أكاديمية الفنون تفتح باب الالتحاق بمعاهدها بالقاهرة والإسكندرية الإثنين المقبل
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
أعلنت أكاديمية الفنون برئاسة الدكتورة غادة جبارة، فتح باب التقديم أمام الراغبين في الالتحاق بمعاهد الأكاديمية المختلفة، ابتداء من يوم الإثنين المقبل، الموافق 19 أغسطس الجاري.
وأوضح بيان للأكاديمية، اليوم، الجمعة، فتح باب التقديم بمعاهد الأكاديمية بالهرم بكل من "المعهد العالي للفنون المسرحية، والمعهد العالي للسينما، والمعهد العالي للموسيقى العربية، والمعهد العالي للباليه، والمعهد العالي لموسيقى الكونسرفتوار، والمعهد العالي للفنون الشعبية، والمعهد العالي للنقد الفني، والمعهد العالي لترجمات الفنون والآداب، والمعهد العالي لفنون الطفل".
كما فتحت أكاديمية الفنون باب التقديم بفرع الإسكندرية كالتالي: "المعهد العالي للفنون المسرحية، والمعهد العالي للسينما، والمعهد العالي للفنون الشعبية، والمعهد العالي للنقد الفني".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أكاديمية الفنون القاهرة الإسكندرية باب الالتحاق والمعهد العالی العالی للفنون
إقرأ أيضاً:
«الشارقة للفنون» و«نيويورك أبوظبي» تنظمان «مونتاج منصة الشارقة للأفلام»
الشارقة (الاتحاد)
تنظّم مؤسسة الشارقة للفنون بالتعاون مع برنامج الأفلام والوسائط الجديدة في جامعة نيويورك أبوظبي، مبادرة «مونتاج منصة الشارقة للأفلام»، التي تقام يومي 3 و4 مايو 2025، وتعرض مجموعة من الأفلام الفائزة بجوائز النسخة السابعة من منصة الشارقة للأفلام في قاعة العروض بجامعة نيويورك أبوظبي.
وتأتي هذه المبادرة ضمن سعي المنصة لاستقطاب جمهور جديد عبر العرض خارج الشارقة، وتوليد صلات جديدة تجاه الأعمال السينمائية المشاركة، حيث يعرض يوم 3 مايو فيلم «مراقبة مسرح الجريمة» (2023) من إخراج ألانا هانت، وهو فيلم وثائقي قصير مصوّر بكاميرا سوبر 8، يقدم لمحة عن حياة السكان غير الأصليين في أرض ميروونغ في شمال غرب أستراليا.
يليه الفيلم الوثائقي الطويل «جيل رأس جوز الهند» (2023) من إخراج آلان كاسندا. أما يوم 4 مايو فيعرض الفيلمان الروائيان، «ما بعد» (2024) من إخراج مها الحاج، وهو فيلم قصير يصور ثنائياً معزولاً يحاولان التعامل مع خيارات حياة أطفالهما بعد مأساة شخصية يتعرضان لها، والفيلم الطويل «اللوريس لا يبكي أبداً» (2024) من إخراج فام نغوك لان، الذي تواجه فيه البطلة أشباح ماضيها في ظل قلقها من تكرار ابنة أختها الأخطاء نفسها، حيث ينسج الفيلم أحداثه من الوقت الراهن والأصداء الشائكة القادمة من التاريخ الفيتنامي.