بعد وفاته... محمد محسن يسترجع ذكرياته مع أخيه الراحل
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
أعرب الفنان محمد محسن عن حزنه لفراق أخيه الراحل العقيد وليد عبد المحسن، حيث حرص على مشاركة جمهورها بصورة أخيه الراحل من خلال حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"،
وأرفق بالصورة تعليقًا قال فيه:" الجمعة الأولى لأخي حبيبي في القبر، اللهم آنس وحدته وأكرم نزله واغفر له وارحمه واشمله بعطفك وحنانك".
وأضاف:" وكرمك ورحمتك التي وسعت كل شئ أخي الحبيب الراحل بعيدا لن أنساك أبدا، وأعاهدك بأني سأعود إليك حتى أجاورك انتى وأبي الحبيب وستبقى حاضرا في قلبي مهما أخذك الغياب رحمك الله، ادعو لأخي الراحل العقيد وليد عبد المحسن وانا لله وانا اليه راجعون ".
تعليقات الجمهور على منشور محمد محسن
وفورا من مشاركة المنشور نال المنشور على إعجاب الجمهور، وكانت من بين أبرز التعليقات الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته يارب العالمين، اللهم اجعله من السبعين الف الذين يدخلون الجنة بلا حساب ولا سابق عذاب يارب العالمين، وغيرها من التعليقات.
آخر أعمال محمد محسن
والجدير بالذكر آخر أعمال محمد محسن، أغنية ضي القمر، وأغنية "أهلًا بيك"، وهي من كلمات نور عبدالله، ومن ألحان محمد النادي.
كلمات الأغنية
وتقول كلمات الأغنية
عامل كفي حضن يكفي حضن إيديكسايب فيها مكان للمسكةلو قسمت معايا الضحكةلو كملت معايا السكة أهلًا بيك
دا معاك أنا بتولد معاكالطريق بيبقى سهل بيكمش بتوه أبدًا إلا في عينيك
أنت تنور روحي وقلبي وأبقى سعيد
دا معاك أنا بتولد معاكالطريق بيبقى سهل بيكمش بتوه أبدًا إلا في عينيك
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني محمد محسن
إقرأ أيضاً:
المبشر: «السلام» دون قوة رادعة تحميه مجرد كلمات في مهب الريح
أكد رئيس مجلس أعيان ليبيا، محمد المبشر، أنه لا بد للسلام من أنياب لتشكل قوة رادعة تجعل السلام خيارا لا يمكن تجاوزه، مشيرا إلى أن ذلك يجعله مجرد كلمات في مهب الريح.
وقال المبشر، في منشور عبر «فيسبوك»: “لا بد للسلام من أنياب، السلام لغة العقلاء والحوار جسراً يربط بين المختلفين، لكن الحقيقة التي لا يمكن إنكارها أن السلام وحده، دون قوة تحميه، قد يصبح مجرد كلمات في مهب الريح، وأن الحوار مهما كان بناءً، قد يتلاشى أمام أصوات العنف والفوضى”.
وأضاف “أنياب السلام القوة الرادعة التي تجعل السلام خياراً لا يمكن تجاوزه، هذه القوة قد تكون جيشاً قوياً يحمي الأوطان، أو قانوناً صارماً يعاقب المتجاوزين، أو حتى وحدة مجتمعية تقف في وجه كل من يحاول إشعال نار الفتنة. فالسلام ليس ضعفاً بل هو ثبات وحزم يستمد قوته من توازن عادل يردع المعتدي ويطمئن المظلوم”.
وتابع “أيضاً لا يمكن للحوار أن ينجح في بيئة تسودها التهديدات أو تتحكم فيها المصالح الضيقة. إن الحوار الحقيقي يولد في ظل أمن مستتب، وثقة متبادلة. علينا جميعا أن ندرك أن السلام والحوار ليسا غاية مثالية فقط، بل هما عملية مستمرة تتطلب قوة حكيمة تحميهما، فعندما يمتلك السلام «أنياباً» تحميه يصبح أكثر استدامة”.
واستطرد “عندما يتكئ الحوار على أساس متين من القوة والاحترام، فإنه ينتج حلولاً حقيقية تضمن الاستقرار. رزقنا الله قوة حكيمة نزيهة تكون، أنياب السلام وأداته للاستقرار العادل”.
الوسومالقوة الرادعة المبشر ليبيا
ضبط مدير مخزن بحوزته 41 ألف كتاب دراسى بدون تصريح