الثورة نت../

خرج أبناء مديرية القبيطة بمحافظة لحج اليوم، في مسيرة حاشدة تحت شعار “نصرة للأقصى وغزة.. الإسناد مستمر والرد قادم”، وتنديدا بما يرتكبه العدو الصهيوني من مجازر بحق النازحين بقطاع غزة.

وفي المسيرة التي أقيمت في جولة الشهيد الصماد بالهجر وتقدمها وكيل المحافظة فيصل الفقيه، ومديرا الأمن العميد محمد العطري، والمديرية وحيد الخضر، بارك المشاركون بدء التغييرات الجذرية وتشكيل حكومة التغيير والبناء.

وجددوا تأييدهم لقائد الثورة في اتخاذ كافة القرارات لإصلاح مؤسسات الدولة والرد على جرائم العدو الصهيوني الأمريكي البريطاني.

وأكدوا أن الشعب اليمني أصبح مدرسة للأمة الإسلامية، ونموذجاً للعالم في ثباته ووقوفه مع المجاهدين في غزة.

وحيا بيان صادر عن المسيرة بإجلال وإكبار الصمود التاريخي للشعب الفلسطيني ومجاهديه أمام آلة القتل الصهيونية.

وبارك العملية النوعية لكتائب القسام التي استهدفت بصاروخين عمق كيان العدو “يافا المحتلة” بعد أكثر من 10 أشهر من العدوان الصهيوني.

وأدان البيان ما يقوم به العدو الصهيوني من ممارسات وانتهاكات بحق المسجد الأقصى الشريف في تصعيد خطير واختبار لمشاعر كل المسلمين.

واستنكر المواقف الباهتة والبيانات الضعيفة التي لا تحق حقاً ولا تبطل باطلاً ولا تحمي مقدسات.

واستهجن البيان صمت وتقاعس شعوب الأمة أمام جرائم الإبادة بقطاع غزة والانتهاكات المستمرة في المسجد الأقصى.. مؤكدا أن الشعب اليمني لن يستكين ولن يترك فلسطين ولن يخلي الساحات ولن يوقف الضربات وأن الرد على العدو آت لا محالة.

كما بارك تشكيل حكومة التغيير والبناء كخطوة أولى في مسار التغيير الجذري.. متمنيا لأعضائها التوفيق والنجاح.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

120 ألفا يؤدون صلاة العيد في المسجد الأقصى المبارك

الثورة نت/وكالات أدى ما لا يقل عن 120 ألف مصلٍ، اليوم الأحد، صلاة العيد في المسجد الأقصى وباحاته، رغم القيود منع قوات العدو للآلاف من الدخول، والتضييق على حركة الدخول والخروج من المسجد. ورغم القيود التي فرضتها قوات العدو إلا أن مئات الآلاف توافدو المسجد الأقصى في القدس المحتلة، فيما اضطرت أعداد من الفلسطينيين لأداء الصلاة خارج أسوار المسجد بعد منعهم من الدخول، في وقت شهدت فيه ساحات الأقصى انتشارًا مكثفًا لقوات العدو عقب صلاة الفجر. وكبّرت جموع المصلين تكبيرات العيد، فيما أشار خطيب العيد إلى العدوان الصهيوني على قطاع غزة، وإلى الأسرى في سجون العدو، وإلى المخاطر التي تهدد المسجد الأقصى. ويتزامن العيد هذا العام مع استئناف قوات الاحتلال فجر الـ18 من الشهر الجاري عدوانها على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 يناير الماضي، لكن العدو خرق بنود وقف إطلاق النار على مدار الشهرين. وتتنصل حكومة بنيامين نتنياهو من بدء المرحلة الثانية من الاتفاق، إذ تسعى لإطلاق سراح مزيد من الأسرى لدى المقاومة من دون الوفاء بالتزامات هذه المرحلة، ولا سيما إنهاء حرب الإبادة والانسحاب من غزة بالكامل.

مقالات مشابهة

  • العدو الصهيوني يطالب بإخلاء مناطق بيت حانون وبيت لاهيا وتل الزعتر
  • العدو الصهيوني يجبر مواطن فلسطيني على هدم منزله في سلوان
  • قوات العدو الصهيوني تشن حملة اعتقالات ودهم بالضفة
  • اليمن وغزة في مواجهة العدوان الأمريكي الصهيوني
  • استشهاد خمسة فلسطينيين في قصف العدو الصهيوني لحي الشجاعية شرقي غزة
  • ثلاثة شهداء فلسطينيين في قصف العدو الصهيوني لمحافظتي رفح وخان يونس
  • استشهاد 3 فلسطينيين إثر قصف العدو الصهيوني على رفح وخان يونس
  • 9 شهداء بينهم 5 اطفال بقصف العدو الصهيوني على قطاع غزة
  • 120 ألفا يؤدون صلاة العيد في المسجد الأقصى المبارك
  • مسيرة شعبية في المغرب إسنادا للشعب الفلسطيني وتنديدا بجرائم الاحتلال