أزعجها بسؤاله.. نجمة “طائر الرفراف” تغلق باب السيارة في وجه صحافي
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، فيديو رصد حدة ردّ فعل نجمة مسلسل “طائر الرفراف” تجاه مراسل إعلامي سألها عن علاقتها بوالدها أوغور سراج، وانفصالها عن مارت رمضان دمير.
ووثّق الفيديو ركوب النجمة التركية عفراء ساراتش أوغلو السيارة في منطقة أرنوط كوي، حيث سألها المراسل: “كيف كانت سفرتك الى أميركا؟”، فأجابته: “كانت جميلة جداً”، مضيفةً أن دراستها اللغة الإنكليزية هناك كانت ناجحة جداً”.
ثم سألها المراسل عن لقائها بوالدها وصحة انفصالها عن مارت رمضان دمير، فاستنكرت السؤال بغضب قائلةً: “دعنا لا نتحدث في المواضيع الخاصة”، ثم أقفلت باب السيارة.
يُذكر أن عفراء ساراتش أوغلو سبق أن نفت لقاءها بوالدها وانتهاء القطيعة بينهما، بعدما هجرها هي ووالدتها لوفي قبل سنوات طويلة، وسافر إلى الولايات المتحدة الأميركية.
وتحدثت عفراء عن المعاناة في غيابه موضحةً: “عملت نادلة في أحد المطاعم، وأنا في سنّ الثالثة عشرة، وكانت حياتي مرهقة، لكنني كنت أفرح عندما أسمع ضحكة أمي”.
وعلى الصعيد الفني، كشفت تقارير صحافية تركية عن موعد تصوير الموسم الثالث من “طائر الرفراف” بعد نجاح الموسمين الأول والثاني خلال عرضهما على الشاشات التركية والعربية، في الأسبوع الأخير من شهر آب (أغسطس) الحالي.
#AfraSaraçoğlu, Arnavutköy'de görüntülendi. Saraçoğlu, yıllar sonra babasıyla bir araya gelmesi hakkında ‘Öyle özel konulara girmeyelim’ dedi. Oyuncu, Mert Ramazan Demir'le ilgili soruları da yanıtsız bıraktı.
(Gazete Magazin) pic.twitter.com/LZMGDO1TLV
المصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
من يراقب “القفة السياسية”؟.. الأحزاب توزع المساعدات الرمضانية بطاي طاي
زنقة 20 | الرباط
مع قرب الانتخابات التشريعية، يحتدم التنافس و الصراع بين أعيان الأحزاب السياسية الكبرى بمختلف اقاليم المملكة ، من أجل استقطاب تعاطف الطبقات الشعبية، من خلال استغلال الشهر الفضيل لتوزيع المساعدات الرمضانية داخل الأحياء المهمشة.
و دشنت أحزاب سياسية “سباق قفة رمضان” عبر توزيع مساعدات تحت يافطات العمل الخيري الانساني لتفادي قرار المنع من السلطات.
ويحرص الأعيان ورجال الأعمال ومنتخبو الجماعات المحلية، المنتمون لعدد من الأحزاب السياسية، على عدم الظهور المباشر بالمناطق المستهدفة، معتمدين على معاونين من أجل إيصال قفف رمضان إلى الأسر المقيمة بالأحياء الشعبية.
ويأتي اهتمام هؤلاء الأعيان بالأحياء المهمشة لكونها تعتبر الخزان الطبيعي للأصوات الانتخابية، والدعم الشعبي في الحملات الانتخابية.
و يتسائل كثيرون إن كانت السلطات تراقب المساعدات الرمضانية التي توزعها الاحزاب السياسية تحت عناوين العمل الخيري و التطوع.