نقيب الصحفيين الفلسطينيين: خروج القوات الفلسطينية من لبنان أدى إلى ارتكاب الاحتلال لمجازر ومذابح
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
قال ناصر أبو بكر، نقيب الصحفيين الفلسطينيين، إن اجتياح قوات الاحتلال الإسرائيلي لجنوب لبنان وصولًا إلى مدينة بيروت هو للوجود الفلسطيني في لبنان وإخراج قوات الثورة الفلسطينية من لبنان إلى دول أخرى.
العلاج وطريقة الإصابة| الصحة العالمية تكشف تفاصيل جديدة عن مرض جدري القرود أستاذ علاقات دولية: خطاب أبو مازن أمام البرلمان التركي يعبر عن حجم معاناة الشعب الفلسطينيتابع أبو بكر، خلال لقائه مع الإعلامية أمل الحناوي ببرنامج "عن قرب" المذاع عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، اليوم الجمعة، أن هذا يذكرنا بما قاله ياسر عرفات لو أن بيروت فلسطينية لما خرجت منها، نحن في نهاية المطاف نناضل ونكافح ونستمر في الكفاح للوصول إلى فلسطين وتحريرها.
أوضح أنه ترتب على خروج القوات الفلسطينية من لبنان توزيعها على أكثر من بلد عربي وارتكاب الاحتلال لمجازر ومذابح بحق أبناء الشعب الفلسطيني أبرزها وأخطرها مجازر مخيمات صبرا التي راح ضحيتها آلاف الفلسطينين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفلسطينيين الاحتلال الاسرائيلي لبنان القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
الصحة الفلسطينية: أكثر من 200 شهيد جراء القصف الإسرائيلي المكثف على غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، ارتفاع حصيلة الشهداء جراء القصف الإسرائيلي المكثف على مناطق متفرقة من قطاع غزة إلى أكثر من 200 شهيد، إضافة إلى عشرات المصابين والمفقودين.
واستأنف جيش الاحتلال عدوانه على القطاع فجر اليوم، بعد توقف استمر لأكثر من شهرين، حيث شنت المقاتلات الإسرائيلية سلسلة غارات جوية مكثفة، مستخدمة أحزمة نارية استهدفت عدة مناطق في غزة.
ويأتي هذا التصعيد عقب أوامر أصدرها رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه، بشن غارات واسعة ضمن مرحلة جديدة من العدوان الإسرائيلي على القطاع.
أدانت حركة المقاومة الفلسطينية (حماس)، انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة واستئناف العمليات العسكرية، محمّلة رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو وحكومته المسؤولية الكاملة عن تداعيات هذا العدوان الغادر.
وأكدت الحركة، في بيان لها، أن الشعب الفلسطيني المحاصر يتعرض لحرب وحشية وسياسة تجويع ممنهجة، مشيرة إلى أن حكومة الاحتلال اتخذت قرارًا بالانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار، مما يعرّض الأسرى في غزة لمصير مجهول.
وطالبت حماس الوسطاء الدوليين بتحمّل مسؤولياتهم إزاء خرق الاحتلال للاتفاق، داعية جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي إلى الاضطلاع بدورهما التاريخي في دعم صمود الشعب الفلسطيني ومقاومته، والعمل على كسر الحصار المفروض على القطاع.