7 معلومات عن الممثلة الأمريكية جينا رولاندز.. مفارقة غريبة بين موتها ودور جسدته
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
أعلنت مجلة «إنترتينمنت ويكلي» الأربعاء الماضي وفاة الممثلة الأمريكية الشهيرة جينا رولاندز، الحائزة على 3 جوائز إيمي والمرشحة لجائزتي أوسكار عن فيلمي الدراما والجريمة «جلوريا، وامرأة تحت التأثير»، عن عمر ناهز 94 عاما، وذلك نقلا عن ابنها نيك كاسافيتس، ليتصدر اسمها عناوين الصحف العالمية.
وفي ما يلي معلومات عنها، وفق موقع «mvariety» الأمريكي:
7 معلومات عن الممثلة الأمريكية جينا رولاندزلعبت الممثلة الأمريكية جينا رولاندز دور البطولة في عشرات الأفلام خلال مسيرتها المهنية.
دخلت عالم الفن من المسرح، ثم انتقلت للتمثيل في السينما والتلفزيون بخمسينيات القرن الماضي.
قامت بتمثيل أدوارًا حائزة على جوائز عالمية في أفلام أخرجها زوجها الأول الممثل والكاتب والمخرج جون كاسافيتس.
حصلت على 3 جوائز إيمي وكانت مرشحة لجائزتي أوسكار.
كشف نيك كاسافيتس ابن الممثلة جينا رولاندز، أن والدته كانت تعاني من مرض الزهايمر في يونيو الماضي.
كانت طريقة وفاتها مشابهة للشخصية التي جسدتها في فيلم «The Notebook» عام 2004، والتي جسدت خلالها شخصية سيدة مصابة بمرض الزهايمر.
وقال ابنها، الذي أخرج الفيلم، لمجلة إنترتينمنت ويكلي: «كانت تعاني من الخرف الكامل في الفيلم وقامت بتمثيله، وفي الحقيقة أصيبت به».
تفاصيل من حياة جينا رولاندزكانت الممثلة الأمريكية جينا رولاندز هي وزوجها «كاسافيتس» الثنائي الذهبي في مجال الأفلام المستقلة في الولايات المتحدة في السبعينيات والثمانينيات، إذ كان «كاسافيتس» رائدًا في مجال السينما الواقعية وزوجته ملهمته، ونجحا في صنع سينما مستقلة مستوحاة من هوليوود - ليس في جو المؤامرات ولكن في جاذبية الممثل والقوة الدرامية».
شاركت الممثلة الشقراء في عشرة أفلام مع «كاسافيتس» قبل وفاته عام 1989، بما في ذلك الدراما النفسية «ليلة الافتتاح» 1977، والملحمة الزوجية «وجوه» 1968 وفيلم «تيارات الحب» 1984، والذي لعبت فيه دور أخته.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جينا رولاندز الممثلة الأمريكية ممثلة أمريكية
إقرأ أيضاً:
مكافآت غريبة وعرض تاريخي لراموس من الدوري المكسيكي
إسبانيا – يبدو أن النجم الإسباني المخضرم سيرخيو راموس على وشك العودة إلى ملاعب كرة القدم ولكن هذه المرة في الدوري المكسيكي، بعيدا عن أوروبا التي شهدت تألقه لسنوات طويلة.
منذ إنهاء عقده مع نادي إشبيلية في صيف العام الماضي، ظل راموس دون فريق، وقضى النصف الأول من الموسم الحالي في التدريبات دون المشاركة في أي مباريات رسمية.
ولكن يبدو أن الفرصة قد حانت للاعب البالغ 38 عاما لاستئناف مسيرته الكروية، حيث أفادت تقارير صحفية بأنه تلقى عرضا مغريا من نادي مونتيري المكسيكي.
ووفقا لصحيفة Record Mexico، فإن العرض الذي تلقاه راموس يشمل عقدا بقيمة 5 ملايين يورو سنويا، بالإضافة إلى مكافآت مالية لكل مباراة يبدأها، وشارة قيادة الفريق، ومكافآت إضافية عند تسجيله أهدافا أو صناعته تمريرات حاسمة.
كما سيحصل على مكافآت عن كل مباراة يلعبها خلال كأس العالم للأندية، بالإضافة إلى 2% من عائدات مبيعات قمصانه.
وأشارت الصحيفة إلى أن راموس طلب اتخاذ إجراءات أمنية خاصة لعائلته، ومن المتوقع أن يتم الإعلان رسميا عن انتقاله إلى مونتيري يوم الجمعة أو السبت المقبلين.
إذا تمت هذه الصفقة، ستكون هذه أول تجربة لراموس خارج أوروبا، بعد مسيرة حافلة قضاها مع أندية كبيرة مثل ريال مدريد وباريس سان جيرمان وإشبيلية، حيث حقق العديد من الألقاب المحلية والقارية، وأثبت نفسه كواحد من أفضل المدافعين في تاريخ كرة القدم.
وكان راموس بدأ مسيرته مع نادي إشبيلية عام 2004، حيث برز كموهبة شابة قبل أن ينتقل إلى ريال مدريد عام 2005 مقابل 27 مليون يورو، ليصبح أحد أركان الفريق على مدى 16 عاما.
المصدر: “وسائل إعلام”