لعشاق “الطائر الرّفراف”.. هذا موعد عرض الموسم الثّالث
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: ينطلق تصوير الجزء الثّالث من مسلسل “الطّائر الرّفراف” نهاية شهر آب/أغسطس الحاليّ، وسط العديد من المفاجآت أبرزها انفصال الكاتب محمّد باريش جونجر عن كتابة الموسم الثّالث منه، إذ تعاقدت شركة الإنتاج رسميًّا مع الكاتبة زينب بونتشي التي من أعمالها إبنة السّفير وطيور النّار، لكتابة هذا الموسم من “الطّائر الرّفراف” الذي حقّق نجاحًا كبيرًا بجزأيه الأوّل والثّاني.
لعشاق المسلسل، من المقرّر انطلاق عرض أولى حلقاته في الأسبوع الثّاني من شهر أيلول/سبتمبر المقبل وسط انضمامات جديدة وانسحابات أيضًا منها شخصيّة “بيلين” التي انفصلت عن العمل في نهاية الموسم الثّاني بشكل نهائيّ. وتردّدت أيضًا معلومات عن انفصال شخصيّة “أورهان كورهان” عن العمل.
من جهة أخرى، انضمّت الممثّلة سو دميرال إلى العمل بموسمه الثّالث بشخصيّة “سربيل”، إبنة شقيقة “إيفكات” وهي طموحة جدًّا مثل “إيفكات”.
وكان المسلسل بموسمه الثّاني قد حقّق نجاحًا كبيرًا وتفوّق ببداية عرضه على مسلسل “شراب التوت” بموسمه الثّاني محتلًّا المرتبة الأولى خلال عرضه ليلة الجمعة.
نجاح مسلسل “الطّائر الرّفراف” لم يتوقف عند هذا الحدّ، بل تعدّى ذلك ليحتلّ أيضًا المرتبة الأولى بين كلّ المسلسلات التي كانت تعرض حينها على الهواء خلال الموسم الدراميّ إذ اطاح بنجاحه وتفوّق قصّته المشوّقة كل الأعمال الدراميّة من بينها “اخوتي”، “القضاء”، ”المؤسّس عثمان”، “المنظمة”،”الخائن” وغيرها من المسلسلات.
main 2024-08-16 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
“أوتشا” يعبر عن قلقه بشأن الغارات التي ضربت مركزًا لإيواء المهاجرين بصعدة
الثورة نت../
أعرب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية “أوتشا”، عن قلقه البالغ إزاء تقارير واردة بشأن الغارات الجوية التي ضربت ليلًا مركزًا لإيواء المهاجرين في محافظة صعدة.
وأوضح مكتب “أوتشا” باليمن في بيان، تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) نسخة منه، أنه ووفقًا للمعلومات الأولية، فقد أدت الضربات الجوية إلى مقتل 68 مهاجرًا فيما أصيب العشرات، مع إمكانية ارتفاع الأعداد مع استمرار جهود البحث والإنقاذ التي يقودها مقدمو استجابة الخطوط الأمامية.
ولفت إلى أن التقارير تشير إلى أن مستشفيات صعدة تُعاني من ضغط شديد جراء محدودية قدراتها وقلة الإمكانيات، حيث استقبل مستشفيين قريبين من موقع الحدث أكثر من 50 مصابًا، معظمهم جروحهم بالغة.
وأكد أن الضربات الجوية تشكل خطرًا متزايدًا على السكان المدنيين في اليمن، مبينا أن تقارير أخرى وردت عن مقتل ثمانية أشخاص وإصابة ستة آخرين، من بينهم نساء وأطفال، مساء أمس في مديرية بني الحارث في أمانة العاصمة.
ودعا مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية جميع الأطراف للوفاء بالتزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني، بما في ذلك حماية المدنيين.