بوابة الفجر:
2025-01-03@04:34:01 GMT

تعرف على إيرادات فيلم "عصابة الماكس"

تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT

يعد فيلم “عصابة الماكس” للمخرج حسام سليمان، أحد أهم الأعمال الكوميدية المشاركة ضمن موسم عيد الأضحى المبارك لهذا العام، وينافس مع مجموعة قوية بين عدة أفلام، دخلت في المنافسة بجدارة وحققت إيرادات عالية فور عرضها في السينمات.

 

فحقق فيلم «عصابة الماكس» إيرادات بلغت 79 ألف و44 جنيه، وذلك حسب بيان الموزع السينمائي محمود الدفراوي، وتصدر بذلك المركز الرابع في شباك التذاكر.

 

أبطال فيلم "عصابة الماكس"

 

فيلم "عصابة الماكس" يضم نخبة من ألمع نجوم الوسط الفني فهو من بطولة كلًا من: أحمد فهمي، روبي، لبلبة، حاتم صلاح، أوس أوس، وعدد آخر من الفنانين، والعمل من إخراج حسام سليمان.

 

قصة “عصابة الماكس”

 

فيلم “عصابة الماكس” تدور أحداثه  في إطار تشويقي كوميدي حول عائلة المكسيكي في إطار كوميدي حول المكسيكي، والذي اعتاد القيام بعمليات السرقة والتهريب وحده دون أي مساعدة، ويتورط في عملية كبيرة تحتاج أن يستعين بمجموعة تساعده في تنفيذها ولكنه يكتشف أن من اختارهم يورطوه في مشاكل أكبر تهدد نجاح العملية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: موسم عيد الأضحى فيلم عصابة الماكس عصابة الماكس شباك التذاكر حاتم صلاح الموزع السينمائي محمود الدفراوي أوس أوس الأضحى المبارك أبطال فيلم عصابة الماكس عصابة الماکس

إقرأ أيضاً:

هآرتس: قائد فرقة بالجيش سمح لشقيقه بتشكيل عصابة لتدمير غزة!

كشفت صحيفة هآرتس العبرية، في تحقيق لها، اليوم الأربعاء، عن قيام العميد يهودا فاخ، قائد الفرقة 252 مدرعات بالجيش الإسرائيلي، الاستعانة بشقيقه لتشكيل عصابة هدفها هدم منازل الفلسطينيين في القطاع بعيدا عن سلطة الجيش.

ووفقا لما أوردته الصحيفة، فإن فاخ أجرى ترتيبات غير مألوفة فور تسلمه قيادة الفرقة 252 التي كانت تعمل في ممر نتساريم بمدينة غزة ، في أغسطس/آب الماضي، حيث أحضر أشقاءه إلى داخل القطاع، ومنحهم امتيازات خاصة.

ونقلت الصحيفة عن ضابط يعمل في قيادة الفرقة 252 (لم تكشف هويته) قوله: "فاخ أدخل أشقاءه إلى غزة حيث كانوا يُعاملون معاملة كبار الشخصيات. كان واضحا أن التعليمات تقضي بالسماح لهم بدخول محور نتساريم دون خضوع للإجراءات المعتادة التي تُفرض على الآخرين".

وأضاف الضابط: "على سبيل المثال، لم يكن مطلوبا مرافقة عسكرية أو تسجيل دخول وخروج عند مرور أشقاء فاخ عبر المحور، وهو أمر إلزامي في جميع الحالات الأخرى التي تشمل دخول الجنود إلى غزة".

مقاول الهدم

وتطرقت "هآرتس" إلى الجرائم التي ارتكبها أحد أشقاء فاخ ويدعى جولان في غزة.

وقالت إن جولان هو عقيد في قوات الاحتياط، وقائد وحدة الإنقاذ الوطنية بالجيش الإسرائيلي، لكنه تولى في غزة دورا غير رسمي ومثيرا للجدل وُصف بأنه "مقاول الهدم في غزة"، وفقا لشهادات قادة وجنود من الفرقة 252.

