بعد أيام من الإفراج عن صحفيين مغاربة بعفو ملكي، يتجه المغرب إلى انفراجة حقوقية جديدة قد تطال هذه المرة معتقلي "حراك الريف" الذين شكلت قضيتهم محورا لتوتر كبير بين الرباط ومنظمات حقوقية.

وتوقعت وسائل إعلام مغربية صدور عفو ملكي في حق قادة "حراك الريف"، في أغسطس الحالي، بمناسبة ذكرى "ثورة الملك والشعب".

وفي وقت يرى البعض أن العفو سيكون انفراجة حقوقية في البلاد، يقول ناشطون إن الخطوة "جيدة" لكنها غير كافية لإنهاء قضية الاعتقال السياسي.

وكان ملك المغرب، محمد السادس، أعلن عفوا ملكيا شمل صحفيين أبرزهم مدير تحرير جريدة "أخبار اليوم"، توفيق بوعشرين، والصحفيين عمر الراضي وسليمان الريسوني، فضلا عن المدونين رضا الطاوجني ويوسف الحيرش.

ورغم أن العفو الملكي قوبل بترحاب، استنكر  نشطاء استثناء المعتقليين السياسيين ممن اعتقلوا أيام "حراك الريف" قبل سنوات.

وحملت احتجاجات عرفت باسم "حراك الريف" أو "أحداث الحسيمة" مطالب اجتماعية واقتصادية بين خريف عام 2016 وصيف عام 2017، في حين ربطته السلطات بخدمة "أجندة انفصالية" والتآمر للمساس بأمن الدولة. وقد خرجت أولى تظاهراته احتجاجا على حادث أودى ببائع السمك، محسن فكري، بمدينة الحسيمة، شمالي البلاد.

وأسفرت التظاهرات عن اعتقال نشطاء قدّرت جمعيات حقوقية عددهم بالمئات. ولا يزال ثمانية منهم معتقلين، أبرزهم، ناصر الزفزافي ونبيل أحمجيق، المحكومان بالسجن 20 عاما، لإدانتهما بتهم عدة بينها "التآمر للمسّ بأمن الدولة".

والجمعة، نقلت وسائل إعلام مغربية أن معتقلي "حراك الريف" سيتم إطلاق سراحهم يوم 20 أغسطس من هذا الشهر بمناسبة "ثورة الملك والشعب".

ونقل موقع "لكم" المحلي عن مصدر وصفه بالموثوق أن عفوا ملكيا سيصدر بهذه المناسبة عن آخر المعتقلين في هذا الملف.

ووفق المصدر، فإن الانفراجة الجديدة قد تشمل زعماء الحراك وهم الزفزافي وأحمجيق ومحمد جلول، بالإضافة إلى محمد الحاكي وزكرياء اضهشور وسمير أغيذ.

وطوال سنوات اعتقالهم، طالبت العفو الدولية ومنظمات حقوقية دولية ومحلية بالإفراج عنهم وإيجاد حلول لما وصفتها بسياسة انتهاكات حقوق الإنسان والتضييق على حرية التعبير في البلاد.

خطوة مهمة لكنها غير كافية

ترى الرئيسة السابقة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، أكبر تنظيم حقوقي بالبلاد، خديجة الرياضي، أن معتقلي الريف تعرضوا لظلم كبير جدا، وأمضوا فترات طويلة في السجن مقارنة بباقي المعتقلين، و"إطلاق سراحهم سيكون تصحيحا لما تعرضوا له"، بحسب تعبيرها.

لكن حتى في حال تمت الخطوة، تقول الحقوقية في حديث لموقع "الحرة"، فذلك لن يغلق ملف الاعتقال السياسي في المغرب، لأن ملف المعتقلين السياسيين لا يزال متشعبا.

 وتتابع الناشطة الحقوقية "نحن في الجمعية لدينا أكثر من 100 معتقل سياسي" بما فيهم وزير حقوق الإنسان الأسبق، محمد زيان، الذي ينتظر الجميع الإفراج عنه لحالته الصحية المتردية، كما أن هناك معتقلين صحروايين وإسلاميين.

ولا يُعرف ما إذا كان العفو المرتقب سيشمل وزير حقوق الإنسان السابق، النقيب محمد زيان، البالغ من العمر 82 عاما، ويعتبر أكبر سجين سياسي في المغرب يقضي عقوبة بالسجن مدتها خمسة أعوام، قضى منها سنة ونصف السنة.

