قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، إنه من المتوقع أن يصل بلينكن إلى إسرائيل يوم الأحد، ويلتقي برئيس الوزراء نتنياهو يوم الاثنين.

اعلان

أعلنت الولايات المتحدة وقطر ومصر في بيان مشترك، أن واشنطن قدمت يوم الجمعة اقتراحًا جديدًا  لكلا الطرفين (إسرائيل وحماس) يقلص الفجوات بين العدوين اللدودين ومن شأنه سد الفجوات المتبقية في اتفاق إطلاق سراح الرهائن ووقف إطلاق النار في غزة.

وتأتي الجولة الأخيرة من المفاوضات الجارية في الدوحة، والتي قال المسؤولون الإسرائيليون إنها "الفرصة الأخيرة" للتوصل إلى اتفاق، وسط توترات إقليمية مكثفة وتهديدات من إيران وحزب الله بتنفيذ ضربات ضد إسرائيل، ردًا على الاغتيالات الأخيرة لقادة حماس وحزب الله في طهران وبيروت.

وفي أول تعليق له، قال الرئيس الأميركي جو بايدن "لم نصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة بعد لكننا أقرب مما كنا عليه قبل 3 أيام".

وفي بيان مشترك، أوضحت الأطراف الثلاثة أنه و"على مدى الـ 48 ساعة الماضية في الدوحة، انخرط كبار المسؤولين من حكومات تلك الأطراف في محادثات مكثفة كوسطاء بهدف إبرام اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة والإفراج عن الرهائن والمحتجزين. وكانت هذه المحادثات جادة وبناءة وأُجريت في أجواء إيجابية".

وبحسب البيان يتوافق "اقتراح واشنطن مع المبادئ التي وضعها الرئيس الأميركي جو بايدن في 31 مايو/ أيار 2024 وقرار مجلس الأمن رقم 2735"، و"يبني هذا الاقتراح على نقاط الاتفاق التي تحققت خلال الأسبوع الماضي، ويسد الفجوات المتبقية بالطريقة التي تسمح بالتنفيذ السريع للاتفاق".

وأكدت إدارة بايدن في وقت سابق، أن اتفاق إطلاق سراح الرهائن ووقف إطلاق النار في غزة هو مفتاح لتهدئة التوترات في الشرق الأوسط ومنع حرب إقليمية.

وبحسب موقع "أكسيوس" الأميركي، من المتوقع أن يجري بايدن محادثات هاتفية مع أمير قطر تميم بن حمد والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يوم الجمعة بشأن الاتفاق.

وبحسب البيان، "ستواصل الفرق الفنية العمل خلال الأيام المقبلة على تفاصيل التنفيذ، بما في ذلك الترتيبات الخاصة بالمساعدات الإنسانية المكثفة لغزة والتفاصيل المتعلقة بالرهائن والسجناء الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم كجزء من الصفقة". 

وعقب صدور البيان، أعلن مصدر في حركة حماس للجزيرة، أن المجموعة أطلعها الوسطاء على المحادثات، وقال إن ما يُقَدَّم الآن لا يتوافق مع ما قبلته حماس في 2 يوليو.

وقال مصدر مطلع على المحادثات لـ"أكسيوس": "لقد حققنا تقدمًا أكبر خلال اليومين الماضيين مقارنة بالأسابيع الستة الماضية مجتمعة".

هذا ومن المقرر أن تعقد قمة أخرى بين كبار الوسطاء والمفاوضين - مدير وكالة المخابرات المركزية بيل بيرنز ورئيس الوزراء القطري ومدير الموساد الإسرائيلي ورئيس المخابرات المصرية - في القاهرة قبل نهاية الأسبوع المقبل "بهدف إبرام الصفقة وفقًا للشروط المطروحة اليوم"، وفقًا للبيان.

ومن المتوقع أن يسافر وزير الخارجية أنتوني بلينكن إلى المنطقة في عطلة نهاية الأسبوع لمواصلة الضغط من أجل التوصل إلى صفقة، وفقًا لمصادر مطلعة على الرحلة.

وقال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، إنه من المتوقع أن يصل بلينكن إلى إسرائيل يوم الأحد، ويلتقي برئيس الوزراء نتنياهو يوم الاثنين.

وأضاف: " نأمل أن تؤدي الضغوط إلى قبول حماس مبادئ مقترح 27 مايو ليصبح من الممكن تنفيذ تفاصيل الاتفاق"، مؤكدا أن : "مبادئنا الأساسية معروفة للوسطاء والولايات المتحدة".

