الأهلي ينعي نجل المهندس محمود طاهر رئيس مجلس إدارة النادي السابق
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
نعى محمود الخطيب، رئيس النادي الأهلي، والسادة أعضاء مجلس الإدارة، والإدارة التنفيذية، وقطاعات النادي الرياضية، نجل المهندس محمود طاهر رئيس النادي السابق، الذي وافته المنية اليو الجمعة.
توفي منذ قليل، نجل المهندس محمود طاهر، رئيس النادي الأهلي السابق، داخل منزله بأحد الكمبوندات السكنية في القاهرة الجديدة، وتم نقل الجثمان إلى أقرب مستشفى، تمهيدًا لاستخراج تصريح الدفن.
ووفقًا لما تم تداوله تم إخطار الأجهزة الأمنية بالواقعة عقب الوفاة، وجاري استكمال الإجراءات المختلفة والإعلان عن موعد ومكان الوفاة.
وتوفى الفقيد عن عمر يناهز 34 سنة داخل الفيلا الخاصة بالأسرة في كمبوند شهير بمنطقة التجمع الثالث بالقاهرة الجديدة.
وتم نقل الجثمان إلى أحد المستشفيات القريبة من منزل الأسرة وحتى الأن لم تعلن الأسرة سبب الوفاة وتمكث إلى جوار الجثمان بأحد المستشفيات لتوقيع الكشف الطبي لتحديد سبب الوفاة من خلال تقرير مفصل
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمود الخطيب الأهلي محمود طاهر
إقرأ أيضاً:
لقاء المهندس ابراهيم محمود
لقاء المهندس ابراهيم محمود..
فى رأي أن اللقاء مع قناة الجزيرة مباشر أمس ( السبت 6 ابريل 2025م ) لم يكن موفقاً فى كثير من جوانبه ، و لأكثر من سبب:
– اللقاءات ذات الطبيعة التحقيقية الضاغطة تتطلب حضوراً ذهنياً عالياً ، وردود أكثر صرامة واقرب إلى أن تكون فظة ، والمهندس رجل شديد التهذيب ، بالإضافة إلى موقعه السياسي ، وعليه لم يكن مناسباً هذا النوع من اللقاءات ، وهذا أمر عام لدى كثير من المسؤولين السياسيين والقيادات التنفيذية ، لا تستجيبوا لمثل هذه اللقاءات أو اشترطوا حدود اسئلة ومساحة الاجابات ، هذا أمر مهني واحترافي وحق..
– محاولة المهندس ابراهيم الاجابة على كل الأسئلة ، وهذه نقطة من الضروري الإنتباه لها ، ومثال ذلك عندما سئل عن قضية الدعم السريع خلال الفترة الانتقالية ، كان يفترض احالة السؤال (هذا أمر يتطلب التحقيق) ، (كل الأطراف العسكرية والمدنية مسؤولة) ، (هذه فترة سيولة سياسية ونشطاء واجندة كثيرة وكلها متداخلة) ، وكلها اجابة مفتوحة.. او حتى طرح سؤال: كل السودانيين بحاجة لمعرفة تفاصيل ما حدث.. أو توظيف السؤال إلى مسار آخر ، فما جرى أكبر من مجرد قرارات أو أخطاء ، وإنما مخطط يستدعى من كل أهل السودان الوقوف عنده ، لم يكن حميدتي اوله ولن يكون آخره ، ما لم نؤسس ونغلق مداخل التآمر الخارجي..
– مع ملاحظتين سياسية وفنية:
1. لا أعتقد من المناسب الدفاع عن قرارات أو سياسات المجلس العسكري خلال فترة التغيير وفيها الكثير من الاخطاء ، واسناد الحزب معركة الكرامة لا يعني بالضرورة الصمت على ما تم خلال تلك الفترة الانتقالية وما زالت تأثيراتها قائمة..
2. اللقاء من على البعد تخلق نوعاً من الضغط لا تناسب قادة الاحزاب ، واقترح على كل رموزنا السياسية والمجتمعية عدم التقليل منها وتجنبها..
من الجيد – عموماً – خروج قيادات الحزب إلى فضاءات الإعلام ، مهما كانت الملاحظات ، فإن الحضور أفضل كثيرا من الغياب..
ابراهيم الصديق على
7 ابريل 2025م ..