وتشير الرياضي إلى أن هناك ملفات كثيرة تنتظر أن تتخذ فيها الدولة القرار.

وتخلص الرياضي إلى أن الخطوة غير كافية، ولايزال لدى الدولة الكثير لتنجزه في حق من سجنوا تعسفا وظلما، بحسب تعبيرها.

وهذا العام، ناشدت ثلاث منظمات حقوقية دولية، السلطات المغربية بالإفراج عن ناصر الزفزافي، الذي يقضي عقوبة بالحبس 20 عاما، ويعتبر قائد الحراك الاحتجاجي الذي شهدته مدينة الحسيمة ونواحيها بشمال البلاد في عام 2016.

وقدمت "لجنة العدالة الدولية" و"فريدوم هاوس" و"منظمة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لحقوق الإنسان"، التماسا مشتركا إلى لجنة الأمم المتحدة المعنية بالاحتجاز التعسفي دعت فيه إلى "اعتبار احتجاز الزفزافي تعسفيا". 

لكن أستاذ العلوم الدستورية بالمغرب، رشيد لزرق، يرى أن العفو هو أسلوب ناجع في إيجاد مخارج للقضايا المطروحة من أجل المصالحة الحقوقية.

ويشير لزرق في حديث لموقع "الحرة" إلى أن العدالة الانتقالية جوهرها هو تأسيس عدالة انتقالية عبر تحقيق التوازن بين الإنصاف والمصالحة، "هكذا نتوجه نحو المستقبل بغاية تكريس الديمقراطية التشاركية"، بحسب تعبيره.

ويقر لزرق أن العفو آلية لبناء المستقبل المشترك وليس تنازلا عن العدالة، مشيرا إلى أنه يسمح بإيجاد توازن دقيق بين العفو دون إغفال حقوق الضحايا أو تجاهل أهمية العدالة.

يذكر أنه سبق أن دعت أحزاب سياسية ومنظمات حقوقية مغربية إلى الإفراج عن المعتقلين على خلفية الاحتجاجات منتقدة أحكاما وصفتها بـ "القاسية"، في حين شددت السلطات المغربية دوما على أن محاكمات هؤلاء النشطاء احترمت المعايير الدولية.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: حقوق الإنسان حراک الریف أن العفو إلى أن

إقرأ أيضاً:

إطلاق يد المحقّق العدلي في ملف المرفأ.. وتحقيق مرتقب مع قادة أمنيين

فعّل النائب العام التمييزي جمال الحجّار التحقيق في انفجار مرفأ ‏‏بيروت بعد أن رفع الحظر عن قرارات القاضي طارق بيطار، ‏‏وبالتالي صار ممكناً تنفيذ القرارات الصادرة عنه في ملفّ التحقيق ‏‏بانفجار المرفأ عام 2020. ‏
 
وكتبت" النهار": علم أنّ القاضي بيطار سيُحقّق الأسبوع المقبل مع القادة الأمنيين ‏‏ومنهم قائد الجيش السابق العماد جان قهوجي والمدير العام السابق ‏‏للأمن العام اللواء عباس إبراهيم والمدير العام لأمن الدولة اللواء ‏‏طوني صليبا، على أن يختتم الملفّ في نهاية شهر نيسان ‏‏المقبل.‏
 
إذاً بدأ التحقيق في ملفّ المرفأ يسلك مساره القضائي بعد صدور قرار ‏‏القاضي الحجار بالتراجع عن قرارات سلفه غسان عويدات التي منعت ‏‏التعاون مع المحقّق العدليّ طارق بيطار. ‏
 