أكسيوس: نتنياهو يتراجع عن مقترح بايدن لوقف إطلاق النار بغزة احتجاجات أمام القنصلية البريطانية في القدس تدعو لوقف تسليح إسرائيل ودعم جهود وقف إطلاق النار إيران: وقف إطلاق النار في غزة وحده الكفيل بإرجاء الرد العسكري على إسرائيل

هذا ويوم الجمعة، تحدث وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن مع وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت حول عدم الاستقرار في المنطقة، وفقًا لما ذكره السكرتير الصحفي للبنتاغون اللواء بات رايدر في بيان.

وقال أوستن لغالانت إن الولايات المتحدة "تواصل مراقبة التخطيط للهجوم من جانب إيران ووكلائها وهي في وضع جيد في جميع أنحاء المنطقة للدفاع عن إسرائيل وحماية الأفراد والمرافق الأمريكية"، وفقًا لبيان المكالمة. 

كما ناقش أوستن وغالانت "التقدم نحو تأمين وقف إطلاق النار والإفراج عن جميع الرهائن، بما في ذلك ثمانية أمريكيين، الذين تحتجزهم حماس في غزة". وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي، جون كيربي، إن الرئيس بايدن منخرط شخصيا في جهود التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة

وأشار إلى أننا "نعتقد أننا قادرون على تحقيق اتفاق، لكن ذلك سيتطلب بعض التنازلات"،

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية آمال الفلسطينيين في غزة تتجه نحو محادثات وقف إطلاق النار لإنهاء معاناتهم المستمرة منذ أشهر بعد مرور أكثر من 10 أشهر على الحرب.. عباس يعلن عزمه زيارة قطاع غزة ويدعو القادة العرب إلى مرافقته حصيلة حرب غزة تتجاوز 40 ألف قتيل والبيت الأبيض يصف استئناف المفاوضات في الدوحة بـ"البداية المشجعة" محادثات - مفاوضات قطر الولايات المتحدة الأمريكية مصر وقف إطلاق النار الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next حرب غزة: إسرائيل تتوقع من بريطانيا وفرنسا "مساعدتها" ضد إيران وحزب الله ينشر فيديو منشأة "عماد 4" يعرض الآن Next هجوم أوكراني على أهداف روسية في شبه جزيرة القرم يعرض الآن Next بعد 18 عامًا من انقلاب عسكري أطاح بوالدها.. انتخاب ابنة ثاكسين شيناواترا رئيسة لوزراء تايلاند يعرض الآن Next بعد تفشي الفيروس في إفريقيا وإصابة السويد الأولى.. باكستان تسجل أول حالة بفيروس جدري القرود "إمبوكس" يعرض الآن Next مقتل فلسطيني وإصابة 11 آخرين وحرق ممتلكات في هجوم مستوطنين على بلدة جيت شمال الضفة الغربية اعلانالاكثر قراءة فيضانات وأضرار كبيرة في ألمانيا بعد عاصفة عنيفة وأمطار غزيرة بن سلمان يتحدث عن مخاوفه من الاغتيال: تطبيع العلاقات مع إسرائيل يذكره بمصير السادات أوكرانيا تنفذ هجوما جريئا على كورسك.. اختراق استراتيجي قد يغير مجرى الحرب مع روسيا مفاوضات "الفرصة الأخيرة" تنطلق اليوم في الدوحة..فهل ستنجح؟ عاشا لحظات مأساوية قبل وفاتهما.. العثور على هيكلين عظميين من ضحايا ثوران بركان فيزوف في بومبي اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم روسيا غزة الحرب في أوكرانيا إجلاء أوروبا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب إسبانيا البرازيل إسرائيل العراق فيضانات - سيول Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: روسيا الحرب في أوكرانيا غزة إجلاء أوروبا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا الحرب في أوكرانيا غزة إجلاء أوروبا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني محادثات مفاوضات قطر الولايات المتحدة الأمريكية مصر وقف إطلاق النار الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا غزة الحرب في أوكرانيا إجلاء أوروبا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب إسبانيا البرازيل إسرائيل العراق فيضانات سيول السياسة الأوروبية وقف إطلاق النار فی غزة لوقف إطلاق النار من المتوقع أن یعرض الآن Next فی الدوحة

إقرأ أيضاً:

صفقة غزة تربك إدارة بايدن

واشنطن- جدد منسق اتصالات الأمن القومي في البيت الأبيض جون كيربي اتهامه لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) بأنها "العقبة الرئيسية" أمام التوصل لوقف إطلاق النار في غزة، وأنها "غيّرت بعض شروطها بشأن ذلك"، دون أن يستبعد متابعة الجهود للتوصل لاتفاق "حتى في ظل التعديلات الجديدة"، وفق قوله.

