الشباب والرياضة: تدشين المشروع القومي للموهبة الحركية بالبحيرة
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
أعلنت وزارة الشباب والرياضة تدشين المشروع القومي للموهبة الحركية كأحد الآليات التي تتخذها وزارة الشباب والرياضة لاكتشاف الموهوبين رياضيًا ورعايتهم لتحقيق التفوق الرياضي، والمساهمة في تحقيق أهداف المجتمع المصري وتلبية طموحاته.
ويأتي ذلك المشروع ضمن سلسلة من المشروعات القومية لاكتشاف ورعاية المواهب الرياضية في مختلف الألعاب الرياضية على مستوى الجمهورية لرفعة الرياضة المصرية.
يهدف المشروع إلي عداد جيل من الرياضيين في مراحل عمرية مبكرة يمتلكون المهارات الأساسية لأغلب الأنشطة الرياضية وتحقيق التميز في الجوانب المهارية والبدنية والنفسية تدعيما للمنتخبات القومية كمرحلة تمهيدية قبل المشروع القومي للموهبة والبطل الأولمبي للوصول لمنصات التتويج الأولمبية.
يذكر أن المشروع القومي للموهبة الحركية بالبحيرة يستهدف أكثر من 1200 من النشء من المرحلة السنية 7 سنوات الى 8 سنوات مع إشراف طبي متخصص وعدد 21 مدرب تعلم حركي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المشروع القومی للموهبة
إقرأ أيضاً:
وزير الشباب والرياضة ومحافظ مطروح يفتتحان مسجد الظافرية بواحة سيوة
افتتح الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة، واللواء خالد شعيب محافظ مطروح، اليوم الجمعة، مسجد الظافرية الغربي بسيوة بحضور فضيلة الشيخ حسن عبد البصير وكيل وزارة الأوقاف واللواء وليد منصور رئيس مدينة سيوة، والدكتور وليد عبد العزيز رفاعى وكيل وزارة الشباب والرياضة، ومحمد بكر نائب رئيس مدينة سيوة وعدد من القيادات التنفيذية بالوزارة والمحافظة.
وأوضح الشيخ حسن عبد البصير وكيل وزارة الأوقاف أن المسجد يقام على. مساحة ٤٠٠ م٢، و بتكلفة ٢، ٥ مليون جنيه، بتمويل من وزارة الأوقاف ليصبح المسجد الثانى عشر الذى يتم افتتاحه بسيوة خلال ٤ سنوات.
هذا وقد أمَّ شعائر الجمعة الشيخ حسن عبد البصير عرفة والذي تحدث عن أهمية الأمل والفأل وحسن الظن بالله عزوجل مع قدوم عام جديد وشهر رجب المبارك والأيام الطيبة، ونحن في مصرنا الحبيبة مهد النبوة والحضارة وقاهرة الطغيان أولى الناس بالأمل المصحوب بالعمل والفأل المقترن بالاجتهاد.
ولنا في نبينا صلى الله عليه وسلم القدوة والأسوة كانَ مُتَفَائِلاً في كل أموره، واثقاً بربه في جميع أوقاته، مُحسناً بِهِ الظّنّ في كلّ أحواله، وكانت حياته ـ رغم ما فيها من شدة وبلاء ـ مليئة بالأمل والتفاؤل، وحُسن الظَّن بِالله، وقوة اليقين بنصر الله، وكان دائماً يبشر أصحابه بالنصر والأمن والغنى رغم ما بهم من بلاء وفقر واستضعاف ثم كانت العاقبة والنصر للأمة ولأصحاب الحق.
وقد قال صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن رب العزة " أنا عند ظن عبدي " وكلنا نحسن الظن بالرحيم الرحمن الكريم الحليم أن يلهم أمتنا الصواب والخير المدرار وأن يرزقها السلم والسلام والأمن والأمان.