وجاء في" الاخبار": على مدى سنةٍ كاملة، واجه المدّعي العام التمييزي القاضي جمال الحجّار كل الضغوط لإخراج المحقّق العدلي في ملف انفجار المرفأ، القاضي طارق البيطار، من «عزلته». صمد الرّجل أشهراً متمسّكاً بعدم قانونيّة الاستنابات القضائيّة وجلسات الاستجواب انطلاقاً من قرار المدّعي العام التمييزي السابق، القاضي غسّان عويدات، الذي فرض على النيابة العامّة التمييزية عدم تسلّم أي مذكّرة من البيطار، وادّعى على الأخير جزائياً باعتباره مغتصب سلطة. ووصلت الأمور في إحدى المرّات إلى وضع الحجّار استقالته على الطّاولة في حال «هجم» البيطار في تحقيقاته أكثر وبطريقة غير قانونيّة.
لكنّ هذا الصّمود سُرعان ما تبدّد، وقلب الحجّار الطّاولة على الجميع، فأصدر أمس قراراً بـ«وقف قرار عويدات الذي أوقف التعامل مع البيطار، وأعاد الأمور إلى ما كانت عليه لجهة التعاون مع المحقّق العدلي». ولم يقدّم المدّعي العام التمييزي أي مسوّغات أو تعليل أو تفسير، لا في متن قراره ولا حتّى للمقرّبين منه ممن راجعوه في الموضوع، مكتفياً بالإجابة: «هذا هو قراري».
وتُرجّح مصادر متابعة أنّ الاتفاق يقوم على أن يُطلق الحجّار يدي البيطار في تحقيقاته، مقابل ألّا يذهب الأخير بعيداً في طموحاته، وتحديداً في عدم إصدار أي مذكّرة توقيف لأيّ من المُدّعى عليهم، وهو ما تمّ إبلاغه للبعض منهم. وبالتالي، سيكون له «امتياز» إصدار مذكّرات إلقاء القبض بعد قراره الظني على أن تُترك صلاحيّة تنفيذها للمجلس العدلي الذي على الأرجح لن يبدأ جدياً بجلساته إلا بعد سنوات، ما يعني فعلياً إطلاق «رصاصة الرحمة» على الملف، وتركه للاحتضار، وإن كانت الخشية مستمرة من استثمار مضمون القرار الاتهامي في السياسة الدّاخلية.
وأكد مصدر قضائي لـ«الشرق الأوسط» أن النائب العام التمييزي جمال الحجار «حسم أمره باستئناف التعاون مع البيطار، والعودة إلى تسلّم كافة المذكرات التي تصدر عنه، بما فيها مذكرات تبليغ المدعى عليهم مواعيد جلسات استجوابهم والدفوع الشكلية لإبداء الرأي القانوني بشأنها، وتسلّم الاستنابات التي تصدر عن المحقق العدلي الموجهة إلى الضابطة العدلية، وكذلك إيداع البيطار الأجوبة التي وردتها عن استنابات كان سطرها المحقق العدلي قبل وقف التعاون معه».
واشار المصدر القضائي إلى أن الحجار «بقي طيلة سنة كاملة منذ توليه مسؤولية النيابة العامة التمييزية (منتصف شهر فبراير/شباط 2024) ينصح البيطار بأن يُخرِج السياسيين من الملفّ لأن صلاحية محاكمتهم تعود للمجلس الأعلى لمحاكمة الرؤساء والوزراء (في المجلس النيابي)، وكذلك الأمر بالنسبة إلى القضاة المدعى عليهم، حيث ينصّ القانون على آلية قضائية خاصة بمحاكمتهم». وقال: «لم يتمكن الحجار من تغيير شيء في قناعات البيطار الذي أصرّ على بقاء الملفّ متكاملاً ودون أي تجزئة، وبالتالي بات مضطراً (الحجار) أن يستأنف التعاون معه كي لا يتهم بأنه شريك في تعطيل التحقيق، وكشف الحقيقة في أكبر جريمة شهدها لبنان في تاريخه».
وأمل المصدر القضائي في أن «تسرّع الحكومة الجديدة إجراء التعيينات في مجلس القضاء الأعلى ليكتمل عقد الأخير، ويصبح قادراً على إجراء تشكيلات قضائية واسعة».
وقال: «مع إنجاز التشكيلات وتعيين رؤساء أصيلين لمحاكم التمييز يكتمل عندها نصاب الهيئة العامة لمحكمة التمييز، ويصبح بإمكان هذه الهيئة وأيضاً محاكمة التمييز البتّ بدعاوى المخاصمة ودعاوى الردّ المقامة ضدّ البيطار، ويمكن حينها اتخاذ قرار بالدعوى التي أقامها النائب العام التمييزي السابق (غسان عويدات) ضدّ البيطار بجرم انتحال صفة محقق عدلي واغتصاب سلطة». وأمل المصدر أن «يجري البتّ بكل هذه الدعاوى قبل صدور القرار الظني في مكلفّ المرفأ».

