برعاية الاتحاد العربى والافريقي.. تعاون مصرى كورى جنوبي فى كرة السرعة
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
استقبل المستشار / عمرو حسين -رئيس الاتحادين العربى الأفريقي لكره السرعه الوفد الكوري الجنوبى فى نادى الجزيرة الرياضى وذلك لبحث أوجه التعاون الرياضي بين مصر وكوريا الجنوبية في لعبه كره السرعه.
حيث حضر اللقاء السيد Lee Min Soo، المدير العام بالمؤسسةالرياضيه الكوريه والوفد المرافق.
حيث تناول اللقاء مناقشة بنود التعاون بين المؤسسة الكورية لتعزيز الرياضة KSPO والاتحادين العربى والافريقي لكرة السرعة فى الفترة المقبلة ونشر اللعبة على نطاق واسع فى قارة آسيا والاهم هو المساهمة في ادخال التكنولوجيا الحديثة في لعبه كرة السرعة في ضوء التطورات التكنولوجية الحديثة في مجال الرياضة العالمية سيما وان دولة كوريا تتميز بكونها واحدة من أكبر الدول التي تمتلك القدرة التنافسية في هذا المجال.
يذكر أن المستشار عمرو حسين قد وجه الدعوة للوفد الكورى لتناول الغداء فى نادى الجزيرة لتعزيز سبل التعاون بين الاتحادين العربى الأفريقي والكورى كما تم تبادل الدروع والهدايا التذكارية بين الطرفين.
ومن جانبه أشاد المستشار / عمرو حسين رئيس الاتحادين العربى والافريقي لكرة السرعة بحسن استقبال مسئولى نادى الجزيرة الرياضي بالوفد الكورى برئاسة المهندس/ شريف سيف النصر رئيس النادى والمهندس / ايهاب لهيطة نائب الرئيس واللواء الدكتور/ احمد رشاد - رئيس القطاع الرياضى بالنادى، مضيفا أن الوفد الكورى أبدوا سعادتهم بالجولة داخل النادى ووصفوه بالصرح الرياضي العملاق، وايضًا بتواجدهم في مصر وما شاهدوه من منشآت رياضية حديثة.
وأكد حسين على أهمية تفعيل التعاون في مجالات البحوث العلمية الرياضية ونقل الخبرات الكورية في المجال الرياضي، موجهًا بتأسيس مركز بحوث رياضية في مصر على غرار المراكز الكورية تحت رعايه الاتحاد الأفريقي لكرة السرعة.
كما أشاد حسين بكلا من وزير الشباب والرياضة الدكتور / أشرف صبحى على دوره الفعال فى مجال الرياضة بصفة عامة وكرة السرعة بصفة خاصة، والسيد النائب / أحمد الخطيب رئيس الاتحاد المصرى لكرة السرعة على الجهود المبذولة من قبل سيادتة ومجلس إدارة الاتحاد المصري لنشر اللعبة على كافة الأصعدة والدور المحوري في هذا الشأن.
مع العلم ان الوفد الكوري يزور مصر حاليا بدعوة رسمية من الاتحاد المصري لكرة السرعة لتبادل الخبرات والبحوث في مجال كرة السرعة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاتحاد العربي والأفريقي الاتحاد المصري لكرة السرعة التطورات التكنولوجية
إقرأ أيضاً:
تعاون بين «الاتحاد للطيران» و«طيران شرق الصين»
أبوظبي (الاتحاد)
أطلقت «الاتحاد للطيران»، وخطوط طيران شرق الصين رسمياً مشروعهما للتعاون المشترك، خلال حفل أقيم في سوق السفر العربي بدبي هذا الأسبوع.
يأتي هذا الإطلاق عقب وصول رحلة طيران شرق الصين الافتتاحية رقم MU237 من شنغهاي إلى أبوظبي في 28 أبريل، والتي استقبلت بحفل ضخم في مطار زايد الدولي، حيث ستنطلق الخدمة الجديدة مع أربع رحلات أسبوعية قبل أن تتحول إلى رحلات يومية ابتداء من 12 سبتمبر 2025، مما يعزز التواصل بين الإمارات والصين.
كما وقعت شركتا الطيران اتفاقية جديدة بين برنامجي الولاء الخاصين بهما خلال معرض سوق السفر العربي في 29 أبريل.
واعتباراً من 1 يونيو 2025، سيتمكن أعضاء برنامجي «ضيف الاتحاد» و«إيسترن مايلز» من كسب واستبدال الأميال عبر شبكات الشركتين العالمية، مما يوفر قيمة أكبر وتجارب سفر سلسة لأعضاء برنامج الولاء.
وتم الإعلان عن التعاون المشترك بين «الاتحاد للطيران» وخطوط شرق الصين الجوية في يونيو 2024، وبدأ العمل به الآن، موفراً ربطاً سلساً وشبكة مشتركة أقوى.
وتجسد الاتفاقية العلاقات الراسخة بين أبوظبي والصين من خلال توفير خيارات سفر موسعة وتجارب سفر سلسة للمسافرين بين المدن الصينية الكبرى، مثل شنغهاي وبكين وغوانغتشو وشيآن وكونمينغ، والمدن الرئيسية في دولة الإمارات، وفي جميع أنحاء الشرق الأوسط وأفريقيا.
وقال آريك دي، الرئيس التنفيذي للإيرادات والشؤون التجارية في «الاتحاد للطيران»: يمثل الإطلاق الرسمي لتعاوننا المشترك مع الخطوط الجوية الصينية الشرقية نقلة نوعية، ليس فقط لشركتينا، بل لمستقبل كل من دولة الإمارات والصين، فمن خلال دمج شبكاتنا ومواءمة برامج الولاء لدينا نضع حجر الأساس لعصر جديد من التعاون والابتكار والنجاح المشترك في جميع أسواقنا.
من جانبه، قال وان تشينغتشاو، نائب الرئيس التنفيذي لشركة خطوط شرق الصين الجوية: يمثل إطلاق خط شنغهاي - أبوظبي وتنفيذ التعاون التجاري المشترك مع «الاتحاد للطيران» إنجازين رئيسيين في تعزيز رؤيتنا المشتركة في إطار مبادرة الحزام والطريق، وبدعم من مطار زايد الدولي الحديث، سنعزز خدماتنا على رحلات العبور، ونقدم المزيد من الراحة للمسافرين.
وتُسير الخطوط الجوية الصينية الشرقية حالياً 4 رحلات أسبوعية.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا