لا يوجد أصلا.. «المهن التعليمية» تكشف حقيقة سحب لقب «مدرس» من خريجي آداب ودار علوم وخدمة اجتماعية
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
نفت نقابة المهن التعليمية، ما يتردد على بعض صفحات التواصل الاجتماعي، بأن نقابة المعلمين قررت سحب لقب مدرس من خريجي كليات الآداب ودار العلوم والخدمة الاجتماعية.
وأكدت نقابة المهن التعليمية - في بيان لها اليوم، الجمعة، أنه لا يوجد ما يسمى «لقب مدرس»، في منظومة التعليم، وأن العمل في مهنة التدريس رسالة سامية لتربية وتعليم الأجيال.
وأوضحت النقابة أن الحصول على عضوية نقابة المعلمين مثل جميع النقابات، غير متاحة للطلاب الذين ما زالوا فى مرحلة الدراسة الجامعية، وأن العضوية تستلزم أن يكون خريج وعلى رأس العمل، بمعنى أن يعمل معلما في مدرسة أو مؤسسة تعليمية معتمدة من الإدارة التعليمية التابع لها، ويتقدم للنقابة بالأوراق المطلوبة، وبالتالي يحصل على عضوية النقابة دون أى معوقات.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مدرس نقابة المهن التعليمية خدمة اجتماعية
إقرأ أيضاً:
محافظة الحديدة تكرّم أوائل خريجي ثانوية القرآن الكريم
الثورة نت | يحيى كرد
نظّم مكتب التربية والتعليم والبحث العلمي بمحافظة الحديدة، مساء اليوم، حفل تكريم أوائل طلاب الشهادة الثانوية للقرآن الكريم، من خريجي مدارس تعليم القرآن للعام الدراسي 1445هـ، وذلك في أجواء احتفالية تجسد أهمية حفظ كتاب الله في بناء جيل واعٍ ومتمسك بهويته الإيمانية.
وخلال الحفل، هنّأ وكيل المحافظة محمد سليمان حليصي الطلاب الخريجين، مشيدًا بدورهم في تعزيز الهوية الإيمانية لأجيال القرآن،
ومؤكدًا حرص قيادة السلطة المحلية على تشجيع وتحفيز الطلاب وكافة أفراد المجتمع على التمسك بكتاب الله، باعتباره السلاح الأقوى في مواجهة التحديات التي تواجه الأمة.
وفي حفل التكريم بحضور مدير عام مكتب التربية والتعليم والبحث العلمي، عمر بحر ، أشاد مدير عام الإرشاد بالمحافظة عبدالرحمن الورفي، ورئيس وحدة العلماء وأمين عام مديرية الحالي الشيخ صالح الحرازي، بالجهود المبذولة في حفظ وتعليم القرآن الكريم،
مؤكدين أهمية مضاعفة الجهود في سبيل تعليم الأجيال كتاب الله، لما يمثله من عزة للأمة في الدنيا والآخرة.
وخلال التكريم بحضور أمين عام مديرية الميناء حسن رسمي، إلى جانب مديري إدارات تحفيظ القرآن والتربية في عدد من المديريات، تم تكريم أوائل الطلاب المجازين بالقراءات العشر، وأوائل خريجي ثانوية القرآن للعام 1445هـ، تكريمًا لتميزهم وجهودهم في حفظ كتاب الله وتعلمه.