الضالع .. مسيرات حاشد بعنوان “للأقصى وغزة .. الإسناد مستمر والرد قادم”
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
الوحدة نيوز/ شهدت مديريات دمت وقعطبة والحشاء وجبن بمحافظة الضالع اليوم مسيرات جماهيرية حاشدة تحت شعار “للأقصى وغزة .. الإسناد مستمر والرد قادم”.
ورفع المشاركون في المسيرات التي تقدّمها بمديرية دمت، القائم بأعمال المحافظ عبداللطيف الشغدري وقيادات أمنية وعسكرية وتنفيذية العلمين اليمني والفلسطيني.
واستنكروا استمرار جرائم الإبادة الجماعية والوحشية التي يرتكبها العدو الصهيوني في غزة والأراضي الفلسطينية في ظل صمت وخذلان عربي ودولي وأممي وآخرها الجريمة الوحشية التي ارتكبها الكيان الغاصب بحق النازحين في مدرسة التابعين بقطاع غزة.
وأكد أبناء الضالع ثباتهم على الموقف المساند للشعب الفلسطيني ونصرة قضيته العادلة وإسناد مقاومته الباسلة.
وحيا بيان المسيرات بإجلال وإكبار الصمود التاريخي للشعب الفلسطيني ومجاهديه أمام آلة القتل الصهيوني المجرم وإفشالهم لمخططات الأعداء، وتحطيم آمالهم وأحلامهم .. مباركاً العملية النوعية التي نفذها مجاهدو القسام واستهدفت “يافا” المحتلة.
وأدان ما يرتكبه العدو الصهيوني من تدنيس للمسجد الأقصى، معتبراً ذلك استفزازاً لمشاعر المسلمين، مندداً في الوقت ذاته بالمواقف الباهتة والبيانات الضعيفة للأنظمة العربية.
واعتبر البيان العدوان الصهيوني على الشعب الفلسطيني، دليلاً على فشل الكيان الصهيوني في تحقيق أهدافه على الرغم من الدمار الذي خلفه في قطاع غزة.
وخاطب البيان شعوب الأمة العربية والإسلامية للخروج وإسماع العدو الإجرامي أصواتهم ورفضهم للجرائم الوحشية وإعلان تبرؤهم منها ومن مواقف أنظمتهم المتخاذلة، مؤكداً أن الشعب اليمني لن يتخاذل أو يتقاعس ولن يخلي الساحات أو يوقف مساندة فلسطين.
وبارك بيان المسيرات تشكيل حكومة التغيير والبناء كخطوة أولى من المرحلة الأولى للتغيير الجذري.. متمنياً لأعضاء الحكومة التوفيق في جميع مهامهم ومسؤولياتهم في هذه المرحلة الصعبة والاستثنائية.
وجدّد أبناء الضالع دعمهم الكامل والتأييد المطلق للخطوات والإجراءات التي تتخذها القيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى في مسار التغيير الجذري.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع
حدد باحثون باستخدام عمليات مسح الدماغ، والاختبارات، النقطة المحددة في منتصف العمر، عندما تظهر خلايا أدمغتنا أولى علامات الانحدار.
وتوصل الباحثون إلى أن هذا العمر، استنادًا إلى العمليات التي شملت 19300 فرد، يبلغ في المتوسط حوالي 44 عامًا، وهنا يبدأ التنكس في الظهور، قبل أن يصل إلى أسرع معدل له في سن 67.
وفقًا للفريق الذي يقف وراء الدراسة الجديدة، بقيادة باحثين من جامعة ستوني بروك في الولايات المتحدة، يمكن أن تكون النتائج مفيدة في اكتشاف طرق لتعزيز صحة الدماغ بشكل أفضل، خلال المراحل اللاحقة من الحياة.
وقالت عالمة الأعصاب ليليان موخيكا بارودي، من جامعة ستوني بروك: “إن فهم متى وكيف تتسارع شيخوخة الدماغ يمنحنا نقاط زمنية استراتيجية للتدخل”.
وتمكن الفريق أيضًا من تحديد المحرك الرئيسي المحتمل لهذا التدهور، وهو مقاومة الأنسولين العصبية، حيث تشير النتائج إلى أنه مع تقدم أدمغتنا في السن، يكون للأنسولين تأثير أقل على الخلايا العصبية، مما يعني أن الغلوكوز يتم امتصاصه كطاقة أقل، مما يبدأ بعد ذلك في كسر إشارات الدماغ.
وأضافت: “لذلك، فإن توفير وقود بديل خلال هذه النافذة الحرجة، يمكن أن يساعد في استعادة الوظيفة، ومع ذلك، في الأعمار اللاحقة، قد يكون تجويع الخلايا العصبية لفترات طويلة، قد أثار سلسلة من التأثيرات الفيزيولوجية الأخرى، التي تجعل التدخل أقل فعالية”.
واستقر تدهور المخ بعد تناول مكملات الكيتون، مع ظهور أكبر الفوائد لمن هم في منتصف العمر (40 إلى 59 في هذه الحالة).
ويشير هذا إلى أن العلاج من هذا النوع قد ينجح، لكن التوقيت سيكون حاسمًا.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب