تداول 35 سفينة للحاويات والبضائع بميناء دمياط
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
استقبل ميناء دمياط خلال الـ 24 ساعة الماضية 7 سفن، بينما غادرت 9 سفن؛ ليصل إجمالي تداول السفن الموجودة بالميناء 35 سفينة.
وذكرت الهيئة - في بيان، اليوم الجمعة، - أن حركة الصادر من البضائع العامة بلغت 32743 طنا، تشمل 7943 طن رمل و7950 طن أسمنت و6700 طن مولاس و10150 طن بضائع متنوعة، كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 43676 طنا تشمل 1670 طن خشب زان و6460 طن حديد و3499 طن زيت طعام و7 آلاف طن سكر و8647 طن قمح و11300 طن ذرة و5100 طن أبلاكاش.
وأشارت الهيئة إلى أنه وصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 95769 طنا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 109996 طنا.
كما غادر قطار بحمولة إجمالية 1302 طن قمح متجه إلى صوامع شبرا، وقطاران بعد تفريغ 50 حاوية 40 قدم قادمين الإسكندرية، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولا وخروجا 4796 حركة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: 60 طن إران اسمن الإسكندرية ب الاسكندري الجمعة البضائع العامة اسكندر سفينة زيت طعام خاص خلال ال 24 ساعة حركة الوارد من البضائع العامة حديد حركة الصادر من البضائع العامة
إقرأ أيضاً:
“إدارة المجاهدين” .. جهود لتعزيز الأمن وتنظيم حركة ضيوف الرحمن في الحرم المكي
يشهد شهر رمضان المبارك، وتحديدًا في العشر الأواخر، توافد أعداد هائلة من المعتمرين والزوار إلى الحرمين الشريفين، ويقصد الملايين بيت الله الحرام طلبًا للأجر والمغفرة في هذه الأيام الفضيلة، وفي ظل هذا التدفق الكبير، تبذل الجهات الأمنية جهودًا مكثفة لتعزيز الأمن والسلامة، من خلال إدارة الحشود، وتأمين المرافق الحيوية، وتنظيم الحركة، مما يسهم في توفير بيئة منظمة تتيح لضيوف الرحمن أداء عباداتهم بسهولة وطمأنينة، ويحقق تجربة روحانية آمنة وميسرة للجميع.
وفي قلب هذه الجهود، تؤدي الإدارة العامة للمجاهدين دورًا محوريًا لخدمة ضيوف الرحمن خلال شهر رمضان، في مكافحة الظواهر السلبية التي قد تعكر صفو الأجواء الإيمانية، وتعمل الفرق الأمنية على الحد من الافتراش العشوائي في الطرقات، وتنظيم حركة العربات التي يستخدمها الزوار، إلى جانب التصدي للباعة الجائلين الذين يسببون ازدحامًا غير مبرر في الممرات المؤدية إلى الحرم، وذلك ضمن منظومة العمل الأمني والإنساني التي تهدف إلى تسهيل أداء العبادات في أجواء آمنة ومنظمة، لسهولة تنقل المعتمرين، وتمكينهم من أداء مناسكهم دون معوقات.وإلى جانب ذلك، تقدّم الإدارة العامة للمجاهدين المساندة الأمنية للقطاعات الأمنية الأخرى المنتشرة في العاصمة المقدسة والمنطقة المركزية، من خلال تعزيز التواجد الأمني في النقاط الحيوية، والمشاركة في إدارة الحشود، والإسهام في تنظيم الدخول والخروج من المسجد الحرام لتحقيق سير الحركة بانضباط وسلاسة.
اقرأ أيضاًالمجتمعصناعة الخوص.. إرث تراثي وثقافي
وفي إطار مهامها، تولي الإدارة العامة للمجاهدين أهمية خاصة لحماية قطار الحرمين، الذي يعدّ شريانًا حيويًا لنقل الزوار بين الحرمين الشريفين، وتنتشر الفرق الأمنية في محطات القطار لأمن وسلامة الركاب، وتطبيق الأنظمة التي تكفل انسيابية الرحلات دون أي تجاوزات قد تؤثر في كفاءة الخدمة المقدمة لضيوف الرحمن.
وتأتي هذه الجهود في إطار حرص المملكة لتعزيز تجربة ضيوف الرحمن وإثراء تجربتهم من خلال تيسير استضافتهم وتقديم أفضل الخدمات لهم، مع تحسين تجربتهم قبل وأثناء وبعد زيارتهم لمكة المكرمة والمدينة المنورة بما يضمن راحتهم وسلامتهم، وتوفير بيئة دينية وثقافية متميزة ويعكس صورتها الحضارية في خدمة الحرمين الشريفين وضيوف الرحمن.