«أساطير الغرام».. كتاب جديد لمحمد العسيري يكشف أسرار التراث الشعبي
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
أعلنت دار ريشة للطباعة والنشر، عن إصدار أحدث أعمالها بتوقيع الكاتب الصحفي والشاعر محمد العسيري.
أساطير الغرام في الغناء الشعبييحمل الكتاب عنوان «القلوب عند بعضها: أساطير الغرام في الغناء الشعبي»، ويتناول في 170 صفحة سيرة أحد عشر قصة من التراث الشعبي المصري، مستعرضًا الحقائق والمتخيلات فيها ومفندًا بعض أكاذيب رواياتها مثل قصص ياسين وبهيه، حسن ونعيمة، زليخة ويوسف، ناعسة وأيوب، والسيد البدوي وفاطمة بنت بري.
يستعرض الكتاب أيضًا سنوات ووقائع السيرة الحقيقية ويوثق حالات استلهامها في الغناء والمسرح والسينما والتلفزيون.
يمتد الكتاب عبر أكثر من ألف سنة، ويستمر حتى بدايات القرن العشرين، كاشفًا عن الأماكن والأسماء الحقيقية لأبطاله.
يُذكر أن هذا الكتاب هو الثامن في سياق مشروع العسيري لتوثيق الغناء والموسيقى المصرية بكافة تجلياتها.
سيرة ومسيرة محمد العسيريمحمد العسيري هو كاتب صحفي وشاعر غنائي مصري، ويُعد أحد أهم رموز الصحافة المصرية، إذ شارك في تأسيس العديد من التجارب الصحفية الناجحة، وشغل منصب رئيس تحرير عدة إصدارات صحفية.
كما ساهم «العسيري» في تأليف وكتابة أغاني لعلي الحجار، ومحمد الحلو، ومحمد ثروت، ومجد القاسم، وهدى عمار، وغيرهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد العسيري الشاعر محمد العسيري الكاتب الصحفي محمد العسيري
إقرأ أيضاً:
أسرار محاولة الاغتيال.. «عمر سليمان.. الصندوق الأسود» بمعرض الكتاب
أصدرت دار كنوز للنشر والتوزيع طبعة جديدة ومنقحة من كتاب « الصندوق الأسود - عمر سليمان» للكاتب الصحفي مصطفى بكري.
ويتضمن الكتاب وقائع ماشهدته مصر قبل وأثناء وبعد ثورة ٢٥ يناير، ويكشف المؤلف عن أسرار لقاءاته بعمر سليمان حتى وفاته وتفاصيل الوفاة، وأسباب سعيه للترشح للانتخابات الرئاسية وتفاصيل ماجرى في هذه الفتره التاريخيه الهامة.
ويحكي مؤلف الكتاب أسرار محاولة اغتيال عمر سليمان وغيرها من الأحداث.
ويتضمن الكتاب أسرارًا هامة وتفاصيل مرحلة ما قبل وأثناء وبعد ثورة 25 يناير، والتى نقلها الكاتب عن اللواء الراحل عمر سليمان، نائب رئيس الجمهورية، ومدير المخابرات العامة السابق.
ويروي الكاتب عن تفاصيل زيارة مبارك إلى واشنطن عام 2004، والتى أكد عمر سليمان بعدها لمبارك أن "المؤامرة" بدأت، وأن الأمريكان يتحركون إلى تأسيس الشرق الأوسط الأكبر.
يذكر أن الكاتب الصحفي مصطفى بكري عاش تلك الفترة من تاريخ مصر، قبل وأثناء ثورة يناير 2011، وكان شاهدا على كثير منها، خاصة لقربه من دوائر صنع القرار.