موعد نهاية الصيف.. متى يبدأ التوقيت الشتوي 2024؟
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
التوقيت الشتوي 2024.. يبحث الكثير من المواطنين عن موعد بدء التوقيت الشتوي 2024، خاصة مع ارتفاع درجة الحرارة بقسوة هذا الصيف نتيجة التغيرات المناخية العنيفة التي يشهدها العالم.
وبحسب التوقيت الشتوي في مصر، من المتوقع تأخير الساعة 60 دقيقة، حيث يتم توقف العمل بالتوقيت الصيفي طوال فصل الشتاء.
وتستعرض «الأسبوع»، موعد بدء التوقيت الشتوي 2024، وذلك عبر خدمة متميزة تقدمها لكم عبر الضغط على الرابط هنـــــــــــا.
نص القانون رقم 24 لسنة 2023 بشأن العمل بالتوقيت الشتوي والصيفي، على أن يتم تطبيق العمل بالتوقيت الشتوي في آخر جمعة من شهر أكتوبر من كل عام.
ووفقا للقانون الصادر، فإن مدة تطبيق التوقيت الشتوي في مصر تصل إلى 6 أشهر من بداية تطبيقه، ليبدأ العمل في التوقيت الصيفي، الذي يتم فيه تقديم الساعة إلى 60 دقيقة.
التوقيت الشتوي التوقيت الشتوي 2024من المقرر أن يبدأ التوقيت الشتوي في مصر 2024 يوم 28 أكتوبر 2024، حيث إنها الجمعة الأخيرة من الشهر، تطبيقا للقانون الصادر برقم 24 لسنة 2023، حيث يقوم كل فرد بتأخير الساعة لمدة تصل إلى 60 دقيقة، والتي تقلل ساعات النهار، وتزيد من ساعات الليل.
وبحلول الساعة 11.59 من يوم 28 من شهر أكتوبر الجاري، يقوم كل فرد بتأخير الساعة لتصبح 10.59، إيذانا ببدء العمل بالتوقيت الشتوي في مصر طوال 6 أشهر حتى أبريل 2025.
التوقيت الشتوي عدد الأيام المتبقية على تطبيق التوقيت الشتوي 2024أما بالنسبة لعدد الأيام المتبقية على تطبيق التوقيت الشتوي 2024، فإنه يتبقى 74 يوما على بدء العمل بالتوقيت الشتوي، وانتهاء تطبيق التوقيت الصيفي، حيث تتعدد فوائده بالاستيقاظ مبكرا، حيث يعمل على تنظيم ساعات النوم.
أخر ساعتك 60 دقيقة.. موعد تطبيق التوقيت الشتوي في مصر
بعد عودة التوقيت الشتوي.. نصائح ضرورية للتأقلم مع الوقت
حقيقة إلغاء التوقيت الصيفي.. الحكومة تحسم الجدل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التوقيت الصيفي التوقيت الشتوي موعد التوقيت الشتوي بدء التوقيت الشتوي التوقيت الشتوي 2024 امتى التوقيت الشتوي العمل بالتوقیت الشتوی التوقیت الشتوی فی مصر تطبیق التوقیت الشتوی التوقیت الشتوی 2024 التوقیت الصیفی
إقرأ أيضاً:
عزيزي اتحاد القدم..” المستقبل يبدأ الآن”
كانت السعودية، وإيران، والكويت الأبرز في آسيا في الثمانينيات والتسعينيات، بينما كانت اليابان متأخرة نسبيًا، حتى بدأوا إستراتيجيات تطوير جذرية في التسعينيات، بما في ذلك تأسيس الدوري الياباني للمحترفين عام 1993، والاستثمار في الأكاديميات والبنية التحتية؛ لتصبح اليابان قوة كروية آسيوية بارزة، حيث فازت بكأس آسيا أربع مرات (1992، 2000، 2004، 2011)، وتأهلت بشكل منتظم إلى كأس العالم منذ عام 1998.
تبرز العديد من الأمثلة على دول تمكنت من تطوير كرة القدم لديها، وتجاوزت دولًا كانت أكثر تقدمًا منها سابقًا، سواء على المستوى القاري أو العالمي؛ مثل اليابان، وكرواتيا، وفيتنام والسنغال، وكل هذه الدول تنوعت إستراتيجياتهم ما بين الاستثمار في الأكاديميات وتطوير الشباب، أو استقدام مدربين وخبراء أجانب ذوي خبرة، أو تأسيس دوريات محلية محترفة، أو حتى الاستفادة من برامج الاتحاد الدولي والاتحاد القاري لتطوير الكرة.
آسيويًا.. استفادت بعض دول شرق آسيا غير المتقدمة كرويًا من شراكات وتبادل خبرات مع دول غرب آسيا؛ مثل فيتنام وكمبوديا ولاوس، رغم أنها ليست من القوى الكروية الكبيرة، إلا أنها استفادت من التعاون الآسيوي الشامل، بما في ذلك التعاون مع دول غرب آسيا، ولكن معظم تطورها كان من خلال تعلم إستراتيجيات ناجحة من دول؛ مثل اليابان وكوريا الجنوبية.
الحقيقة أن المستقبل لا يتحقق إلا من خلال العمل الجاد في الحاضر، والحديث عن” العمل لأجل المستقبل” يصبح عديم الجدوى، إذا لم يُترجم إلى أفعال حقيقية ومثمرة في اللحظة الحالية؛ فالحاضر هو الذي يصنع المستقبل، ومن لا يعمل بجدية اليوم لن يجد المستقبل الذي يحلم به غدًا، وكما يقول البعض: ” المستقبل يبدأ الآن.” لذلك لا يمكن فصل الحاضر عن المستقبل، فكل جهد تُبذله اليوم هو لبنة في بناء مستقبلك. إذا كنت تماطل أو تهمل الحاضر، فلن يكون هناك أساس للمستقبل الذي تطمح إليه؛ لذلك أكبر كذبة أن تقول: أنا أعمل لأجل المستقبل.. لا يوجد مستقبل إن لم تعمل للحاضر بنفس الجدية التي تعمل بها للمستقبل. اعمل لآخرتك كأنك تموت غدًا، واعمل لدنياك كأنك تعيش أبدًا”.. “العمل اليوم أمان الغد”.
بُعد آخر..
كانت تايلاند المهيمنة تقليديًا على كرة القدم في جنوب شرق آسيا، ولكن فيتنام استثمرت في برامج تدريبية بالشراكة مع أكاديميات دولية مثل أكاديمية” أرسنال جي إم جي”. كما استفادت من التعاون مع مدربين كوريين؛ لتصبح منافسًا قويًا على المستوى الإقليمي، وتتأهل إلى ربع نهائي كأس آسيا 2019، متفوقة على تايلاند.
@MohammedAAmri