نقيب الصحفيين الفلسطينيين: خروج القوات الفلسطينية من لبنان أدى إلى ارتكاب الاحتلال لمجازر ومذابح
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
قال ناصر أبو بكر، نقيب الصحفيين الفلسطينيين، إن اجتياح قوات الاحتلال الإسرائيلي لجنوب لبنان وصولًا إلى مدينة بيروت هو للوجود الفلسطيني في لبنان وإخراج قوات الثورة الفلسطينية من لبنان إلى دول أخرى.
العلاج وطريقة الإصابة| الصحة العالمية تكشف تفاصيل جديدة عن مرض جدري القرود أستاذ علاقات دولية: خطاب أبو مازن أمام البرلمان التركي يعبر عن حجم معاناة الشعب الفلسطينيتابع أبو بكر، خلال لقائه مع الإعلامية أمل الحناوي ببرنامج "عن قرب" المذاع عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، اليوم الجمعة، أن هذا يذكرنا بما قاله ياسر عرفات لو أن بيروت فلسطينية لما خرجت منها، نحن في نهاية المطاف نناضل ونكافح ونستمر في الكفاح للوصول إلى فلسطين وتحريرها.
أوضح أنه ترتب على خروج القوات الفلسطينية من لبنان توزيعها على أكثر من بلد عربي وارتكاب الاحتلال لمجازر ومذابح بحق أبناء الشعب الفلسطيني أبرزها وأخطرها مجازر مخيمات صبرا التي راح ضحيتها آلاف الفلسطينين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفلسطينيين الاحتلال الاسرائيلي لبنان القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
نقيب الصحفيين يدعو أعضاء الجمعية العمومية للمشاركة غدًا في انتخابات التجديد النصفي
دعا خالد البلشي نقيب الصحفيين، أعضاء الجمعية العمومية للنقابة، للمشاركة في فعّاليات العمومية، وانتخابات التجديد النصفي، والمقرر عقدها غدًا الجمعة 2 مايو 20525، بمقر النقابة.
وقال على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك:غدًا يومكم.. ما زال في الحلم بقية.
غدًا هو يوم الجمعية العمومية.. حضوركم سيظلُّ مهمًّا ومُلْهِمًا.. وبهذا الحضور المهيب نرسم معًا طريق المستقبل.
غدًا هو يوم كلمتكم، فستظلون دائمًا أصحاب الكلمة العليا والسلطة العليا، ورسالتكم وصوتكم هما مَن سيكتبان دائمًا طريق المستقبل.
غدًا أيضًا سيكون - بحضوركم - يوم عيد، ويومٌ نتجاوز به كل التفاصيل والشوائب الصغيرة.. غدًا سنلتقي كزملاء وأصدقاء، أبناء بيتٍ واحد، يجتمعون من أجل رفعة هذا البيت. مهما اختلفت التوجهات، فستظل قوتنا في تنوعنا واختلافنا، لكننا سنبقى متفقين على الهدف، وهو الانتصار لمهنتنا ولبيتنا، وللحق والحقيقة، ولحق الناس في الحرية والمعرفة.. ونهاية اليوم ستكون بداية عيد آخر، العيد الأكبر للصحافة الحرة، وهو اليوم العالمي لحرية الصحافة (3 مايو)، الذي سنحتفل فيه بوحدتنا وتجمعنا معًا خلف تشكيلٍ جديد للمجلس، ينفذ اختياركم وما أمرتم به.
هو يوم للمحبة والتنافس الشريف، الذي سنظلُّ دائمًا حريصين عليه، وسينتهي بشعارنا الدائم: "عاشت وحدة الصحفيين".
والمجد كل المجد لكم، أنتم الجمعية العمومية وأيامها المجيدة.
عاشت حرية الصحافة.
عاشت وحدة الصحفيين.
عاشت الجمعية العمومية لنقابة الصحفيين: حرة، متنوِّعة، ونموذجًا على طريق الديمقراطية.