتدين أرادوا إيصال رسالة مفادها “يجب أن تتوقف عن التجول”، لكنه استقبل الرسالة بطريقة معاكسة، حيث قال: “فهمت من هذه الحادثة أنني بحاجة للتحرك أكثر”.
وأكد أن الهجوم عليه جاء بسبب نشاطه وزياراته المتكررة لأتباعه، معتبراً أن هذه المحاولات تشير إلى أنه يسير في الطريق الصحيح.
عاجل - ترامب عن روسيا: تجمعني علاقة جيدة بـ "بوتين" ولا يحترم إدارة بايدن