«أبوظبي الدولي للصيد والفروسية 2024» ينطلق 31 أغسطس
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةتحت رعاية سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، رئيس نادي صقاري الإمارات، تستعد شركة كابيتال للفعاليات التابعة لمجموعة أدنيك لاستضافة فعاليات الدورة الحادية والعشرين من معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية، خلال الفترة من 31 أغسطس وحتى 8 سبتمبر 2024 في مركز أدنيك أبوظبي، حيث سيشكل هذا الحدث فرصة فريدة للجمع بين الموروث الثقافي والتقاليد الإماراتية الأصيلة وأحدث الابتكارات والتقنيات المتطورة في قطاع الصيد والفروسية والترفيه الخارجي، فضلاً عن إطلاق مشاريع تجارية جديدة وسط أجواء من الإثارة والمشاركة الواسعة من آلاف الزوار من مختلف الفئات العمرية.
وتعتبر الدورة المقبلة من معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية النسخة الأكبر في تاريخ المعرض حتى الآن، حيث ستقدم مجموعة واسعة ومتنوعة من أنشطة المغامرات الخارجية، مع تسليط الضوء على أحدث الاتجاهات والابتكارات في معدات وأنشطة الترفيه الخارجي.
كما سيضم المعرض آلاف العلامات التجارية التي تعمل ضمن 11 قطاعاً متنوعاً، ما سيسمح للزوار بالاطلاع على تشكيلة واسعة من منتجات وأدوات الصيد، والصقارة، والفروسية، والمنتجات البيطرية، وصيد الأسماك، والرياضات البحرية، فضلاً عن التعرف على جهود الحفاظ على البيئة والتراث الثقافي والفنون والحرف اليدوية والتقنيات والابتكارات الحديثة.
ويشكل قسم معدات الترفيه الخارجي والمركبات الترفيهية إحدى أبرز الإضافات إلى دورة 2024 من معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية، حيث يمكن لعشاق السفر والمغامرات الخارجية اكتشاف أحدث المركبات الترفيهية ومعدات التخييم من العلامات التجارية العالمية الرائدة، فضلاً عن التعرف على أحدث عروضها وابتكاراتها التي تواكب الاحتياجات المتغيرة للمغامرين ذوي الخبرة والمبتدئين على حد سواء.
والمركبات الترفيهية ليست مجرد وسيلة للتنقل، بل هي بوابة إلى عالم من الحرية والاستكشاف، حيث يمكن لزوار قسم المركبات الترفيهية والتخييم استكشاف تجربة مغامرة فريدة من نوعها، من خلال التعرف على أحدث التصاميم في عالم المركبات الترفيهية والتخييم والمقطورات المصممة خصيصاً لمختلف أنواع المغامرات. وبالإضافة إلى ذلك، يوفر هذا القسم أيضاً تشكيلة واسعة من معدات التخييم، منها الخيام الخفيفة وأكياس النوم المريحة ومعدات الطبخ المحمولة، كما سيحظى الزوار بفرصة لتجربة أحدث الملابس والأحذية الخارجية عالية الجودة، إضافة إلى حضور حوارات مع خبراء القطاع وورش عمل متخصصة.
وبالنسبة للعائلات، فقد أعد المعرض مجموعة متنوعة من الأنشطة الترفيهية والمعارض التفاعلية، بالإضافة إلى عروض وحسومات حصرية.
ويشكل معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية الوجهة المثالية لرواد التخييم والمبتدئين في عالم المركبات الترفيهية للاستمتاع بالمغامرات الخارجية والعروض الحية والمعارض التفاعلية التي تغطي كل ما يهم عشاق الصقارة، والصيد، والفروسية، والمركبات الترفيهية، ومقطورات السفر «الكرفان»، حيث يمكنهم التفاعل مع أحدث التقنيات، وتعلم المهارات الجديدة، والاستمتاع بعروض حية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية أبوظبي المعرض الدولي للصيد والفروسية معرض أبوظبي للصيد والفروسية معرض الصيد والفروسية الإمارات حمدان بن زايد معرض أبوظبی الدولی للصید والفروسیة
إقرأ أيضاً:
افتتاح جناح منظومة التعليم في معرض جنيف الدولي للاختراعات في دورته الـ 50
المناطق_واس
انطلقت أمس, فعاليات الدورة الـ 50 لمعرض جنيف الدولي للاختراعات، بمشاركة عالمية واسعة تشمل أكثر من 1000 اختراع من 35 دولةً حول العالم.
وافتتح وكيل وزارة التعليم للتعاون الدولي ورئيس وفد وزارة التعليم المشارك في معرض جنيف الدولي للاختراعات الدكتور ناصر بن محمد العقيلي، جناح منظومة التعليم، بحضور عددٍ من السفراء ورؤساء الجامعات وأعضاء السلك الدبلوماسي، بمشاركة واسعة من ممثلي الجهات التعليمية والابتكارية.
أخبار قد تهمك وزارة التعليم تشارك في معرض جنيف الدولي للاختراعات 2025 6 أبريل 2025 - 2:38 صباحًاوتضمّن حفل الافتتاح عرضًا مرئيًا عن المشاركة السعودية، إلى جانب كلمة ألقاها الدكتور العقيلي تناول فيها أهمية هذه المشاركة، والدور الذي تؤديه في تعزيز الابتكار والبحث العلمي، وتمكين الكفاءات الوطنية، وترسيخ مكانة المملكة في المحافل الدولية.
ورفع العقيلي شكره وتقديره للقيادة الرشيدة -أيدها الله- على الدعم المتواصل الذي يحظى به قطاع التعليم، والاهتمام الكبير بتمكين المبتكرين والمخترعين، في إطار مستهدفات رؤية المملكة 2030، مثمنًا حرص ومتابعة معالي وزير التعليم الأستاذ يوسف بن عبدالله البنيان، المستمرة وتوجيهاته بأهمية التمثيل المشرّف في المحافل الدولية.
وأكد أن مشاركة منظومة التعليم بـ134 ابتكارًا، قدّمها أكثر من 300 مخترعٍ ومخترعة من 38 جهةً تعليميةً، تمثل ثمرة لجهود وطنية متكاملة في بناء منظومة بحثية وابتكارية تخدم الأولويات الوطنية، في مجالات تشمل الهندسة، والتقنية، والطب، والطاقة، والبيئة وغيرها، إلى جانب تقديم 7 ورش عمل تخصصية.