حسام موافي عن أفلام العنف: فريد شوقي معملش 1% من اللي بيحصل دلوقتي
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن العنف ظاهرة لها 3 أسباب، الإدمان، قلة التربية الدينية واستمرار الخطأ، أو التقليد السلبي الأعمى.
وأضاف حسام موافي، خلال تقديمه برنامج «رب زدني علما»، المذاع على قناة صدى البلد، أن أفلام العنف التي تعرضها السينما سبب من أسباب ظاهرة العنف، معلقا: «فريد شوقي معملش 1% من اللي بيحصل حاليا، والشاب يعتقد أن الرجولة في العنف».
وتابع: ألوم الرقابة على عدم مراجعة ومحاسبة منتجي الأفلام، وعلينا تعليم حل المشكلات، وأفلام العنف القديمة كانت ممنوعة على من هم أقل من 16 سنة.
واختتم قائلا: والدي كان قاضيا وحكم على مسجون بالإعدام، وقلت له «مصعبش عليك وأنت بتديله إعدام، ورد عليا وقال اللي مصعبش عليه المقتول ميصعبش عليك في الحكم».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حسام موافي فريد شوقي الأفلام
إقرأ أيضاً:
شون بيكر يحطم رقما قياسيا بحفل جوائز الأوسكار 2025
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هيمن المخرج شون بيكر، على جوائز أكاديمية علوم وفنون الصور المتحركة، بعد فوزه بـ 5 جوائز أوسكار عن فيلمه “Anora”، نال 4 جوائز منها بمفرده، ما جعله يسجل رقما قياسيا جديدًا سيجعل من الصعب كسره في النسخ المقبلة.
وتم تكريم بيكر عن فيلم “Anora”، لإنتاجه وإخراجه وتحريره وكتابة سيناريو الفيلم، ليصبح أول شخص يفوز بأربع جوائز أوسكار عن نفس الفيلم. وكان هذا احتضانًا غير عاديًا من قبل صناعة الترفيه لصانع أفلام عمل إلى حد كبير خارجها، حيث صنع أفلامًا منخفضة الميزانية مثل “Tangerine” و"The Florida Project". ولحسن حظه كان أحدث أفلامه مفضلًا لدى النقاد، وكان نجاحه في الأوسكار بمثابة لحظة حاسمة للسينما المستقلة وكذلك لشركة نيون، الموزع المستقل الذي قاد سابقًا فيلم “Parasite” إلى إنجاز تاريخي عام 2020.
ووجه بيكر كلمته لصناع الأفلام أثناء خطاب قبول الجائزة: «استمروا في صنع أفلام للشاشة الكبيرة. وأنا أعلم أنني سأفعل ذلك". وأضاف: "نحن جميعًا هنا الليلة ونشاهد هذا البث لأننا نحب الأفلام. أين وقعنا في حب الأفلام؟ في دار السينما. إن مشاهدة فيلم في دار السينما مع الجمهور هي تجربة. يمكننا أن نضحك معًا ونبكي معًا، وفي وقت يمكن أن يشعر فيه العالم بالانقسام الشديد، فإن هذا أكثر أهمية من أي وقت مضى. إنها تجربة جماعية لا تحصل عليها في المنزل. والآن، أصبحت تجربة الذهاب إلى المسرح مهددة”.