أستاذ علوم سياسية: مباحثات الدوحة هي مباحثات الفرصة الأخيرة لإنقاذ أرواح الفلسطينيين
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
قال الدكتور محمد كمال أستاذ العلوم السياسية، إن مباحثات الدوحة هي مباحثات الفرصة الأخيرة لإنقاذ أرواح الفلسطينيين في غزة ولإطلاق سراح الأسرى والمحتجزين الإسرائيليين أحياء، وفرصة أخيرة لتحقيق تهدئة إقليمية.
متخصص في الشأن العسكري: مصر لها دور محوري وتبذل مجهودات لتحقيق الاستقرار بالمنطقة أستاذ علم اجتماع: المفاوضات حول وقف إطلاق النار في غزة تسير وسط نفق مظلموأضاف كمال، اليوم الجمعة، خلال مداخلة ببرنامج "ثم ماذا حدث"، المُذاع عبر قناة “القاهرة الإخبارية”، أن الإقليم على وشك الانفجار حال حدوث رد من إيران ومن حزب الله ورد آخر إسرائيلي سوف يؤدي بالضرورة إلى تورط الولايات المتحدة، مؤكدا أن البيان الثلاثي المصري القطري الأمريكي يشير إلى أن هذه فرصة لإنقاذ الأروح مقصود الفلسطينيين والافراج عن الرهائن وربما للمرة الأولى يضيف موضوع التهدئة الإقليمية.
.وتابع: "من المفاوضات التي دارت على مدى يومين بالدوحة بحضور قيادات من الولايات المتحدة ومن مصر ومن قطر ومن إسرائيل وتواجد لقيادات حماس لم يشاركوا لكن موجودين في محيط هذه المباحثات".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفلسطينيين الاسرائيليين مباحثات الدوحة استاذ العلوم السياسية القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: اليمين المتطرف الإسرائيلي يرغب في العودة للقتال بغزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور إسماعيل ترك، أستاذ العلوم السياسية، إن هناك حالة ترقب شديدة من الجميع سواء الوسطاء أو طرفي الاتفاق إسرائيل والمقاومة الفلسطينية للاستمرار في تنفيذ وقف إطلاق النار، مشيرًا إلى أن رئيس وزراء دولة الاحتلال بنيامين نتنياهو لا يريد استمرار الهدنة ويريد العودة في القتال مرة أخرى حتى يحافظ على ائتلافه الحاكم من السقوط.
وأضاف « ترك » خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، خلال برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن اليمين المتطرف الإسرائيلي يرغب في العودة للقتال في أسرع وقت ممكن، مشيرًا إلى أنه تم اليوم تسليم الدفعة الرابعة ضمن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه برعاية مصرية قطرية أمريكية.
وتابع: « الجميع في انتظار المراحل القادمة من اتفاق وقف إطلاق النار التي ستكون أكثر تعقيدًا في التوصل لاستمرار الاتفاق».