يأتي ذلك بعد أيام من تصريح الرئيس الأميركي جو بايدن بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "لا يفعل ما يكفي" من أجل الوصول لاتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.

وحسب تقارير أميركية، فإن مطالب حماس "المفرطة" -حسب وصفها- بخصوص عدد الأسرى الذين تريد إطلاق سراحهم، والتي تتجاوز الاتفاقات السابقة بين الطرفين، هي "سبب الركود الراهن في المحادثات"، فيما تواصل واشنطن مشاوراتها مع قطر ومصر حول ملامح اتفاق جديد أكثر تفصيلا بشأن المحتجزين ووقف إطلاق النار في غزة.

آمال تتلاشى

ويلفت مراقبون إلى تلاشي آمال إدارة بايدن في التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار قبل موعد الانتخابات الرئاسية في 5 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل. وتشير التطورات الأخيرة إلى زيادة اعتقاد واشنطن أنه لا إسرائيل ولا حماس "متحمستان حقا للتوصل إلى اتفاق".

ويعتري القلق الإدارة من مغبة استغلال المرشح الجمهوري دونالد ترامب لفشل بايدن في التوصل لصفقة وعدم الإفراج عن 4 محتجزين أميركيين ما زالوا في قبضة الحركة. وألقى ترامب باللوم على ما اعتبره ضعف إدارة بايدن- كامالا هاريس، وهو ما أدى لمقتل الأسير الأميركي هيرش غولدبرغ بولين الأسبوع الماضي.

وفي لقاء مع شبكة "فوكس" الإخبارية، الأحد الماضي، قال السيناتور الديمقراطي كريس ميرفي، العضو البارز بلجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، إنه "من الواضح جدا أن الأميركيين يعملون بجد أكثر بكثير مما تعمل الحكومة الإسرائيلية في هذا المجال. أعتقد أن وقف إطلاق النار لم يكن نتيجة محتملة للغاية بسبب الحسابات السياسية التي يقوم بها كل من نتنياهو وحماس".

ويتسرب اليأس إلى الجانب الأميركي في وقت يتمسك فيه نتنياهو بموقف حول محور فيلادلفيا، على الرغم من الضغوط المتزايدة من مئات الآلاف من الإسرائيليين الذين تدفقوا إلى الشوارع للاحتجاج على موقفه.

وحتى وبافتراض موافقة نتنياهو على المرحلة الأولى من الاتفاق، فإن المفاوضين ليسوا واثقين من أنه سيقبل على الإطلاق المرحلة الثانية التي تتضمن نهاية دائمة للحرب.

ويقول إيفو دالدر، السفير الأميركي السابق لدى حلف شمال الأطلسي (الناتو) في عهد الرئيس السابق باراك أوباما، "لا يمكنك أن تكون وسيطا بين الجانبين عندما تريد شيئا أكثر مما يريدانه. ولا يعني عدم وجود بديل أن هذه الإستراتيجية تعمل، وفي مرحلة ما عليك أن تقرر أنها لا تعمل".

أسباب للتشاؤم

تعقيبا على هذه التطورات، غرد أرون ديفيد ميلر، الدبلوماسي السابق، ومسؤول ملف مفاوضات عملية السلام في عدة إدارات أميركية، على منصة إكس بالقول "حتى في المرحلة الأولى، فإن الحرب بين إسرائيل وحماس لن تؤدي إلى وقف الأعمال العدائية عبر المفاوضات. ستتحول الحرب إلى قتال طويل الأمد مؤطر بـ3 حقائق: تمرد حماس، وجود عسكري إسرائيلي، غياب الحكم الفلسطيني المتماسك".

في حين أشار ديفيد دي روش، المحاضر بجامعة الدفاع الوطني التابعة للبنتاغون، في حديث للجزيرة نت، إلى وجود توتر كبير بين بايدن ونتنياهو حول سير الحرب في غزة، وآخر داخل مجلس الوزراء الإسرائيلي كذلك.

