اختارت المتاحف قطع شهر أغسطس الجاري، ضمن التقليد الشهري لمتاحف الآثار المصرية على مستوى الجمهورية؛ وذلك عبر استفتاء الجمهور من خلال صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.

وأوضح مؤمن عثمان، رئيس قطاع المتاحف بالمجلس الأعلى للآثار، أن هذا التقليد يأتي في إطار دور المتاحف كمؤسسات ثقافية حضارية تعمل على رفع الوعي السياحي والأثري لدى جميع فئات المجتمع وتعميق دور المشاركة المجتمعية.

متحف الفن الإسلامي

 

يعرض صندوق مطعم بالعاج والعظم للعبة الطاولة، من العصر العثماني.


 المتحف القبطي

يعرض مَشْرَبيَّة كانت تستخدم لتغطى فتحات النوافذ أو للفصل بين الحرملك و السلاملك.

  
متحف شرم الشيخ

 
يعرض  مروحة من الذهب للملك توت عنخ آمون، ولها مقبض على شكل زهرة اللوتس نقش عليها إحدى مغامرات الملك الذهبي وهو يصطاد.


متحف المجوهرات الملكية


يعرض نيشان الكمال، من الذهب ومموه بالمينا الزرقاء والبيضاء ومرصع بأحجار الماس. وكان هذا النيشان هدية من الملك فاروق للملكة  فريدة بمناسبة الزفاف ويحمل صفات الكمال وهي: الإخلاص، الوفاء، الإحسان، الحنان والشرف.

متحف الإسكندرية القومي

يعرض لوحة من الرخام من العصر العثماني، مزخرفة بنقش كتابي بالخط الفارسي يمثل النص التأسيسي لإنشاء وتجديد أحد الكتاتيب الذي أنشئ لوقف السلطان الأشرف قايتباى.


 متحف الغردقة


  يعرض تمثال المحارب من البرونز من العصر الروماني، يظهر محارب بالملابس الرومانية في حالة التأهب للقتال.

 

 متحف المركبات الملكية بالقاهرة


يعرض  صورة فوتوغرافية  للسلطانة ملك الزوجة الثانية للسلطان حسين كامل والتي لقبت بأميرة الفقراء وراعية الأيتام، فكانت في شهر رمضان تأتي بموكب يضم عربة من عربات الخيل تسمى "الكوبيل "وتقوم بتوزيع أكياس حريرية بكل كيس عشر ريالات ذهبية، كما أنها قامت بتوزيع فصوص التاج الذي ورثته عن والدتها على الفقراء والمحتاجين.
 

متحف قصر المنيل


 يعرض قطعة فنية للمسجد الخاص بالقصر، والذ وهبه الأمير وجعله وقفا للصلاة وأنشأ له باب ليسمح للمصلين من خارج القصر للصلاة به وتقام صلاة الجمعة حتى  الآن به.



متحف جاير أندرسون


يعرض كوبان من النحاس لهما مقبضان عليهما كتابات.
 

متحف مطار القاهرة الدولي2


يعرض أيقونة القديسين كوزماس ودميان من القرن ١٨، مصنوعة من خشب طلاء الألوان.

متحف مطار القاهرة الدولي3:
يعرض تمثال من الحجر الجيري من العصر البطلمي يمثل  (نس –منو) ابن (خنوم- آيب-  رع) واقفا، ويظهر في مرحلة الشباب. وقد عثر عليه في خبيئة الكرنك بالأقصر عام 1904.


متحف السويس القومي:
   يعرض نيشان الكمال من الطبقة الأولى ، يتكون من قطعتين "وسام ورصيعة" وعلبة من الخشب عليها التاج الملكي واسم الملك فؤاد الأول أسفله  رقم" 1." وكان يُمنح وسام الكمال "للسيدات اللائي يؤدين خدمات ممتازة للبلاد أو للإنسانية من المواطنات وغيرهن. الوسام عبارة عن عشرة زهرات من اللوتس مختلفة الأحجام  من اللونين الأبيض والأزرق، وفي الوسط شكل نجمي له رؤوس ينتهي بزهور اللوتس وفي الوسط كلمة "الكمال" بخط كوفي باللون الأزرق على  أرضية بيضاء والتاج الملكي من أعلي.