ونقلت الصحيفة عن قائد بارز في الفرقة (لم تكشف عن هويته) قوله: "جولان شكل قوة مكونة من جنود ومدنيين، يشبهون جماعة شباب التلال، وكان هدفها الأساسي تدمير غزة وتسويتها بالأرض".

و"شباب التلال" هي جماعة إسرائيلية متطرفة تتكون من مستوطنين يتصفون بعنفهم الشديد، حيث يعملون على إقامة بؤر استيطانية غير قانونية بالضفة الغربية المحتلة، ويدمرون البلدات الفلسطينية هناك، ويشنون عمليات قتل وحرق جماعي بحق سكانها.

وأضاف القائد: "في أحد الأيام، شاهدنا قوة هندسية تقوم بتدمير مبان في منطقة عملياتنا دون أن نعرف هويتها. حتى الضابط الهندسي المسؤول في الفرقة لم يكن على علم بها".

وتابع: "بعد استفسارات متعددة، قيل لي إن هذه القوة تتبع جولان شقيق قائد الفرقة، وأنه من الأفضل عدم إثارة الكثير من الضجيج حول الأمر".

جهة مستقلة

ولفتت "هآرتس" إلى أنه في أغسطس الماضي، كثف الجيش الإسرائيلي جهوده لتدمير المباني والمنازل الفلسطينية بمنطقة محور نتساريم وتسويتها بالأرض.

ومع ذلك، كان هناك فريق معين يعمل كجهة مستقلة لها أهدافها الخاصة، دون أن تتمكن قيادة الفرقة 252 أو القيادة الجنوبية بالجيش من تحديد هوية أفراده أو صلاحياتهم بشكل دقيق.

وأشارت الصحيفة إلى أن "يهودا فاخ هو من كان يعرف كل شيء؛ فهو من فعّل الفريق، وهو من أعطى التعليمات للعمل في محور نتساريم بهدف تدميره وتوسيعه - حتى في المناطق التي لا تحمل أولوية عملياتية".

ونقلت عن جندي احتياط، كان ضمن فريق مكلف بحماية تلك القوة، قوله: "كانت مهمتهم بالكامل تتمثل في تسوية غزة بالأرض بأسرع وقت ممكن. هذا ما كانوا يفعلونه طوال اليوم".

وأضاف الجندي (لم تكشف هويته): "سرعان ما أدركنا أن هذه المهمة تم تنفيذها دون علم القيادة الجنوبية أو هيئة الأركان العامة للجيش".

مهمة مجنونة

وعن أعضاء قوة الهدم هذه، قال الجندي ذاته: "كانوا أشخاصا مشحونين بالكراهية، مزيجا من جنود ومدنيين، معظمهم متدينون. شعروا أنهم في مهمة جنونية واعتبروا ذلك شرفا عظيما لهم".

وأضاف أن أعضاء الفريق كشفوا له ولفريق الحراسة أهدافهم بوضوح: "قيل لنا إن الهدف تدمير 60 مبنى يوميا".

وعن طريقة العمل ومعايير اختيار المباني والمنازل المستهدفة، أوضح جنود من اللواء 16 بالفرقة 252، الذين كانوا مكلفين بتأمين الفريق، أنه لم تكن هناك أي معايير، فقد كانوا يحصلون على شريط محدد في ممر نتساريم ويقومون بتسوية كل مبنى بداخله بالأرض.

وأضاف أحد الجنود (لم يتم الكشف عن هويته): "كانت المهمة ببساطة الانتقال من منزل إلى آخر والتأكد من أن كل شيء جاهز للهدم. كان واضحا أن الهدف هو منع أي إمكانية لعودة السكان للعيش هناك".

وتروي "هآرتس" واقعة مثيرة حدثت لجولان أثناء تنفيذ عمليات الهدم الممنهجة في غزة، وفقا لشهادة ضباط وجنود

وذكرت أن جولان اكتشف فتحة لنفق، فطلب من الجنود إنزاله إلى داخله، متجاهلًا الإجراءات الأمنية المعتادة للتأكد من عدم وجود أفخاخ أو خطر الانهيار.

