قام عالم الأورام إيفان كاراسيف بتسمية تركيبة المشروب، والتي يساعد استخدامها على منع ظهور السرطان على وجه الخصوص، يساعد هذا الشرب على الوقاية من الأورام الخبيثة في الجهاز الهضمي.

 

كوكتيل من كرنب بروكسل والقرنبيط والثوم والكراث والكركم له تأثير قوي على الخلايا السرطانية ويساعد الجسم على مقاومة السرطان، وقال الطبيب على قناة Telegram: " إن التركيبة تكتمل بالفلفل الأسود والتوت البري والتوت والجريب فروت والشاي الأخضر".

 

وأضاف كاراسيف أن مثل هذا المشروب، في حالة عدم وجود موانع لمكوناته، يمكن تناوله يوميا، ووفقًا لأخصائي الأورام، يتم ضمان التأثير المضاد للسرطان للكوكتيل من خلال العمل المشترك للمنتجات المستخدمة في تحضيره.

 

ولفت المختص إلى أن المشروب المصنوع من المكونات المذكورة أعلاه ينشط عملية موت الخلايا المبرمج، والتي تقوم خلالها الخلايا السرطانية بتدمير نفسها ذاتياً، كما يساعد على تطهير الجسم منها. 

 

بالإضافة إلى ذلك، فهو يوفر دعمًا قويًا لجهاز المناعة بفضل مضادات الأكسدة التي يحتوي عليها.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: السرطان الأورام الأورام الخبيثة الجهاز الهضمي الكركم الخلايا السرطانية مقاومة السرطان جهاز المناعة مضادات الأكسدة

إقرأ أيضاً:

جامعة الإمارات تفتتح مركز أبحاث الخلايا الجذعية

 

شهد معالي زكي أنور نسيبة، المستشار الثقافي لصاحب السمو رئيس الدولة، الرئيس الأعلى لجامعة الإمارات افتتاح مركز أبحاث الخلايا الجذعية بالجامعة ، الذي يُعد الأول من نوعه في الأوساط الأكاديمية بدولة الإمارات، ويمثل خطوة طموحة نحو تطوير الرعاية الصحية والابتكار في الطب التجديدي، ويأتي ضمن الجهود الوطنية لتعزيز ريادة الدولة في العلوم الطبية المتقدمة.
ويهدف المركز إلى دعم البحث العلمي المتقدم في مجال الخلايا الجذعية وعلاجاتها، وتعزيز قدرات التصنيع، وتحقيق شراكات دولية لدعم سوق الخلايا الجذعية في الشرق الأوسط، الذي يُتوقع أن ينمو من 711.8 مليون دولار أمريكي في عام 2024 إلى 1.3 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2030، مدفوعاً بالاستثمارات الحكومية وزيادة الطلب على العلاجات المبتكرة. و أكدت الدكتورة فاطمة الجسمي، عميد كلية الطب والعلوم الصحية بالإنابة في جامعة الإمارات أن:” افتتاح مركز أبحاث الخلايا الجذعية هو إنجاز نوعي يعكس رؤية الجامعة في تعزيز الابتكار البحثي وبناء القدرات الوطنية في العلوم الطبية، ونهدف من خلال هذا المركز إلى إعداد جيل جديد من العلماء الإماراتيين القادرين على تقديم حلول طبية متقدمة، وترسيخ مكانة الدولة كقائد عالمي في الطب التجديدي”.
ويعمل المركز على تطوير العلاجات المبتكرة ودعم التجارب السريرية من خلال التعاون مع شركاء محليين ودوليين، أبرزهم مركز أبوظبي للخلايا الجذعية، حيث أسهمت هذه الشراكة منذ عام 2019 في تمويل مشاريع بحثية مبتكرة، وتنظيم التجارب السريرية الأولية، وتعزيز تبادل المعرفة بين الباحثين والخبراء. ويسعى مركز أبحاث الخلايا الجذعية بجامعة الإمارات العربية المتحدة لأن يكون مركزًا حيويًا للابتكار والبحث العلمي، ويهدف إلى ترسيخ ريادة الدولة في مجال الطب التجديدي والخلايا الجذعية، بما يعزز الاقتصاد المعرفي ويُسهم في تحقيق رؤية الإمارات في توفير رعاية صحية متقدمة على مستوى عالمي.وام


مقالات مشابهة

  • MSD تكشف عن رؤى دراسة طرابلس لمرضي السرطان
  • طريقة عمل مشروب الزبادي بالموز
  • دراسة حديثة: استخلاص مركبات من الورد البري الروسي لعلاج السرطان
  • كسلا.. الادوار المنتظرة للمقاومة الشعبية في فترة مابعد الحرب والتي سترتكز على البناء والاعمار
  • عبر تتبع الخلايا.. لقاح بريطاني للسرطان يكتشف المرض قبل الإصابة به بـ20 عاما
  • يذيب الورم في أقل من ثانية.. معلومات عن العلاج الإشعاعي السريع للسرطان
  • الجيش الأمريكي يساعد في عمليات الترحيل الجماعي للمهاجرين
  • مفاجأة.. كومبوت الفواكه المجففة يمنح جسم المسن فيتامينات مهمة
  • جامعة الإمارات تفتتح مركز أبحاث الخلايا الجذعية
  • لقطة قديمة لرجل مرور يساعد مسن في عبور الشارع