عالم الزلازل الهولندي يحذر من يومي 18 و19 أغسطس
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
شمسان بوست / متابعات:
حذر العالم الهولندي المشهور في مجال الزلازل، فرانك هوجربيتس، من وقوع زلزال قوي يومي 18 و19 أغسطس الحالي.
يأتي هذا التحذير بناءً على تحليلات وتوقعات دقيقة للظواهر الكونية والرصد الزلزالي، حيث شهدت الأيام الأخيرة نشاطًا زلزاليًا ملحوظًا في بعض المناطق، مما يجعلنا نتوقع حدوث زلزال بقوة 7 درجات ريختر.
وفقًا لهوجربيتس، فإن 5 اقترانات كوكبية مع عطارد قد تشير إلى وقوع زلزال عنيف مستمر حتى 20 أغسطس.
ويجب على السكان في مناطق معينة مثل أمريكا الوسطى والجنوبية، وتشيلي، بيرو، الإكوادور، بلغاريا، ومنطقة البحر الأبيض المتوسط، أخذ التحذير على محمل الجد.
ويتوقع العالم الهولندي أن يكون يوم 20 أغسطس، إلى جانب أيام أخرى في الشهر، حافلًا بالزلازل نتيجة اقتران الكواكب بالقمر. يجدر بالذكر أن هناك دولًا قد تعرضت بالفعل لزلازل متوقعة، مثل اليابان وإيران وتايوان.
مؤخرًا، نوه هوجربيتس إلى شهر أغسطس كونه شهر الحسم، حيث قد تتعرض مدن عديدة لزلازل قوية. يبدو أن تقلبات الزلزال قد تكون متوسطة إلى شديدة، ناتجة عن شذوذ جوي يؤدي إلى هذه الظواهر.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
دولت بهتشلي يشن هجوما لاذعا على خبير الزلازل التركي جلال شنغور
في بيانٍ مكتوب، وجّه زعيم حزب الحركة القومية التركي، دولت بهتشلي، انتقادات لاذعة للجيولوجي التركي البارز، البروفيسور جلال شنغور، على خلفية تصريحاته بعد الزلزال الذي ضرب إسطنبول بقوة 6.2 درجة، والتي قال فيها أن “الخطوة الأكثر منطقية الآن هي مغادرة اسطنبول”.
وقال بهتشلي دون أن يذكر شنغور بالاسم:
“إلى بقايا الاحتلال الذين يطالبون بمغادرة إسطنبول، أقول: لن نتخلى عن إسطنبول التي جعلناها وطناً بدمائنا وأرواحنا، ولن ندير ظهرنا حتى لحجر واحد منها.”
وأضاف: “الفقر العقلي نتيجته لسان متعجرف، وهذا اللسان المصاب بعداء ضد تركيا والأتراك هو لسان مرسال لحزب الشعب الجمهوري، ويمثل تهديدًا خطيرًا.”
كما شنّ بهتشلي هجومًا على إدارة حزب الشعب الجمهوري، قائلاً إنها:
“انحدرت وتغيرت لدرجة أنها باتت تطمح لأن تكون رأس الحربة للقوى الظالمة التي تستهدف وحدة تركيا واستقلالها، وقد وصلت حتى أبواب قلعتنا.”
قضية اغلاق كاميرات المراقبة في اجتماع سري تثير جدلاً واسعا…
الثلاثاء 29 أبريل 2025اتهامات بالفساد ضد بلدية إسطنبول الكبرى
وتطرّق بهتشلي إلى التحقيقات الجارية بشأن اتهامات الفساد في بلدية إسطنبول الكبرى، قائلاً إن هناك شبكة خطيرة من “الرشوة والإرتشاء” تأسست مقابل تراخيص البناء والتخطيط، وذلك استنادًا إلى إفادات شهود ومشتكين ورجال أعمال استفادوا من قانون “الندم الفعّال”.