وأضافت أن جدران النفق انهارت على جولان أثناء دخوله ودُفن تحت الرمال، مما تسبب في انقطاع الاتصال به لمدة ساعتين وسط مخاوف حقيقية من احتمال اختطافه.

لكن بعد جهود مكثفة، وفق الصحيفة، تم إنقاذه مصابا بجروح متوسطة.

وقال مصدر عسكري كان حاضرا وقت الحادث: "لقد عرّض نفسه والجنود الذين كانوا معه للخطر. الفرق الطبية خاطروا بحياتهم لإنقاذه من دون سبب مفهوم حتى الآن".

عقب هذا الحادث، تقرر حل قوة الهدم بشكل كامل، ولم تعد إلى العمل في غزة منذ ذلك الوقت، وفقًا لضابط كبير في الفرقة 252.

خطة اللواءات

وبالعودة إلى يهودا فاخ، تقول "هآرتس" إن إحدى القضايا التي شغلته بشكل كبير خلال تلك الفترة كانت تحقيق "صورة النصر". لكنها "لم تكن صورة نصر لإسرائيل ككل، بل له شخصيا".

وبحسب مصادر مطلعة، زعم فاخ في محادثات مع قادة الجيش أن "إنهاء عمل الفرقة بينما يكون شمال قطاع غزة خاليا من السكان سيُعدّ انتصارا للفرقة بقيادته".

وأضافت الصحيفة: "في البداية، تحدث فاخ عن تهجير جميع سكان شمال القطاع إلى الجنوب، مشيرًا إلى نيته تنفيذ خطة اللواءات بنفسه".

و"خطة اللواءات" هي خطة اقترحها مطلع سبتمبر/ أيلول الماضي الرئيس السابق لمجلس الأمن القومي الإسرائيلي اللواء احتياط "غيورا أيلاند"، ودعمها العشرات من كبار الضباط الحاليين والسابقين بالجيش الإسرائيلي. وتهدف إلى إعادة احتلال قطاع غزة بشكل مرحلي، بدءا بتهجير سكان شمال القطاع وتحويله إلى منطقة عسكرية مغلقة، ثم تعميم ذلك على باقي المناطق.

فخ الزيتون

أيضا، تطرق تحقيق "هآرتس" إلى السلوكيات المتهورة لفاخ والتي أدت إلى مقتل جنود تحت إمرته.

ووفقا لشهادات ضباط من الفرقة 252، قُتل 8 جنود بين 17 و28 أغسطس/ آب الماضي عندما قرر فاخ دخول حي الزيتون جنوب مدينة غزة، في إطار محاولاته المستمرة للوصول إلى مواقع أبعد نحو الشمال، دون التخطيط الميداني الكافي.

وصرح أحد قادة الفرقة (لم يتم الكشف عن هويته) قائلا: "أدخل (فاخ) الجنود إلى المنطقة دون تجهيز مناسب أو التأكد من خلوها من العبوات الناسفة".

وأضاف القائد: "قافلة الإمدادات تعرضت لانفجار عبوة ناسفة أو استُهدفت بصاروخ مضاد للدروع، بينما قتل جنود آخرون في اشتباكات مع المخربين في المنطقة".

المصدر : الأناضول

مقالات مشابهة

  • سليمان: جوميز كان يمتلك محلل أداء من خارج مصر
  • في أول أيام عرضه.. تعرف على إيرادات فيلم "المستريحة" لـ ليلى علوي
  • سليمان: الزمالك صاحب فضل كبير على مسيرتي التدريبية
  • سليمان: لعدم توريط لبنان في صراعات المحاور مرة بعد مرة
  • استقبال حافل للفنان محمد سعد في العرض الخاص لفيلم "الدشاش"
  • شيخ الجنجويد عيسى سليمان : قصص لا تصدق وثائقي
  • هآرتس: قائد فرقة بالجيش سمح لشقيقه بتشكيل عصابة لتدمير غزة!
  • تعرف على إيرادات أمس لفيلم " بضع ساعات في يوم ما"
  • تعرف على إيرادات أمس لفيلم "الهنا اللي أنا فيه"
  • سليمان: ستبقى آمالنا كبيرة في العام الجديد