حبس المتهم بالاتجار في مخدر الحشيش بالوراق
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
أمرت نيابة شمال الجيزة، بحبس المتهم بالاتجار في مخدر الحشيش فى الوراق، ٤ أيام على ذمة التحقيقات.
حبس المتهم بالاتجار في مخدر الحشيش بالوراقواعترف المتهم بالاتجار في المواد المخدرة، واعتياده ترويجها بين المتعاطين من عملائه فى الوراق.
ونجحت قوات الأمن في ضبط المتهم بعد ورود معلومات لرجال المباحث بقسم شرطة الوراق، تفيد تورط عاطل فى الاتجار بالمواد المخدرة.
عقب تقنين الإجراءات القانونية اللازمة، تم إعداد كمين للمتهم، وتمكن رجال المباحث من القبض عليه، وبحوزته كمية من مخدر الحشيش، ومبلغ مالى، وهاتف محمول
تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال المتهم، وحرر محضر بالواقعة، لتباشر النيابة المختصة التحقيق.
التصريح بدفن جثة نجل المهندس محمود طاهرأمرت نيابة القاهرة الجديدة بالتصريح بدفن جثة حسن نجل المهندس محمود طاهر رئيس النادي الأهلي السابق، كما أمرت بسرعة إجراء تحريات المباحث حول الواقعة.
وتلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة إشارة من أحد المستشفيات باستقباله جثة حسن 34 عاما، على الفور انتقلت الأجهزة الأمنية وتبين وفاة نجل المهندس محمود طاهر، رئيس النادي الأهلي السابق.
وكشفت المعاينة الأولية، أن نجل المهندس محمود طاهر توفى داخل شقته بأحد الكمبوندات السكنية في القاهرة الجديدة.
تحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة التي تولت التحقيق، وأصدرت قرارها السابق، وجارِ اتخاذ الإجراءات القانونية حيال الواقعة.
مُحاكمة بقتل زميله صاحب مغسلة بالبراجيل في الجيزةتنظر محكمة جنايات الجيزة، الأحد المقبل 18 أغسطس، أولى جلسات مُحاكمة المتهم بقتل زميله صاحب مغسلة بقرية البراجيل بالجيزة، ظنا منه أنه السبب في فسخ خطوبته.
وأحالت نيابة شمال الجيزة الكلية القضية رقم 3485 لسنة 2024 جنايات أوسيم والمقيدة برقم 2234 لسنة 2023 كلي شمال الجيزة، إلى محكمة الجنايات العاجلة، موجهة إلى المتهم تهمة قتل المجني عليه عمدًا مع سبق الإصرار، وسرقة متعلقاته الشخصية، وإتلاف هاتفه المحمول، واستخدام أدوات الجريمة (قطعة قماشية وحجر).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المهندس محمود طاهر نيابة القاهرة الجديدة القبض على المتهم في الوراق نيابة شمال الجيزة المتهم بالاتجار فی مخدر الحشیش
إقرأ أيضاً:
الحكومة الأمريكية تتهم محمود خليل بـإخفاء عمله السابق في الأونروا
اتهمت الحكومة الأمريكية، الطالب محمود خليل، الناشط في حركة التضامن مع فلسطين بجامعة كولومبيا، بإخفاء عمله السابق في وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" عند تقديمه طلب تأشيرة الدخول، معتبرة ذلك سببا كافيا لترحيله.
وجاءت هذه الخطوة في سياق الهجوم الذي يمارسه الاحتلال الإسرائيلي وتعليق الحكومة الأمريكية تمويلها للوكالة الأممية بعد اتهام الاحتلال لعدد من موظفيها بالمشاركة في هجوم 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، وهو ما نفته "أونروا" بالأدلة.
تفاصيل القضية
اعتقلت السلطات الأمريكية خليل في 8 آذار/مارس الجاري٬ وهو يعد أحد أبرز وجوه الاحتجاجات المؤيدة لفلسطين التي شهدتها جامعة كولومبيا عام 2023، ونقل إلى ولاية لويزيانا تمهيداً لترحيله.
يُنظر إلى القضية كاختبار لحريّة التعبير، حيث يرى مؤيدو خليل أنه مستهدف بسبب مواقفه المناهضة للسياسة الأمريكية تجاه الاحتلال الإسرائيلي غزة، بينما تصر الإدارة الأمريكية على أن وجوده "يهدد المصالح الخارجية للبلاد".
أصدر قاض أمرا بوقف الترحيل ريثما تنظر محكمة اتحادية أخرى في طلب "الإفراج الاحتياطي" المقدم من خليل.
مزاعم الحكومة الأمريكية
واتهمت واشنطن خليل بإخفاء عضويته في منظمتين: "أونروا" حيث عمل كمسؤول سياسي عام 2023، و"مجموعة مقاطعة إسرائيل بجامعة كولومبيا"، بالإضافة إلى عدم إفصاحه عن عمله السابق في السفارة البريطانية ببيروت.
واستندت في اتهاماتها إلى وثيقة 17 آذار/مارس تُفيد بإمكانية ترحيله بسبب "تقديم معلومات ناقصة".
ردود الفعل
وصف المحامي رامي قسوم (المدير المشارك لعيادة "كلير" القانونية) هذه الاتهامات بأنها "واهية وذريعة لمعاقبة خليل على مواقفه المشروعة"، وفقا لتصريحات نقلتها صحيفة نيويورك تايمز.
يُذكر أن خليل دخل الولايات المتحدة بتأشيرة طالب عام 2022، وقدّم طلبا للإقامة الدائمة عام 2024. ولا تزال القضية تثير تساؤلات حول حدود حرية التعبير ومدى شرعية استخدام الإجراءات القانونية ضد الناشطين السياسيين.
وشهدت عدة جامعات أمريكية، من بينها كولومبيا، ونورث وسترن، وبورتلاند الحكومية، وتوين سيتيز في مينيسوتا، وحرم بيركلي بجامعة كاليفورنيا، مظاهرات حاشدة دعماً لفلسطين، بدأت في نيسان/أبريل 2024 وامتدت إلى مختلف أنحاء العالم.
وانطلقت الاحتجاجات من جامعة كولومبيا قبل أن تنتشر إلى أكثر من 50 جامعة أمريكية أخرى، حيث اعتقلت الشرطة أكثر من 3100 شخص، معظمهم من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، في محاولة لاحتواء المظاهرات.
وتأتي هذه الاحتجاجات في ظل دعم أمريكي واسع للاحتلال الإسرائيلي، الذي يواصل منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 عدوانه على قطاع غزة، ما أسفر عن استشهاد وإصابة أكثر من 163 ألف فلسطيني، غالبيتهم من الأطفال والنساء، إلى جانب فقدان أكثر من 14 ألف شخص تحت الأنقاض.