وباعتقاده، فإنه -وعلى مدار نحو عام من القتال- كان يُنظر إلى قضية المحتجزين على أنها واحدة من العديد من الأولويات الإسرائيلية، ولكنها ليست الوحيدة.

وكان المتشددون داخل إسرائيل، يتابع دي روش، ينظرون إلى مقتل 6 محتجزين لدى حماس -مؤخرا- على أنه يثبت عدم جدوى إعطاء الأولوية لإطلاق سراح الأسرى قبل المخاوف الأمنية الأخرى، ومن هذا المنظور، فإن الطريقة الوحيدة لاستعادتهم -برأيه- هي إما عن طريق الإنقاذ (وهو أمر غير مرجح) أو عبر الاستسلام لمطالب حماس.

ولا يعتقد أن هذه الأهداف متوافقة، لذلك يرى أنه من غير المرجح أن يسود منطق الذين يدعون إلى أن إطلاق سراح المحتجزين يجب أن يكون أولوية قبل المخاوف الأخرى في الحسابات الأمنية الإسرائيلية.

وأشارت تقارير لاجتماع بايدن مع فريقه للأمن القومي، لمناقشة الجمود في مفاوضات اتفاق وقف إطلاق النار وصفقة تبادل في غزة.

ووفقا لمصدر مطلع، تحدث مستشارو بايدن، اليوم الثلاثاء، مع كبار المسؤولين في قطر ومصر، وأوضحوا لهم أن مطلب حماس "المفرط" فيما يتعلق بعدد الأسرى الذين تريد إطلاق سراحهم، والذي يتجاوز الاتفاقات السابقة بين الطرفين، هو "سبب الركود في المحادثات".

هل تتوقف المساعي الأميركية؟

أفاد وزير الخارجية أنتوني بلينكن ومدير وكالة المخابرات المركزية وليام بيرنز، خلال اليومين الأخيرين، بأن الولايات المتحدة قد تقدم اقتراحا جديدا ومحدثا في الأيام المقبلة، لكن مسؤولين أميركيين آخرين يقولون إن مثل هذه الخطوة ليست وشيكة.

إلا أن معلقين أميركيين يرون أن طلب حماس الجديد بإطلاق سراح 100 أسير فلسطيني إضافي يقضون أحكاما بالسجن مدى الحياة بتهمة قتل إسرائيليين، تسبب في تشاؤم كبير بالبيت الأبيض، من ناحية.

ومن ناحية أخرى، ضاعف نتنياهو من مطالبته بالحفاظ على السيطرة العسكرية الإسرائيلية الكاملة على طول محور فيلادلفيا على الحدود بين مصر وغزة، خلال مؤتمر صحفي الأسبوع الماضي، وخلق ذلك إحباطا كبيرا في البيت الأبيض.

ودفع ذلك بمسؤولين أميركيين ليصرحوا لشبكة "سي إن إن" بأنهم يشككون بشكل متزايد في أن حماس تريد اتفاقا لوقف إطلاق النار مع إسرائيل، أو أنه يمكن التوصل إلى اتفاق قبل نهاية ولاية الرئيس جو بايدن.

في حين اعتبر آخرون أن واشنطن أجلت -إلى موعد غير محدد- خطتها لتقديم اقتراح نهائي لوقف إطلاق النار، إلى إسرائيل وحماس، بعد أيام من تغيير الحركة لأحد مطالبها المتعلقة بالأسرى المفرج عنهم من السجون الإسرائيلية، وتشدد نتنياهو تجاه مستقبل ممر فيلادلفيا.

مقالات مشابهة

  • بلينكن: لا توجد ضمانات للتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
  • بلينكن: تم الاتفاق على 90% من بنود اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
  • إيران: طهران تؤيد أي اتفاق لوقف إطلاق النار توافق عليه المقاومة
  • غالانت: الظروف سانحة لوقف إطلاق النار لمدة 6 أسابيع مع حماس
  • صفقة غزة تربك إدارة بايدن
  • حماس ترد على اتهامات كيربي بانها المُعطل لاتفاق وقف إطلاق النار
  • حماس ترد على البيت الأبيض بعد تصريحات حول تغيير شروطها في اتفاق وقف إطلاق النار
  • ماذا قال أردوغان عن وساطة مصر لوقف إطلاق النار في غزة؟
  • بوريل: يمكن لنا ممارسة الضغوط على "إسرائيل" لوقف إطلاق النار
  • تصاعد الشكوك في إسرائيل وأميركا حول إمكانية التوصل إلى اتفاق لوقف حرب غزة