برج الأسد.. حظك اليوم السبت 17 أغسطس مهنيا وعاطفيا
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
يعرف مولود برج الأسد بحب العمل والإخلاص له ولا يقصر أبدا في عمله مهما كان منهكا، وكثيرا ما يأتي على نفسه وصحته وحياته الشخصية من أجل عمله وتأديته على أكمل وجه وعدم التقصير به.
ومن مشاهير برج الأسد الفنانة منة شلبي، كارول سماحة، رزان مغربي.
برج الأسد في حظك اليوم السبت 17 أغسطسوفي السطور التالية نستعرض توقعات حظك اليوم لمواليد برج الأسد السبت 17 أغسطس، على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفق موقع الأبراج اليومية.
ركز في تفاصيل العمل اليوم ولا تعطي أحدا الفرصة للومك على شيء، فبرغم كونك مخلصا لكن هناك من يتصيد لك الأخطاء، وذلك وفق حظك اليوم لمواليد برج الأسد على الصعيد المهني.
برج الأسد حظك اليوم على الصعيد العاطفيخصص وقتا للجلوس مع الشريك والحديث معه عما يخصه أو يزعجه.
برج الأسد حظك اليوم على الصعيد الصحيلا تأكل الوجبات السريعة حتى لا تشعر بالألم والتعب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الأسد توقعات برج الأسد عالم الأبراج الأبراج اليومية على الصعید حظک الیوم برج الأسد
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. كيف كان يستقبل سيدنا النبي شهر رمضان؟.. أمين مجمع البحوث الاسلامية يجيب
أكد الدكتور محمد عبد الدايم الجندي، أمين مجمع البحوث الاسلامية، أن استقبال شهر رمضان يجب أن يكون باستعداد يليق بعظمته من خلال التوبة الصادقة والإخلاص لله وكثرة الاستغفار والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، مشيرًا إلى أن هذا الشهر فرصة عظيمة للمصالحة مع النفس ومع الآخرين ومع الله سبحانه وتعالى حتى نخرج منه بصفحات بيضاء مليئة بالحسنات التي تعتق الرقاب من النار.
وأوضح خلال تغطية خاصة لقناة الناس بمناسبة استطلاع هلال شهر رمضان، اليوم الجمعة، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يبشر الصحابة بقدوم رمضان ويحثهم على الفرح به، لأن هذا الشهر يحمل معه نفحات إيمانية وأجرًا عظيمًا، ومن بين لياليه ليلة خير من ألف شهر، مؤكدًا أن المسلمين مطالبون باستقبال هذا الشهر بقلوب عامرة بالفرح والروحانية والاستعداد للأعمال الصالحة.
وأشار إلى أن يوم الصائم يبدأ مع صلاة الفجر، حيث ينبغي أن يمسك عن كل ما يخالف تعاليم الدين، ويوجه همته إلى ذكر الله والعبادة والعمل بجد، موضحًا أن رمضان ليس شهرًا للتكاسل أو تعطيل الأعمال، بل هو شهر الجهاد والفتوحات والانتصارات، مستشهدًا بانتصارات المسلمين الكبرى التي حدثت في رمضان، مثل العاشر من رمضان، حيث صام الجنود وقاتلوا في ميادين المعركة، فكيف يتكاسل الإنسان عن أداء عمله بحجة الصيام؟
وأكد أن المسلم يجب أن يكون نشيطًا ومنتجًا في عمله، وفي الوقت ذاته يخصص وقتًا لقراءة القرآن بحسب طاقته، سواء ختمه مرة أو أكثر، ويحرص على الاستغفار والصلاة على النبي، وصلاة التراويح، وقيام الليل، وصلة الأرحام، والإنفاق على الفقراء والمحتاجين، مشيرًا إلى أن تنظيم الوقت والحرص على العبادة يجعل رمضان شهرًا مليئًا بالخيرات والبركات.