بهذه الطريقة.. أحمد صلاح السعدني يدعم القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
شارك الفنان أحمد صلاح السعدني جمهوره بستوري يعبر فيها عن دعمه عن القضية الفلسطينية، وذلك من خلال “ستوري” عبر حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستغرام ”.
ونشر “السعدني” صورة من مظاهرات لفلسطين ومكتوب عليها:" لاتتوقف عن التكلم لفلسطين".
آخر أعمال الفنان أحمد السعدني
يذكر أن أخر أعمال الفنان أحمد السعدني هو مشاركته بمسرحية “ كازانوفل” بنشاركة الفنانة هنا الزاهد، على المسرح العالمى فى بوليفارد سيتى بالرياض.
تفاصيل مسرحية “كازانوفل” لـ أحمد السعدني وهنا الزاهد
وتدور أحداث المسرحية حول "حميده" الذي يريد تزويج ابنته "جوجو" لإبن شقيقه "نوفل" المهندس الخام الذي ليس له تجارب عاطفية سابقة، بينما تريد شاهينور زوجة "حميدة" تزويج "جوجو" لإبن شقيقتها الراقص "سلفادور" سليل العائلة الأرستقراطية والذي يجيد التعامل مع النساء فيقرر والدها حميدة أن يصنع تاريخًا عاطفيًا لنوفل مع نجمة استعراضية شهيرة ليبهر "جوجو" فمن يفوز بقلب "جوجو".
آخر أعمال الفنان أحمد السعدني الدرامية
وكان أخر عمل درامي للفنان أحمد صلاح السعدني هو مسلسل "سيب وانا اسيب"، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي، حول شخصية نبيلة التي تجسدها هنا الزاهد التي تدخل في صراعات مع زوجها أحمد السعدني الذي كانت تعتقد أنه طلقها وتفاجأت بأنها ما زالت على ذمته.
المسلسل من بطولة أحمد السعدني، وهنا الزاهد، ومحمد جمعة، وعارفة عبد الرسول، ومحمود البزاوي، وآية سماحة، وساندي علي، وأحمد سلطان، ودنيا سامي، ويارا جبران، وفاطمة الكاشف، ومحمود السيسي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال الفنان أحمد السعدني أحمد صلاح السعدني أحمد السعدنى الفنان أحمد صلاح السعدني الفنان أحمد السعدني دعم القضية الفلسطينية صلاح السعدني أحمد السعدنی الفنان أحمد
إقرأ أيضاً:
الحشد العربي والإسلامي لدعم القضية الفلسطينية
تؤكد دولنا العربية والإسلامية على موقفها الثابت والرافض لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه بأي طريقة وأي أسلوب، ورفض أي مقترحات تفضي إلى إجبارهم على التخلي عن حقوقهم المشروعة، وهو موقف يسجله التاريخ انطلاقًا من دعم القضية الفلسطينية وحق الأشقاء في إقامة دولتهم المستقلة.
وبعد أن اجتمعت القمة العربية في القاهرة والتي شهدت الموافقة على الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة، عقدت منظمة التعاون الإسلامي الدورة الاستثنائية لمجلس وزراء الخارجية في مقرها بجدة، ليتبنى الاجتماع الوزاري الطارئ الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة.
وتأتي هذه المواقف العربية والإسلامية جنبًا إلى جنب مع الجهود الدبلوماسية المبذولة من قبل هذه الدول، وخاصة من الوسطاء في مصر وقطر، أملًا في إنهاء المعاناة التي يعيشها الفلسطينيون والانتقال إلى مرحلة جديدة يسودها السلام والإعمار ورد الحقوق إلى أصحابها وفقًا للقوانين والمواثيق الدولية.
وبلا شك، فإنَّ ما نشهده من حراك وحشد للموقف العربي والإسلامي هو أمر ضروري لمواجهة أي خطط أخرى تريد السيطرة على الأراضي الفلسطينية لتحقيق أوهام استثمارية واستعمارية، وهو أمر لن يقبله أصحاب الأرض ولن تقبله دولنا العربية والإسلامية.
إنَّ هذه المواقف التي أعلنتها الدول العربية والإسلامية، تشير إلى وحدة الموقف والتمسك بحق الأشقاء الفلسطينيين في البقاء على أرضهم، وتجسد مدى الانسجام الكبير بين دولنا العربية والإسلامية فيما يتعلق بقضيتنا الأولى وهي القضية الفلسطينية.