10 درجات لكراسة الواجب والنشاط في المرحلة الابتدائية 2025
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني تخصيص 10 درجات لكراسات الواجب والنشاط لصفوف المرحلة الابتدائية من الثالث حتى السادس للعام الدراسي الجديد 2024-2025.
وخصصت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني خمس درجات لكراسة الواجب في المرحلة الابتدائية وخمس درجات أخرى لكراسة النشاط في المرحلة الابتدائية.
وأقر محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، تغيير نظام تقييم الطلاب في المرحلة الابتدائية بدءًا من العام الدراسي الجديد 2024-2025.
وتعد تلك التعديلات الأولى التي تجرى على نظام التعليم الجديد 2.0 منذ تطبيقه في العام الدراسي 2018-2019 على الطلاب في الصف الأول الابتدائي، واستمر معهم حتى وصلوا للصف الأول الإعدادي للعام الدراسي الجديد.
وأوضحت وزارة التربية والتعليم والتعليم أن نظام التقييم في الصف الثالث الابتدائي يعتمد على قياس مخرجات المواد الدراسية المطورة.
توزيع درجات الطلاب في المرحلة الابتدائيةيطبق توزيع الدرجات على جميع المواد الدراسية في المرحلة الابتدائية للصفوف من الثالث حتى السادس، كالآتي:
الدرجة الكلية: 100 درجة.
امتحانات نهاية الفصل الدراسي: 60 درجة.
المهام الأدائية: 10 درجات.
كراسة الواجب: 5 درجات.
كراسة الأنشطة: 5 درجات.
التقييم الأسبوعي 5 درجات.
التقييم الشهري: 10 درجات.
المواظبة والسلوك: 5 درجات.
وتنقسم التقييمات في الفصل الدراسي الواحد في الصف الثالث الابتدائي إلى ثلاثة، على النحو التالي: تقييم شهري أول يستهدف أجزاء المقرر التي تم تدريسها من بداية العام الدراسي، وحتى نهاية شهر أكتوبر، ويقيس نواتج التعلم المستهدفة، في تلك الفترة الزمنية فقط، بواقع 5 درجات.
ويشمل تقييم شهري ثان يستهدف أجزاء المقرر التي تم تدريسها، من نهاية شهر أكتوبر، وحتى نهاية شهر نوفمبر، ويقيس نواتج التعلم المستهدفة، في تلك الفترة الزمنية فقط بواقع 5 درجات.
وتخصص لعقد كل تقييم من التقييمات السابقة، فترة دراسية واحدة، ويتم ذلك تحت ملاحظة المعلم وخلال الأسبوع الأخير من الشهر.
أما الامتحان النهائي لطلاب المرحلة الابتدائية: يُعقد في نهاية كل فصل دراسي، ويقيس نواتج التعلم المستهدفة، في الفصل الدراسي كاملاً، ويحصل التلميذ في نهاية الفصل الدراسي على مجموع الدرجات الثلاث بالإضافة إلى درجات المهام الأدائية - كراسة الواجب كراسة النشاط التقييم الأسبوعي المواظبة والسلوك).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المرحلة الابتدائية صفوف المرحلة الابتدائية التربية والتعليم وزارة التربية والتعليم التربیة والتعلیم والتعلیم فی المرحلة الابتدائیة الطلاب فی
إقرأ أيضاً:
من الابتدائية إلى الثانوية.. بكين تقدم حصصاً مخصصة للذكاء الاصطناعي
#سواليف
تعتزم #المدارس_الابتدائية والثانوية في بكين تقديم حصصاً تعليمية مخصصة للذكاء الاصطناعي، ابتداءً من العام الدراسي المقبل.
وحظيت صناعة الذكاء الاصطناعي في الصين باهتمام دولي هذا العام بعد أن أطلقت شركة “ديب سيك” DeepSeek نسخة جديدة من روبوت المحادثة العامل بالذكاء الاصطناعي في يناير (كانون الثاني)، ما أحدث موجة صدمة عبر الأسواق العالمية.
وذكرت وكالة “شينخوا” الصينية للأنباء أن المدارس في العاصمة ستخصص ما لا يقل عن ثماني ساعات من دروس الذكاء الاصطناعي لكل عام دراسي بدءاً من الفصل الدراسي الذي يبدأ في أوائل سبتمبر (أيلول)
ويمكن للمدارس أن تدير هذه المواد كحصص مستقلة أو أن تدمجها في مواد دراسية قائمة أساساً مثل تكنولوجيا المعلومات أو العلوم.
وأفادت لجنة التعليم التابعة لبلدية بكين في بيان أنه “سيتم تقديم أساليب تدريس مبتكرة، باستخدام أجهزة مرافقة وأدوات مساعدة بحثية بالذكاء الاصطناعي، وغيرها من برامج المساعدة الذكية لتسهيل التعلم من خلال الحوار بين الإنسان والآلة”.
وأشارت إلى أن بكين تخطط أيضا لاستكشاف المزيد من الفرص للتعاون بين الجامعات والمدارس الثانوية، لتنمية المواهب في مجال الذكاء الاصطناعي.
ويتضمن ذلك تطوير سلسلة من “دورات التعليم المتقدمة في مجال الذكاء الاصطناعي والتي تركز على التطوير المبكر للمواهب المبتكرة الاستثنائية”.
وفي الشهر الماضي، أجرى الرئيس الصيني شي جينبينغ محادثات مع كبار رجال الأعمال في قطاع التكنولوجيا الصيني، في حدث نادر أثار التفاؤل بشأن زيادة الدعم للقطاع.
وعزز شي دور الشركات المملوكة للدولة في ثاني أكبر اقتصاد في العالم، كما تصدى للتوسع “غير المنظم” في العديد من القطاعات.
وحظيت “ديب سيك” بإشادة السلطات، كما حضر مؤسسها الاجتماع مع الرئيس الصيني.
وتتجه الأنظار حالياً إلى #برامج #الذكاء_الاصطناعي الجديدة في #الصين، الساعية لمنافسة “ديب سيك”، وكشفت شركة التكنولوجيا الصينية العملاقة “علي بابا” الأسبوع الماضي عن نموذج ذكاء اصطناعي يسمى QwQ-32B، تقول إنه يتمتع “بأداء مماثل” لـ “ديب سيك” بينما يتطلب بيانات أقل بكثير للعمل.
إلى ذلك، فإن “مانوس” Manus، وهو مساعد جديد وقوي يعمل بالذكاء الاصطناعي، يُحدث ضجة في البلاد، مع قدرات تُعتبر بشكل عام أكثر تقدماً من تلك الموجودة في روبوتات المحادثة.