متحف آثار الإسماعيلية


يعرض رأس تمثال من الحجر الرملي من عصر الدولة الحديثة،  لشخص يدعى أوكرمان، ويوجد أعلى الرأس جعران كرمز للحماية والبعث والحياة الأبدية.

متحف أثار طنطا


يعرض تمثال ملكى للملك الأسرة 29 (نايي-إف-عا-رود) من البازلت الأسود. يوضح التمثال التفاصيل التشريحية المثالية للجسم من عضلات الصدر والبطن.

متحف ركن فاروق


يعرض لعبة الطاولة من القرن 20، مصنوعة من الخشب المطعم بالصدف والعاج عليها مناظر مستوحاة من الفن المصري القديم، وتتكون احجار اللعبة من  ١٥عاج و١٥ أبانوس بالإضافة إلى اثنان زهر صدف.

متحف كفر الشيخ


بعرض تمثال ملكى من الجرانيت الأحمر، الجزء العلوي منه يصور الملك تحتمس الثالث ،بغطاء الرأس (النمس ) المزين بحية الكوبرا، من عصر الدولة الحديثة،الأسر18
 
متحف آثار كوم أوشيم


يعرض نموذج خشبي لمنزل، ويظهر بداخلة مجموعة من الأشخاص يقومون ببعض من العمال المنزلية اليومية. وكان قد عثر علية بجبانة هوارة الأثرية، من عصر الدولة الوسطى، الأسرة الحادية عشرة.

 

متحف التحنيط بالأقصر 


يعرض نموذج لمركب جنائزي من الخشب، وهو مركب لنقل جثمان المتوفي عبر النيل إلى البر الغربي حيث مقر دفن المعبود أوزير. وعثر عليها في قرية البرشا بمحافظة المنيا، ويرجع لعصر الدولة الوسطى.

متحف آثار الوادي الجديد:
يعرض أداة طبية من النحاس، من العصر الروماني ، كانت تستخدم في الجراحة وفى الطقوس الخاصة بالتحنيط.  

متحف مطروح:
يعرض شَبَابيك الْقَللْ من الفخار، من العصر الروماني المتأخر ، وهي جزء من القلة التي كانت تستخدم لحفظ المياه، وتوضع في الشوارع ليروي بها المارة بالشارع ظمأهم.

متحف سوهاج القومي:
يعرض تمثال من الكوارتز من عصر الدولة الحديثة، النصف العلوي منه يصور الأمير الوارثي وهو يرتدي الشعر واللحية المستعارة،  ومن الأمام بعض الكتابات الهيروغليفية الرأسية ومن الخلف جزء من مسند الظهر وأجزاء من الكتابات الهيروغليفية.

متحف ملوي:
يعرض تمثال صغير من عصر الدولة الحديثة، للأسرة 18، مصنوع من الحجر الجيري لإحدى بنات أخناتون واقفة وتمسك بيدها اليمني قربانًا واليد اليسرى إلى جوارها.


متحف الشرطة القومي:
يعرض كَلجَّة، (حامل الأزيار)، مصنوعة من الرخام، من العصر الفاطمي، وتتكون من قاعدة ترتكز على 4 أرجل على شكل سلحفاة، وأهم ما يميزها هو وجود حوض بالأسفل لتجميع المياه لكي تشرب منها الطيور والدواب.
متحف الأقصر  :
يعرض تمثال من الكوارتز للملك أمنحتب الثالث (نب-ماعت –رع)، تاسع ملوك الاسرة الثامنة عشر وأشهر وأعظم ملوك الدولة الحديثة، وهو ابن الملك "تحتمس الرابع"وزوج الملكة "تي"، ووالد الملك أمنحتب الرابع (اخناتون )، ويصور التمثال الملك يظهر واقفاً بالحجم الطبيعي، يقدم ساقه اليسرى وذراعاة ممدودتان على جانبه ويرتدى التاج المزدوج الذي تزينه حية الكوبرا وله ذقن مستعار ويزين الحزام الخرطوش الملكي.

