الثورة نت/..

كشف فريق من العلماء عن وجود “آلية معينة” في أجسامنا تزيد من الرغبة في ممارسة المزيد من التمارين الرياضية.
وأظهرت مجموعة من البيانات، تم الحصول عليها من الفئران والبشر، أنه عندما تنقبض العضلات بشكل متكرر وكثيف، فإن آليات معينة تعمل على تحفيز إنتاج بروتين يسمى IL-15، الذي يتميز بتأثيره المباشر على جزء من الدماغ يتحكم في الحركة.


ويؤدي ارتفاع هذا البروتين في الدم إلى إرسال إشارات إلى الدماغ لزيادة النشاط الحركي، ما جعل الفئران في الدراسة تصبح أكثر نشاطا طوعيا.
كما اكتشف الفريق ارتفاع مستويات IL-15 في الدم لدى البشر أيضا بعد التمرين. ولكن المرضى البدناء، الذين مارسوا الرياضة، أظهروا قيما أقل لهذا البروتين، ما يشير إلى انخفاض الحافز لديهم لمواصلة الحركة.
وقال العلماء إن هذه النتيجة تشير إلى أنه “قد يكون من الممكن تطوير عقاقير للأشخاص الذين يحتاجون “بشكل خاص” إلى الفوائد الناجمة عن ممارسة الرياضة، ولكنهم يترددون في ممارستها”.
وكشفوا أن الخطوة التالية تتمثل في تأكيد أن IL-15 هو “علامة دموية للرغبة في ممارسة الرياضة”.
وقالت المعدة غوادالوبي سابيو، من المركز الوطني الإسباني للأبحاث: “لقد اكتشفنا مسارا عضليا دماغيا يتحكم في الحرص على التدريب أكثر عندما نمارس الرياضة. إنه أحد عوامل تحفيز الاستمرار في ممارسة الرياضة”.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

ما أكثر الذين تاهت بهم دروبٌ كانوا يظنون في تُرّهاتها نجاتَهم !!

• علمت اليوم أن الرجل الذي فارق الحزب والجماعة والتحق بركب مليشيا التمرد لأنه يري كما قال ( أن الدّم ماببقي موية ) .. علمت أنه وصل إلي عاصمة دولة أفريقية مجاورة بعد رحلة شاقة حفتها المصاعب والأهوال .. وكان قبلها قد نجا بأعجوبة من عدة زيارات مؤكدة لقصف بالطيران .. أيقن الرجل بعدها أن دارفور التي ظنها ستكون شجرة الظل الآمنة لعصابات التمرد قد تحولت ( إلي نار الله الموقدة ) لا أمن فيها ولا أمان حتي لرؤوس الفتنة الذي زينوا لحواضنهم التمرد وتخريب الديار تحت ذريعة البحث عن الديمقراطية

• لن تكون عاصمة الدولة الأفريقية ملاذاً آمناً للرجل .. لن تسع أرضُ الله الواسعة من تضيق نفسه عليه لأن فعله يناقض وينافي ما أعتاده الناس من كريم الخصال .. وسمح الفعال ..

• حال الرجل اليوم كحال ذلك الذي وصفه الزيّات رحمه الله : ( يسير في طريق الحياة كالشارد الهيمان ، يَنشُد الراحة ولايجد الظل ، ويفيض بالمحبة ولايجد الحبيب ويُلْبِس الناس ولا يجد مايَلْبَس ويَكسَب المال ولايجد السعادة ويعالج العيش ولايُدرك الغاية !!) ..

• ما أكثر الذين تاهت بهم دروبٌ كانوا يظنون في تُرّهاتها نجاتَهم !!

عبد الماجد عبد الحميد

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • ممارسة الجنس أثناء النوم.. اضطراب سكسومينيا تحت المجهر
  • دراسة تكشف آثار جائحة كورونا على أدمغة المراهقين.. الإناث أكثر تأثرا من الذكور
  • ما أكثر الذين تاهت بهم دروبٌ كانوا يظنون في تُرّهاتها نجاتَهم !!
  • دراسة تكشف البروتين المسؤول عن تطور سرطان البروستات
  • دراسة حديثة تقترح إضافة ضعف البصر كعامل مرتبط بالخرف
  • للوقاية من السرطان.. منظمات ألمانية تدعو لممارسة الرياضة يوميا في المدارس لمدة ساعة
  • دراسة حديثة تكشف عن فوائد النوم التعويضي في عطلات نهاية الأسبوع لصحة القلب
  • دراسة حديثة تربط بين أضواء الشوارع وزيادة خطر الإصابة بمرض ألزهايمر
  • دراسة حديثة تكشف خطر إصابة الشباب بمرض السكر
  • ممارسة الرياضة قد تحميك من السرطان