أول باحثة مصرية في العالم تقوم بابتكار خط جديد يمزج بين الكوري والعربي.. تفاصيل
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
كشفت الدكتورة صوفيا الخولي، أول باحثة مصرية في العالم، تفاصيل قيامها بابتكار خط جديد يمزج بين الخط الكوري والعربي.
عاجل| ننشر تفاصيل الاتصال الهاتفي بين الرئيس السيسي ونظيره الأمريكي عاجل | البيت الأبيض: بايدن بحث هاتفيا مع السيسي وتميم التقدم في المحادثات بشأن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة الهدف من المزجوأضافت "صوفيا الخولي" في حوارها مع الإعلامي أحمد فايق ببرنامج "مصر تستطيع" المذاع على فضائية "دي إم سي"، "فكرة المزج وبداية الفكرة كانت بهدف ربط جسر ثقافي عربي كوري".
وتابعت "لأنه محدش يتخيل أن اللغة الكورية والعربية ممكن يتمزجوا مع بعض، وكان الهدف من ده أنها ترتبط باللغة العربية وأدور على نقاط التشابه بين اللغتين دون المساس بتراث كل لغة".
المزج بين اللغتينواستطردت "وتطلع أعمال فنية متعملتش قبل كده، ودراستي كانت الأولى ومكنش فيه قبلي وكانت هي دي الصعوبات اللي قابلتلي".
وأردفت "مزجت اللغتين في ثلاث كلمات هي السلام والحب والأمل وعملتها على تصميمات على ماسكات وملابس وشنط وطواقي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: احمد فايق الإعلامي أحمد فايق اللغة الكورية اللغة العربية باحثة مصرية برنامج مصر تستطيع
إقرأ أيضاً:
الخولي: الانتهاكات الجوية الإسرائيلية حرب نفسية على كرامة لبنان
عقدت الهيئة الادارية لـ"التحالف اللبناني للحوكمة الرشيدة" اجتماعها الدوري برئاسة مارون الخولي وبحثت التجاوزات الجوية الإسرائيلية اليومية للبنان. واعتبر الخولي في تصريح "أن التحليق اليومي المكثف لطائرات التجسس الإسرائيلية من نوع "MK" في الأجواء اللبنانية، واستمرار انتهاك سيادة لبنان الجوية، يمثلان اعتداءً صارخًا على القانون الدولي واتفاقية وقف إطلاق النار، ويشكلان استمرارًا للحرب النفسية التي تستهدف كرامة اللبنانيين واستقرارهم. فصوت هذه الطائرات لم يعد مجرد ضجيج عابر، بل تحوّل إلى أداة قمع يومية تذكّر الشعب اللبناني بفقدان سيادته، وتعزّز شعورًا بالإحباط والاستسلام".
ورأى أن "هذه الممارسات ليست انتهاكًا للقانون الدولي فحسب، بل هي اختبار صارخ لإرادة المجتمع الدولي في احترام مواثيقه. فاتفاقية وقف إطلاق النار (القرار 1701) لم تُوضع لتبقى حبرًا على ورق، بل لتحمي المدنيين وتضمن أمنهم. إلا أن التغاضي الدولي عن هذه الانتهاكات يُشجّع إسرائيل على المضي في سياسة التطبيع مع انتهاك السيادة، وهو أمرٌ لا يمكن قبوله".
تابع: " نطالب الحكومة بتحريك أقصى درجات الديبلوماسية النشطة، عبر رفع الصوت في كل المحافل الدولية، بدءًا من مجلس الأمن والأمم المتحدة،والقمة العربية وصولًا إلى التحالفات الإقليمية والدولية الداعمة للعدالة. لا يجوز أن تتحوّل هذه الطائرات إلى "جزء من الواقع اليومي"، أو أن يُفرض على اللبنانيين الاختيار بين الحرب واحتضان داء فقدان السيادة. الكرامة ليست مساومة، والسيادة ليست رفاهية"
ختم: "نذكّر بأن الصمت الرسمي يُكافئ العدوان ضمًناً. فالعيش تحت وطأة الحرب، وإن كان مرهقًا، قد يكون أكثر كرامة من الاستسلام لاحتلال جوي يُمهّد لتقبّل انتهاك الحقوق. إن استعادة الأجواء اللبنانية ليست قضية أمنية فحسب، بل هي معركة وجودية لضمان مستقبل يستحقّه أبناء هذا الوطن. ندعو المجتمع الدولي إلى تحمّل مسؤولياته،ونحث سفراء الدول الاجنبية والعربية في لبنان الى نقل هذا الانتهاك الاسرائيلي اليومي لدولهم ومساعدة لبنان لاسترجاع اجوائه وكرامته، ونحذّر من تداعيات الاستمرار في تجاهل هذه الانتهاكات التي تُهدّد الاستقرار الإقليمي. فلبنان ليس ساحة مفتوحة للاختراقات، وشعبه ليس رهينة لسياسات القوة. الكرامة والسيادة خطان أحمران. والوقت ليس في صالح المنتظرين".