إغلاق باب تسجيل رغبات المرحلة الأولى لتنسيق الجامعات 2024.. أغلق موقع تنسيق الجامعات باب تسجيل الرغبات لطلاب الثانوية العامة من المرحلة الأولى مساء اليوم الجمعة، بعد أن استمر التسجيل منذ الإثنين 12 أغسطس حتى اليوم. وشهدت هذه الفترة تسجيل الطلاب رغباتهم للالتحاق بالكليات والمعاهد المختلفة.

حالة من الترقب والقلق بين الطلاب


وتسود حالة من الترقب والقلق بين الطلاب، حيث ينتظرون بشغف إعلان نتائج تنسيق المرحلة الأولى لمعرفة مصيرهم في اللحاق بالكليات والمعاهد التي يرغبون بها.

انتظار إعلان نتائج المرحلة الأولى


ومن المتوقع أن يتم الإعلان عن نتيجة تنسيق المرحلة الأولى 2024 خلال مؤتمر صحفي يعقد بعد 72 ساعة من غلق باب التسجيل، حيث سيحضر المؤتمر الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي وسيتم في هذا المؤتمر الكشف نتائج التنسيق وأيضًا موعد بدء المرحلة الثانية والحد الأدنى للقبول بها.

عاجل - "بدء العد التنازلي".. آخر موعد لتسجيل رغبات تنسيق المرحلة الأولى 2024 تنسيق الجامعات 2024.. موعد بدء تنسيق المرحلة الثانية وإعلان نتيجة المرحلة الأولى عاجل- الساعات الأخيرة للمرحلة الأولى.. حقيقة مد المرحلة الأولى من تنسيق الجامعات 2024 (تفاصيل) تنسيق المرحلة الأولى 2024: عدم مد فترة التسجيل وارتفاع أعداد المسجلين الحد الأدنى للمرحلة الأولى


الحد الأدنى للقبول في المرحلة الأولى للشعبة العلمية بلغ 371 درجة فأكثر بنسبة 90.48%، وللشعبة الهندسية 357 درجة فأكثر بنسبة 87.07%، أما للشعبة الأدبية فكان الحد الأدنى 280 درجة فأكثر بنسبة 68.29%.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: تنسيق إغلاق باب التسجيل إغلاق المرحلة الأولى انتهاء المرحلة الأولى نتيجة المرحلة الأولى تنسیق المرحلة الأولى تنسیق الجامعات 2024

إقرأ أيضاً:

رغم خلافات لا تزال قائمة.. اتفاق غزة يقترب وسط إشارات إيجابية

تتناقل وسائل الإعلام إشارات الإيجابية عن قرب التوصل لاتفاق لوقف الحرب في غزة. إذ كشفت مصادر إسرائيلية أن بعض عائلات الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في القطاع تلقوا إشارات حياة من ذويهم.

كما أكدت أن تلك العائلات أبلغت بحصول تقدم ملموس ومن الممكن التوصل لاتفاق مبدئي خلال أسبوع إلى 10 أيام، وفق ما نقلت القناة 12 الإسرائيلية.

إذ قيل للعائلات إنه تم إحراز تقدم حقيقي، وإنه يمكن التوصل إلى استنتاجات أولية في غضون أسبوع.

إلى ذلك، كشفت مصادر إسرائيلية أخرى أن “مسؤولي المفاوضات يريدون إعادة أكبر عدد ممكن من المحتجزين أحياء، خاصة خلال الجولة الأولى من صفقة التبادل التي ستشمل النساء، والرجال الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا”.

وأضافت أن إسرائيل تحاول ضم الجرحى والمرضى من خارج هذه الفئات أيضاً لإخراجهم ضمن المرحلة الأولى من الصفقة.

فيما لا تزال بعض العثرات حول عدد الأسرى، ونسبة الانسحاب العسكري الإسرائيلي من القطاع.

وبات ملف وقف النار وتبادل الأسرى يضغط على كل من الحكومة الإسرائيلية وحركة حماس في الوقت عينه، لاسيما مع الدمار الهائل الحاصل في القطاع الذي بات شبه مدمر بشكل كامل، إثر الغارات الإسرائيلية التي لم تهدأ على مدى الأشهر الـ 14 الماضية.

ولا يزال حوالي 100 أسير إسرائيلي في غزة منذ أكتوبر العام الماضي (2023)، إلا أن بعض التقديرات الإسرائيلية أفادت بأن نصفهم لقوا حتفهم. في حين تحتجز إسرائيل في سجونها آلاف الفلسطينيين منذ أعوام.

