وحدات سكنية بنظام التمويل العقاري بمناطق مميزة
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
كشف المتحدث الرسمي باسم صندوق التنمية الحضرية، المهندس إيهاب حنفي، تفاصيل طرح وحدات سكنية جديدة للمواطنين ضمن مشروع تطوير عواصم المحافظات.
شقق جاهزة للبيع بنظام التمويل العقاري
وقال المتحدث الرسمي خلال تصريحات صحفية، إن صندوق التنمية الحضرية يولي اهتمامًا كبيرًا بحياة المواطنين، ويسعى بشكل مستمر لتوفير حياة كريمة لهم من خلال إنشاء وحدات سكنية في مناطق متميزة مثل حي واحة بدر بمدينة نصر.
10 مزايا .. شقق نزهة التجمع الثالث بالقاهرة الجديدة
وأكد المتحدث الرسمي باسم صندوق التنمية الحضرية، المهندس إيهاب حنفي، أن الصندوق أتاح حجز الوحدات للمواطنين، حيث تبلغ قيمة الوحدة السكنية في حي الواحة 4.8 مليون جنيه.
ويوفر الصندوق نظامين للسداد، الأول يتمثل في سداد 15% مقدم حجز وتقسيط باقي ثمن الوحدة على خمس سنوات بدون فوائد. الثاني، هو نظام التمويل العقاري بالتعاون مع عدة بنوك، مع مراعاة انطباق شروط التمويل العقاري على العميل والوحدة من حيث المساحة والسعر. وفي حال السداد الكاش، يمكن الحصول على خصم بنسبة 8% من قيمة الوحدة.
تفاصيل المشروع المطروح
ويضم المشروع 54 عمارة سكنية تتألف من "أرضي + 11 دورا متكررا" لكل عمارة، مع وجود 4 وحدات في كل دور. وتبلغ مساحة الوحدة حوالي 182 متر مربع، وتتوفر بالمشروع خدمات متعددة مثل مسجد، ملاعب رياضية، محلات تجارية، جراجات سطحية وبدروم، بالإضافة إلى خدمات جمع وفصل القمامة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صندوق التنمية الحضرية التمويل العقاري وحدات سكنية جديدة شقق
إقرأ أيضاً:
بسبب تراجع التمويل الأميركي.. منظمة الصحة العالمية تقترح خفض الوظائف وتقليص الميزانية
الاقتصاد نيوز - متابعة
تعمل منظمة الصحة العالمية على تقليص عدد موظفيها ونطاق عملها، في إطار جهودها لخفض ميزانيتها بنسبة تزيد قليلاً على 20%، وذلك على خلفية تراجع التمويل الأميركي، وفق ما أظهرت مذكرة داخلية اطّلعت عليها «رويترز».
وكانت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أعلنت انسحاب الولايات المتحدة من المنظمة فور توليه السلطة في كانون الثاني يناير، متهمة إياها بسوء إدارة جائحة كوفيد-19 وأزمات صحية أخرى. وتعد الولايات المتحدة أكبر ممول لمنظمة الصحة العالمية، إذ تساهم بنحو 18% من إجمالي تمويلها.
وأشارت المذكرة، الصادرة بتاريخ 28 آذار مارس والموقعة من المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم غيبريسوس، إلى أن «إعلان الولايات المتحدة، إلى جانب التخفيضات الأخيرة في المساعدات الإنمائية الرسمية من بعض الدول لصالح زيادة الإنفاق الدفاعي، قد زاد من تفاقم الوضع».
600 مليون دولار فجوة تمويلية
ووفق المذكرة، تواجه المنظمة فجوة تمويلية تقارب 600 مليون دولار هذا العام، مما دفعها إلى اقتراح خفض ميزانيتها للفترة 2026-2027 بنسبة 21%، من 5.3 مليار دولار إلى 4.2 مليار دولار. وكان مجلسها التنفيذي قد وافق في شباط فبراير الماضي على تخفيض الميزانية المقترحة من 5.3 مليار دولار إلى 4.9 مليار دولار.
وأوضحت المذكرة أن المنظمة «وصلت إلى مرحلة لا خيار فيها سوى تقليص حجم العمل والقوة العاملة»، حيث ستخفض الوظائف في قيادتها العليا بمقرها الرئيسي في جنيف، مع تأثر جميع المستويات الوظيفية والمناطق. ومن المتوقع أن تحدد المنظمة أولويات عملها ومواردها بحلول نهاية نيسان أبريل.
ويُظهر سجل المنظمة أن أكثر من ربع موظفيها، البالغ عددهم 9473 شخصاً، يعملون في مقرها بجنيف. وسبق أن أصدرت مذكرة داخلية أخرى في 10 آذار مارس تفيد بأنها بدأت في إعادة ترتيب الأولويات وفرضت حداً أقصى لعقود الموظفين لا يتجاوز عاماً واحداً.
وفي ظل الأزمة، يسعى مسؤولو المنظمة إلى تأمين تمويل إضافي عبر الدول المانحة والجهات الخيرية والمؤسسات الخاصة.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام