بزشكيان: تمتين العلاقات بين إيران وإندونيسيا يعزز الوحدة في العالم الإسلامي
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
الثورة نت/..
أكد الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، أن تمتين العلاقات بين بلاده واندونيسيا يعزز الوحدة والتضامن في العالم الاسلامي.
ونقلت وكالة تسنيم الدولية للأنباء، اليوم الجمعة، عن بزشكيان في رسالة إلى نظيره الاندونيسي جوكو ويدودو، بمناسبة ذكرى استقلال بلاده، قوله: إن تعميق العلاقات بين ايران وإندونيسيا، يسهم في تعزيز الوحدة والتضامن بين العالم الإسلامي وإرساء الأمن والاستقرار على الصعيد الدولي.
وعبر الرئيس الإيراني في رسالته عن أمله بأن تسهم الأواصر التاريخية المشتركة بين إيران واندونيسيا وتوظيف الامكانيات الكبيرة المتوفرة لدى البلدين في مختلف المجالات، في استمرار وتعزيز العلاقات الثنائية بينهما.
الجدير ذكره أن إندونيسيا وهي أكبر دولة مسلمة في العالم من حيث عدد سكانها نالت استقلالها في 17 أغسطس 1949 بعدما كانت مستعمرة هولندا.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
وزارة الأوقاف تعتمد ميقات رابطة العالم الإسلامي
دمشق-سانا
أعلنت وزارة الأوقاف اعتماد ميقات رابطة العالم الإسلامي لتحديد مواعيد الصلاة والإمساك والإفطار، مؤكدة الحرص الكامل على توفير أفضل السبل لضمان أداء المسلمين لعباداتهم في أوقات دقيقة.
وقال المتحدث باسم الوزارة أحمد الحلاق في تصريحات نقلتها قناة الوزارة على تلغرام: اعتمدنا ميقات رابطة العالم الإسلامي بعد سلسلة من الخطوات الدقيقة والمهنية التي جرت على عدة مراحل لضمان التوثيق العلمي الدقيق، وتشاورنا مع العديد من الجهات المختصة ذات العلاقة، منها القاضي الشرعي الأول، كما تواصلنا مع الاختصاصيين الفلكيين لإجراء الحسابات الفلكية، ثم راجعنا مطابع التقويم لضمان دقة التواريخ المنشورة، وتضمنت العملية كذلك إجراء الرؤية العينية عدة مرات من مواقع مختلفة.
وأضاف الحلاق: إن الميقاتية تمثّل الأساس العلمي والشرعي لتحديد مواعيد الصلاة والإمساك والإفطار، وحرصاً على ضمان دقة هذه المواعيد وعدم حدوث أي تباين قد يؤثر على صحة العبادة، قيّمنا مختلف الخيارات بعناية فائقة، وبعد دراسة معمقة لجميع المعطيات، تبين أن ميقات رابطة العالم الإسلامي هو الأكثر دقة وموثوقية مما دفع الوزارة لاعتماده رسمياً في البلاد.
وأكد الحلاق حرص الوزارة الكامل على توفير أفضل السبل لضمان أداء المسلمين لعباداتهم في أوقات دقيقة ومتوافقة مع التشريع الإسلامي، معربا عن الاستعداد للرد على أي استفسارات أو تساؤلات بهذا الشأن.
جنبلاط: سأزور دمشق مجدداً وطلبت موعداً للقاء الشرع