لما جبريل: جميع مسرحيات مهرجان العلمين الجديدة رفعت شعار كامل العدد
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
قالت الإعلامية لما جبريل، إن استحداث مهرجان للمسرح، ضمن فعاليات النسخة الثانية من مهرجان العلمين الجديدة، أمر جيد جدا، وجاء بالنفع الكبير على المهرجان، مشيرة إلى أن جميع المسرحيات التي جرى عرضها، سواء «الشهرة»، أو «السندباد» أو «التليفزيون»، جميعها رفعت شعار كامل العدد.
عودة المسرح الصيفي مرة أخرىوأضافت لما في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أنها سعيدة بعودة المسرح الصيفي مرة أخرى، من داخل واحدة من إحدى المدن الذكية كما يُطلق عليها، وهي مدينة العلمين الجديدة، مشددة على أن مهرجان العلمين الجديدة يوظف كل قوته الناعمة لخدمة الزائرين والسائحين في المدينة.
وتابعت: «الحقيقة عودة موسم المسرحيات الصيفية شيء ضروري جدا، وعودتها في مهرجان العلمين بمدينة العلمين له مردود كبير ورائع، وتجربة من المؤكد ستتكرر وستزيد في السنوات المقبلة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لما جبريل مهرجان العلمين الشركة المتحدة العلمین الجدیدة مهرجان العلمین
إقرأ أيضاً:
فاطمة الجشي تعرب عن سعادتها بالمشاركة في مهرجان الرياض للمسرح
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعربت فاطمة الجشي عن سعادتها بالمشاركة في مهرجان الرياض للمسرح في دورته الثانية، وعن دورها قالت: «أجسد دور كريمة، وهي الشخصية الرئيسة في المسرحية والتي تدور حولها الأحداث، وهي شخصية لديها مبادئ ومتعصبة جدًا فيما يخص المسرح، ومتعلقة جدًا بتاريخها في المسرح وأصبحت حارسة للمسرح الذي كانت تمثل فيه بسبب تمسكها بمبادئها.
وتحدثت الجشي عن العمل مع المخرج نايف العباد قائلة إنه من المخرجين الذين يعملون بهدوء، ولذا فإن العمل معه سلس جدًا، كما أنه ذكي جدًا ويستمع إلى الممثل، بل ويقدر الممثل ويشجعه ويراعيه كثيرًا، لافتة إلى أن تجربتها معه لن تكون الأخيرة.
عرضت مسرحية "حارسة المسرح" في اليوم الأول من فعاليات مهرجان الرياض للمسرح في دورته الثانية، والتي تدور أحداثها حول حارسة مسرح كبيرة السن كانت إحدى الممثلات على خشبة هذا المسرح قبل أن تصبح حارسة له، وتعيش في عزلة في غرفتها الصغيرة، وحينها تقابل صحفيًا شابًا، يبدأ نقاش مشترك بينهما وتتوالى الأحداث.
المسرحية من تأليف عباس الحايك، وإخراج نايف العباد، وبطولة فاطمة الجشي التي تجسد دور حارسة المسرح والإضاءة والديكور النايف العباد، والصوتيات لعبد العزيز المطوع.
السديس: اللغة العربية محفوظة بالقرآن ويجب تعزيز تعليمها للأجيال