وكتبت" نداء الوطن":مصادر متابعة، كشفت لـ "نداء الوطن" أنّ تراجع الحجار عن قرار سلفه، ما كان ليكون لولا وجود إرادة وقرار سياسي صارم نابع من رئيسي الجمهورية العماد جوزاف عون والحكومة نواف سلام ووزير العدل عادل نصار، بإعادة تصويب عمل مرفق العدالة وتحريره من الحسابات السياسية والحزبية. وذلك بالتزامن مع تشديد رئيس الجمهورية في كل مناسبة على "دور القضاء في محاربة الفساد، وأهمية وجود قضاء نزيه غير مسيَّس، وقضاة يحكمون بالعدل وفقاً لما تفرضه عليهم ضمائرهم وبناء على الإثباتات التي بحوزتهم".

أمام هذا الواقع، بات من المسلّم إعادة طلب البيطار من النيابة العامة التمييزية تبليغ جميع المتهمين والمخلى سبيلهم ومستردي مذكرات التوقيف خلافاً للقانون، وجوب المثول أمامه، وفي مقدمهم القاضي المتقاعد غسان عويدات، ورئيس الحكومة السابق حسان دياب، والمدير العام لأمن الدولة اللواء طوني صليبا، والمدير العام للأمن العام السابق عباس إبراهيم، الوزير السابق النائب غازي زعيتر، الوزير السابق النائب علي حسن خليل والوزيرين السابقين يوسف فنيانوس ونهاد المشنوق، النائب العام التمييزي القاضي غسان الخوري، قاضية الأمور المستعجلة كارلا شواح، وقاضي الأمور المستعجلة جاد معلوف وآخرين، بمواعيد مثولهم أمام المحكمة.
فهل سيكتب للبيطار النجاح في مهمته أم أن تعاون الحجار معه، مقدمة لتفجيرٍ جديدٍ للتحقيق؟ مواضيع ذات صلة العربية: نتنياهو يعقد اليوم مشاورات أمنية بمشاركة قادة أمنيين Lebanon 24 العربية: نتنياهو يعقد اليوم مشاورات أمنية بمشاركة قادة أمنيين 11/03/2025 05:26:45 11/03/2025 05:26:45 Lebanon 24 Lebanon 24 نتنياهو: إسرائيل لن تسمح بوقف إطلاق النار دون إطلاق سراح الرهائن Lebanon 24 نتنياهو: إسرائيل لن تسمح بوقف إطلاق النار دون إطلاق سراح الرهائن 11/03/2025 05:26:45 11/03/2025 05:26:45 Lebanon 24 Lebanon 24 ماكرون: بعدما جمعت عدة قادة أوروبيين بشأن أوكرانيا تحدثت مع ترمب ثم مع زيلنسكي Lebanon 24 ماكرون: بعدما جمعت عدة قادة أوروبيين بشأن أوكرانيا تحدثت مع ترمب ثم مع زيلنسكي 11/03/2025 05:26:45 11/03/2025 05:26:45 Lebanon 24 Lebanon 24 زيلينسكي: أجريت مكالمة طويلة مع ماكرون بشأن الضمانات الأمنية وتحقيق السلام في أوكرانيا Lebanon 24 زيلينسكي: أجريت مكالمة طويلة مع ماكرون بشأن الضمانات الأمنية وتحقيق السلام في أوكرانيا 11/03/2025 05:26:45 11/03/2025 05:26:45 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً تشدّد أمني شمالا وسبعة آلاف نازح سوري إلى عكار Lebanon 24 تشدّد أمني شمالا وسبعة آلاف نازح سوري إلى عكار 23:02 | 2025-03-10 10/03/2025 11:02:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تقدّم في التعيينات والخلاف مستمرّ حول الأمن العام Lebanon 24 تقدّم في التعيينات والخلاف مستمرّ حول الأمن العام 23:00 | 2025-03-10 10/03/2025 11:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مجاملات Lebanon 24 مجاملات 20:00 | 2025-03-10 10/03/2025 08:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إرتفاع الأسعار في رمضان Lebanon 24 إرتفاع الأسعار في رمضان 19:13 | 2025-03-10 10/03/2025 07:13:39 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية 17:56 | 2025-03-10 10/03/2025 05:56:55 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة