#سواليف
أعلن #مدافع #المنتخب_الوطني #سالم_العجالين، رحيله عن #النادي_الفيصلي، وانتقاله إلى #نادي #الحدود_العراقي.
وأعرب العجالين، في منشوره له عبر صفحته الرسمية على موقع فيسبوك، عن شكره لإدارة النادي وزملائه والكادر الفني والجماهير الوفية والنادي، مبينًا أنه حان الوقت لخوض تحدٍ جديد في مسيرته الاحترافية.
وأكدّ أن الفيصلي سيظل بيته الاول، وستظل جماهيره في القلب دائمًا.
مقالات ذات صلة عموتة يكشف مصير النعميات والتعمري مع الجزيرة 2024/08/17وتاليًا نص المنشور:
أود أن أقدم كل الشكر والتقدير لإدارة النادي الفيصلي واخواني اللاعبين والاجهزة الفنية والادارية والطبية والجماهير ا
لوفية التي كانت دائمًا مصدر قوة وإلهام ومساندة لي
بعد سنوات مليئة بالذكريات الرائعة مع النادي الفيصلي، حان الوقت لخوض تحدٍ جديد في مسيرتي الاحترافية
الآن، أتطلع للمستقبل وأنا على أمل أن أكون دائمًا عند حسن ظنكم، سواءً هنا أو في محطتي القادمة في الدوري العراقي مع نادي الحدود، أو من خلال مشاركتي مع المنتخب الوطني
الفيصلي سيظل بيتي الأول، وستظل جماهيره في القلب دائمًا.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مدافع المنتخب الوطني النادي الفيصلي نادي الحدود العراقي دائم ا
إقرأ أيضاً:
تامر الحبال : كل حملة تشويه أو تهديد لن تزيد مصر إلا قوة وثباتًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد المهندس تامر الحبال القيادي بحزب مستقبل وطن، أن الهجوم الإعلامي الإسرائيلي على مصر والرئيس عبدالفتاح السيسي عقب الموقف المصري الرافض لتهجير الفلسطينيين، مرفرض، قائلا إن كل حملة تشويه أو تهديد لن تزيد مصر إلا قوة وثباتًا، فهذه الأرض التي صمدت أمام الغزاة عبر العصور، لن تخضع لحملات إعلامية مغرضة.
وأضاف الحبال في تصريحات صحفية له اليوم، أن مواقف مصر ليست للبيع، وكرامتها ليست محل تفاوض، وستظل داعمة للحق الفلسطيني وحامية لأمنها القومي بكل حزم وعزيمة.
وأوضح أن مصر ليست دولة تُهدَّد، بل هي من تصنع التاريخ وتقود المواقف بشرف وقوة. مهما علت أصوات الإعلام المغرض، ستظل مصر ثابتة على مبادئها، داعمة للحق، ورافضة لأي ضغوط أو إملاءات، كانت وستظل رقمًا صعبًا في معادلة الشرق الأوسط، لا تهتز بالتهديدات ولا تنحني أمام الضغوط. مواقفها ثابتة، وقرارها مستقل، وإرادتها لا تُكسر، ومن يراهن على تراجعها يجهل تاريخها.
وأشار الحبال إلى ان تاريخ مصر شاهد على أنها لا تخضع لابتزاز، ولا تنحني أمام التهديدات، ومن يظن أنه قادر على ليّ ذراعها، فهو لا يعرف قوة إرادتها وصلابة موقفها، وستظل داعمة للقضية الفلسطينية، حامية لأمنها القومي، وفية لمبادئها الراسخة.
ولفت إلى أن مصر ليست ساحة للضغوط ولا هدفًا للتهديدات، بل هي درع الأمة وحصنها المنيع، تاريخها مليء بالمواقف المشرفة التي تثبت أنها لا تساوم على حقوقها ولا ترضخ لأي قوى خارجية، ومن يظن أن بإمكانه إخضاعها فهو واهم، فإرادة المصريين لا تُكسر، وقرارهم ينبع من مصلحتهم الوطنية وقيمهم الراسخة.