قائمة أقوى 100 رئيس تنفيذي بالشرق الأوسط
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
للسنة الثانية على التوالي تم إختيار سالم الهندي الرئيس التنفيذي لشركة روتانا، وقد جاء ذلك ضمن قائمة أقوى 100 رئيس تنفيذي بالشرق الأوسط حسب مجلة فوربس العالمية.
منصة روتانا تكشف عن أقوى الرؤساء التنفيذيين وكانت المنصة كشفت عن قائمتها السنوية لأقوى الرؤساء التنفيذيين في الشرق الأوسط 2023″ بنسختها الرابعة، لتسلط الضوء على 100 قائد أعمال يرأسون أكبر الشركات المحلية وأكثرها تأثيرًا في المنطقة.
ومن جهتها، باركت شركة روتانا لسالم حيث ذكرت عبر منصاتها الالكترونية: ” تفخر وتبارك مجموعة روتانا للموسيقى للأستاذ سالم الهندي الرئيس التنفيذي للمجموعة وعراب الفن، بإختياره من مجلة فوربس العالمية ضمن قائمة أقوى 100 رئيس تنفيذي بالشرق الأوسط للعام الحالي 2024″.
سالم الهنديالأسماء التي تم اختيارها من فوربس خضعت لمعايير تخص الانجازات والابتكارات كما مبادرات وأداء الرئيس التنفيذي خلال العام الماضي، وحجم الشركة التي يقودها.
نبذة عن مشوار سالم الهنديولد سالم الهندي في الكويت وحصل على درجة الليسانس في الحقوق من جامعة الكويت عام 1989، ومن ثمّ بدأ العمل في شركة روتانا في أوائل التسعينيات، وقام يتنظيم العديد من الحفلات في الكويت والمملكة المتحدة، كما أنه ساهم في إنضمام الكثير من النجوم مثل عمرو دياب إلى الشركة، كانت، وشغل منصب الرئيس التنفيذي لشركة روتانا في يوليو 2019، وعينه تركي آل الشيخ، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه، نائبًا للجنة الفنية في هيئة الثقافة، وذلك بشكل مستقلّ عن عمله كرئيس تنفيذي لشركة روتانا للصوتيات والمرئيات، وتدرج في مناصب عدة في شركة روتان نظرًا لكفائته ونجاحه في ادارة الشركة فنيًا واداريًا وفي كافة مراحل نموها وإزدهارها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سالم الهندي روتانا الرئیس التنفیذی سالم الهندی رئیس تنفیذی شرکة روتانا
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الهندي يمنح الجيش حرية التحرك ردًا على هجوم كشمير
هجوم كشمير.. منح رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، الجيش الهندي، «حرية التحرك» للرد على الهجوم الإرهابي الذي استهدف المدنيين في كشمير الأسبوع الماضي وأسفر عن مقتل 26 شخصًا، في خطوة تصعيدية تزامنًا مع التوترات المتزايدة بين الهند وباكستان في المنطقة المتنازع عليها.
وأكد مودي خلال اجتماع مغلق مع القادة العسكريين والأمنيين، أن الهند تعتزم توجيه ضربة ساحقة للإرهاب، مضيفًا أن القوات المسلحة الهندية ستتمتع بحرية كاملة في تحديد أسلوب وأهداف وتوقيت ردها على الهجوم الإرهابي الذي استهدف منطقة «بهالغام» في الشطر الهندي من كشمير.
الهجوم في كشمير وتداعياته على العلاقات الهندية الباكستانيةوأدى الهجوم الذي وقع في كشمير الثلاثاء الماضي، والذي أسفر عن مقتل 26 شخصًا، إلى تصعيد التوتر بين الهند وباكستان، بينما لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم، اتهمت نيودلهي باكستان بالوقوف وراء الاعتداء.
وقد نفت إسلام آباد هذه الاتهامات وطالبت بإجراء تحقيق محايد للكشف عن الجهة المسؤولة.
وفي الوقت ذاته، أعلنت باكستان عن تعزيز وجودها العسكري على الحدود مع الهند، مؤكدة أن التوغل العسكري الهندي أصبح وشيكًا. في تصريحاته، حذر وزير الدفاع الباكستاني، خواجة محمد آصف، من خطر التصعيد، داعيًا إلى تجنب استخدام الخيار النووي في حال حدوث صراع مسلح تقليدي.
على إثر الهجوم، فرضت الهند سلسلة من العقوبات على باكستان، شملت تعليق العمل باتفاقية رئيسية لتقاسم المياه بين البلدين، وإغلاق المعبر الحدودي البري الرئيسي، وكذلك تقليص عدد الدبلوماسيين في إسلام آباد، كما تم تعزيز الإجراءات الأمنية في منطقة كشمير، بما في ذلك إغلاق العديد من المواقع السياحية.
في المقابل، أعلن الجيش الباكستاني عن إسقاط طائرة تجسس هندية بدون طيار كانت قد اخترقت خط السيطرة الفاصل في كشمير، مما يزيد من التوترات بين البلدين.
دعوات دولية للتهدئةفي ظل التصعيد الحاصل، دعت الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي كلا من الهند وباكستان إلى «ضبط النفس»، محذرين من العواقب الإنسانية والصراعات المستقبلية في المنطقة، خاصة وأن الدولتين قد خاضتا ثلاث حروب منذ التقسيم في عام 1947.
اقرأ أيضاًإعلام باكستاني: إسقاط طائرة تجسس هندية فوق كشمير
تصعيد خطير.. باكستان تعلن اقتراب التوغل العسكري الهندي على أراضيها