آذار "سيزيد الطين بلة"... الأب إيلي خنيصر عن الطقس: خطرٌ يُهدّد صيف اللبنانيين Lebanon 24 آذار "سيزيد الطين بلة"... الأب إيلي خنيصر عن الطقس: خطرٌ يُهدّد صيف اللبنانيين 08:28 | 2025-03-10 10/03/2025 08:28:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مسلحون شيشان أطلقوا النار عليها وسرقوا سيارتها.. الممثلة نور علي تنجو من الموت وتوّجه رسالة إلى الشرع (فيديو) Lebanon 24 مسلحون شيشان أطلقوا النار عليها وسرقوا سيارتها.. الممثلة نور علي تنجو من الموت وتوّجه رسالة إلى الشرع (فيديو) 00:33 | 2025-03-10 10/03/2025 12:33:36 Lebanon 24 Lebanon 24 "حالتها حرجة"... فنانة شهيرة مُحتجزة لدى جارتها؟! Lebanon 24 "حالتها حرجة"... فنانة شهيرة مُحتجزة لدى جارتها؟! 11:00 | 2025-03-10 10/03/2025 11:00:04 Lebanon 24 Lebanon 24 خسر 15 فرداً من عائلته.. ممثل سوريّ يشنّ هجوماً على أحمد الشرع ويُحذّره من أمرٍ خطير Lebanon 24 خسر 15 فرداً من عائلته.. ممثل سوريّ يشنّ هجوماً على أحمد الشرع ويُحذّره من أمرٍ خطير 07:57 | 2025-03-10 10/03/2025 07:57:07 Lebanon 24 Lebanon 24 ملكة جمال لبنان تُعلّق على فيديو نور علي وهي تبكي... هذا ما قالته (صورة) Lebanon 24 ملكة جمال لبنان تُعلّق على فيديو نور علي وهي تبكي... هذا ما قالته (صورة) 09:10 | 2025-03-10 10/03/2025 09:10:01 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 23:02 | 2025-03-10 تشدّد أمني شمالا وسبعة آلاف نازح سوري إلى عكار 23:00 | 2025-03-10 تقدّم في التعيينات والخلاف مستمرّ حول الأمن العام 20:00 | 2025-03-10 مجاملات 19:13 | 2025-03-10 إرتفاع الأسعار في رمضان 17:56 | 2025-03-10 مقدمات نشرات الأخبار المسائية 17:47 | 2025-03-10 بعد حادثة متجر الدواجن في طرابلس.. هذا ما فعلته "قوى الأمن" فيديو بعد إخفاء حمل زوجته ايمي سمير غانم.. هكذا برر حسن الرداد السبب (فيديو) Lebanon 24 بعد إخفاء حمل زوجته ايمي سمير غانم.. هكذا برر حسن الرداد السبب (فيديو) 03:23 | 2025-03-10 11/03/2025 05:26:45 Lebanon 24 Lebanon 24 مُفاجأة من العيار الثقيل.. فنان مصري يعترف بزواجه وطلاقه من دانا الحلبي: اتبهدلت بهدلة (فيديو) Lebanon 24 مُفاجأة من العيار الثقيل.. فنان مصري يعترف بزواجه وطلاقه من دانا الحلبي: اتبهدلت بهدلة (فيديو) 03:11 | 2025-03-10 11/03/2025 05:26:45 Lebanon 24 Lebanon 24 ترامب يُقارن نفسه بملك "الروك" إلفيس بريسلي! Lebanon 24 ترامب يُقارن نفسه بملك "الروك" إلفيس بريسلي! 01:45 | 2025-03-10 11/03/2025 05:26:45 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • دون الإفراج عن أي رهينة.. كيف نجحت حماس تمديد اتفاق غزة؟
  • إطلاق يد المحقّق العدلي في ملف المرفأ.. وتحقيق مرتقب مع قادة أمنيين
  • محمد بن زايد: التعليم الذي يتمحور حول الإنسان طريقنا نحو المستقبل
  • تقرير حقوقي: البحرين تواصل اعتقال الأطفال وتعذيبهم رغم العفو الملكي
  • جهود دبلوماسية لإطلاق المرحلة الثانية من اتفاق غزة
  • المبعوث الأمريكي لشئون المحتجزين: حماس تدرك أنها لن تحكم غزة بعد الحرب
  • الأمم المتحدة تحث قادة جنوب السودان على إنقاذ اتفاق السلام
  • مبادرة أميركية جديدة لإطلاق سراح 10 أسرى إسرائيليين
  • إطلاق سراح الرئيس الكوري الجنوبي المعزول.. فيديو
  • إطلاق سراح رئيس كوريا الجنوبية