الثورة نت../

عثرت فرق الإنقاذ اليوم الجمعة ، على جثماني الشابين وديع قناف وأيهم سليم الارحبي بعد ان جرفتهما السيول ، أمس الخميس ، بعد انقاذهما طفلين من وسط السيول في مدينة إب وسط اليمن .

وذكرت مصادر محلية ان فرق الإنقاذ عثرت على جثماني الشابين في موقعين مختلفين، حيث تم العثور على جثة الشاب وديع في وادي زبيد مابين منطقتي الأحكوم والقفر، فيما تم العثور على جثة الفتى أيهم سليم في سائلة منطقة ربابه بمديرية القفر شمال محافظة إب.

وكان الشابين قد غامرا بحياتهما بعد ان لإنقاذ طفلين من السيل وفيما تمكنا من انقاذ الطفلين لم يستطيعا مقاومة شدة السيل الذي جرفهما بعيدا .

ودعت اوساط محلية لتكريم وتخليد ذكرى الشابين لما ابدياه من موقف شجاع لإنقاذ طفلين

المصدر: YNP

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

غزة على حافة الانفجار الأكبر.. تهديدات إسرائيلية بتوسيع العمليات مع تعثر المفاوضات

تشهد الأوضاع في الأراضي الفلسطينية تصعيدًا متسارعًا، مع تلويح إسرائيل بخيارات عسكرية أوسع في قطاع غزة، في حال فشل المفاوضات مع حركة حماس خلال الأسبوعين المقبلين، بالتزامن مع توترات أمنية متفرقة داخل الخط الأخضر، كان آخرها مقتل شاب فلسطيني في مدينة رهط بالنقب، فجر الأحد.

وكشفت تقارير إسرائيلية عن وجود خطة لتصعيد عسكري تدريجي في قطاع غزة، تشمل استدعاء جنود الاحتياط وتوسيع نطاق القتال بشكل أسرع من المتوقع، إذا لم تُحرز المفاوضات غير المباشرة مع حماس أي تقدم ملموس في الأيام القادمة.

ووفقًا لصحيفة إسرائيل هيوم، فإن الجيش الإسرائيلي يستعد لمرحلة جديدة من التصعيد، مع التركيز على استغلال الوقت المتبقي قبل حلول منتصف مايو كمهلة للمفاوضات، والتي تجري حاليًا عبر وسطاء تحت وطأة القصف المتواصل في القطاع.

في المقابل، غادر وفد من حركة “حماس” القاهرة بعد جولة محادثات مع مسؤولين مصريين بشأن جهود وقف إطلاق النار. وقال طاهر النونو، المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي للحركة، إن نزع سلاح المقاومة “ليس مطروحًا للنقاش”، مؤكدًا أن الحركة قدّمت رؤيتها لإنهاء الحرب.

وفي خطوة لافتة، أفادت مصادر إسرائيلية بأن رئيس جهاز “الموساد”، دافيد بارنيا، قد توجه إلى قطر لإجراء محادثات مع رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، في مؤشر على احتمال عودته لقيادة ملف التفاوض بشأن صفقة تبادل الأسرى، بعد أن تم تنحيته من هذا الدور قبل شهرين.

على الصعيد الميداني، أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل جنديين وإصابة آخرين شمال قطاع غزة، هما الضابط إيدو فولوخ (21 عامًا) من سلاح المدرعات، والضابط نتا يتسحاق كهانا (19 عامًا) من شرطة حرس الحدود الخاصة.

في المقابل، ارتفع عدد القتلى والجرحى الفلسطينيين منذ بدء الحرب إلى أكثر من 168 ألفًا، غالبيتهم من النساء والأطفال، إلى جانب أكثر من 11 ألف مفقود، وفق إحصائيات رسمية لوزارة الصحة في غزة.

وفي تطور أمني داخل الخط الأخضر، لقي الشاب الفلسطيني عنان أبو عيد (19 عامًا) مصرعه فجر الأحد، إثر تعرضه لإطلاق نار في مدينة رهط بمنطقة النقب.

وقالت الشرطة الإسرائيلية إن أبو عيد تعرّض لإطلاق نار من قبل مجهولين فرّوا من مكان الحادث، مشيرة إلى أن التحقيقات الأولية تشير إلى أن الجريمة وقعت على خلفية “خصومة جنائية”.

وتم إعلان وفاته في مكان الحادث بعد فشل الطواقم الطبية في إنقاذه، في وقت تتواصل فيه التحقيقات وسط حالة من التوتر في المدينة التي تعاني من تصاعد العنف والجريمة في السنوات الأخيرة.

وبمقتل أبو عيد، ارتفع عدد ضحايا جرائم القتل في البلدات الفلسطينية منذ مطلع شهر أبريل الجاري إلى 22 ضحية، فيما بلغ العدد الإجمالي منذ بداية العام الجاري 82، من بينهم ثلاث نساء وشابان تحت سن 18 عامًا، إضافة إلى ستة آخرين قُتلوا برصاص الشرطة الإسرائيلية.

يُشار إلى أن عام 2024 شهد مقتل 221 شخصًا في جرائم قتل مماثلة في البلدات الفلسطينية، مقارنة بـ222 ضحية في عام 2023.

مقالات مشابهة

  • عارضة أزياء تعثر على رجل مختبئ تحت سريرها في فندق فاخر
  • مصرع طفلين غرقا فى مياه ترعة بالشرقية
  • المئات يشيعون جثماني ربة منزل وابنتها سقطا بسيارتهما في ترعة بالبحيرة (فيديو)
  • تعثر الحوار بين فتح وحماس ... لماذا يتجدد ؟
  • ضبط مواد مخدرات بحوزة شابين في تعز
  • تعز.. إصابة طفلين برصاص قناص حوثي
  • الدار البيضاء.. تعثر الأشغال في شارع بسيدي مومن منذ 20 سنة
  • مقتل شابين إثر نزاعين مسلحين منفصلين في ذي قار والبصرة
  • غزة على حافة الانفجار الأكبر.. تهديدات إسرائيلية بتوسيع العمليات مع تعثر المفاوضات
  • المجلس القومي يحبط اختطاف طفلين أحدهما من ذوي الإعاقة الذهنية