طالبت إسرائيل، بأن تشمل المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار، جميع المدنيين الإسرائيليين الذين ما زالوا محتجزين في غزة، وكذلك المرضى والمصابين من العسكريين، فيما رفضت حركة “حماس” ذلك، وأصرت على إدراج العسكريين والرجال الذين تقل أعمارهم عن الخمسين عاماً في المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار المقرر.

وبحسب ما أكدته المصادر المطلعة على مسار المفاوضات في تصريحاتها لـ”الشرق”، فإن الجولة الأخيرة من المفاوضات شهدت خلافات بين الجانبين بشأن وضع اتفاق متكامل يشمل مراحل وقف إطلاق النار الثلاث، إذ طالبت “حماس” بنص واضح يتعلق بإنهاء الحرب والانسحاب الإسرائيلي الشامل والكامل من قطاع غزة في نهاية هذه المراحل، وهو الأمر الذي رفضته إسرائيل التي أصرت على الاتفاق على تفاصيل المرحلة الأولى، وترك المراحل التالية للجولات اللاحقة.

وتصر إسرائيل على حق “الفيتو” على أسماء الأسرى الفلسطينيين الذين تطالب “حماس” بإطلاق سراحهم، وعلى إبعاد من حكم عليهم بالسجن مدى الحياة إلى الخارج، وهو ما رفضته “حماس” مطالبة بأن يكون الإبعاد اختيارياً.

وأشارت المصادر ، إلى أن الوسطاء (مصر وقطر والولايات المتحدة) يعدون لتقديم اقتراحات “حل وسط” في القضايا الخلافية، لافتة إلى أن المفاوضات قد تستغرق بضعة أسابيع.

وكان مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية CIA، وليام بيرنز، غادر العاصمة القطرية الدوحة، في وقت سابق من الخميس، فيما لا يزال الوفد الأميركي في الدوحة، رغم مغادرة بيرنز، حسبما نقلت صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية عن مصادر مطلعة.

وقال مسؤول في “حماس، في وقت سابق، إن إسرائيل ترفض الموافقة على الإفراج عن كبار الأسرى والقادة الفلسطينيين، في مفاوضات غزة، وتصر على ترحيل ذوي الأحكام العالية إلى خارج فلسطين، بينما تطالب الحركة بأن يتم تخيير الأسرى بشكل شخصي. ما يعني استمرار النقاط الخلافية في تعطيل إبرام الاتفاق، الذي كان يبدو “وشيكاً” بعد التقدم الذي تم إحرازه خلال الأسبوعين الماضيين.

وأضاف المسوؤل، أن إسرائيل تريد اتفاقاً بدون توقيع، على غرار الحروب السابقة والاكتفاء ببيان قطري ومصري، فيما تشدّد “حماس” على أنها تريد اتفاقاً مكتوباً وتطلب ضمانات الوسطاء الدوليين بإلزام اسرائيل تطبيق كامل مراحل الاتفاق.

وأشار مسؤول “حماس”، إلى أن الحركة تصر على عدم وجود أي نقطة تفتيش إسرائيلية على طول طريق الرشيد، كما تصر الحركة على تسليم الأسرى الإسرائيليين المدنيين والنساء (بينهم 3 مجندات) الأحياء، وجثث كل المدنيين إلى مصر عبر نقاط يتم الاتفاق عليها، أو معبر رفح الحدودي، ويأتي دور الصليب الأحمر، ثم طاقم إسرائيلي لفحصهم قبل نقلهم إلى إسرائيل.

مقالات مشابهة

  • متحدث الصحة: المرحلة الأولى من "الجينوم المصري" تثبت عدم صحة مزاعم "الأفروسنتريك"
  • الراجحي يتغلب على تحديات عقيل ليتصدر رالي جدة تويوتا بعد انتهاء المرحلة الأولى
  • رغم خلافات لا تزال قائمة.. اتفاق غزة يقترب وسط إشارات إيجابية
  • حصاد المرحلة الأولى من الحوار الوطني.. رؤى جديدة لإصلاحات شاملة في مصر
  • سعودي وجزائرية يتأهلان في الحلقة الثالثة من «أمير الشعراء»
  • سعودي وجزائرية إلى المرحلة الثانية من "أمير الشعراء"
  • مصدر في حماس يكشف عن مستجدات المباحثات الجارية في القاهرة والدوحة
  • خبراء: «حاسبات ومعلومات» قد تحتل مكانة «الهندسة» في تنسيق الأعوام المقبلة
  • عاجل - "صقيع وبرودة".. حالة الطقس غدا 20 ديسمبر 2024 في مدن ومحافظات مصر
  • وزيرة البيئة تسلم 30 دراجة على الفائزين من مسابقة «صحتنا من صحة كوكبنا»