متحف تل بسطا: 
يعرض تمثال من الفجار لرأس سيده في مرحلة الشباب، يرجع للعصر اليوناني الروماني، وتظهر جمال ودقة الملامح والألوان الزاهية ،وترتدى على أرسها غطاء رأس ما ازل مستخدما ليومنا هذا. 

IMG-20230809-WA0020 IMG-20230809-WA0016 IMG-20230809-WA0013 IMG-20230809-WA0019 IMG-20230809-WA0014 IMG-20230809-WA0015 IMG-20230809-WA0011 IMG-20230809-WA0018 IMG-20230809-WA0012 IMG-20230809-WA0009 IMG-20230809-WA0017 IMG-20230809-WA0010 IMG-20230809-WA0008

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: القطع الأثرية قطعة شهر أغسطس متاحف من العصر IMG 20230809

إقرأ أيضاً:

واقع التراث الثقافي الأثري بمحافظة مأرب جديد إصدارات الباحث محمد الحاج

 

صدر كتاب جديد في مجال الآثار والتاريخ اليمني للباحث والأكاديمي والمؤرخ الدكتور محمد بن على الحاج، في مجال الآثار والتاريخ اليمني القديم. وحمل الكتاب الجديد الذي صدر حديثًا عن دار الكتب اليمنية للطباعة والنشر بالقاهرة عنوان: (واقع التراث الثقافي الأثري اليمني في محافظة مأرب باليمن ومقترحات الحماية والتطوير والتنمية السياحية). 

 

وقد جاء الكتاب في 300 صفحة موزعة على أربعة فصول تنطوي على مباحث عدة، سلطت الضوء على أهمية التراث الثقافي الأثري اليمني في محافظة مأرب بكل مديرياتها. ويعد الكتاب من الكتب العلميَّة القيّمة، الذي سعى مؤلفه من خلاله إلى طرح قضايا مهمة في التراث الثقافي الأثري اليمني، وتقديم صورةٍ دقيقة وواضحة عن واقعه الحالي، وما يتعرَّض له من التهامٍ لا مثيلَ له، يجعله في طريقه للعدم، بعد أن أصبح تدميره ونهبه والعبث به أمرًا تقليديًّا وملكًا خاصًّا قابلًا للتصرف به على أيّ نحو، رغم ما يحمله ذلك التراث من تنوعٍ وتجاربَ إنسانيةٍ وقيمٍ ماديَّةٍ ومعنوية، وتشكيلٍ للهويةِ اليمنية والعربية وتعزيزها.

 

ويُعَدُّ هذا الكتابُ الأول من نوعه من حيث تناوله واقع التراث الثقافي الأثري اليمني وإدارته، فقد تضمَّن فصولًا في التعريف بأهمية ذلك التراث، حيث استشعر مؤلفه المسؤولية تجاه ذلك الإرث الثقافي اليمني والتحديات التي يواجهها، واضعًا خططًا استشرافية بالحلول والمقترحات التي من شأنها الإسهام في الحفاظ عليه وتطويره وإدارته والارتقاء به، والتي بات تطبيقها أمرًا ضروريًّا بما يتناسب مع أهمية ذلك التراث وأصالته، حتى يجد مكانته بين مجموع التراث العالمي، وحتى يظل مَعْلَمًا حضاريًّا ورمزًا ثقافيًّا يُظهر الهوية اليمنية وفهمها العميق للمكان وتطويعه. 

 

ومحتوى الكتاب - بما يستعرضه من فصولٍ ومقترحات إدارة وحفاظ وتطوير- بمثابة نداءٍ واستغاثةٍ من مؤلفه إلى كلِّ المهتمين والباحثين ممن يُعنَونَ بالتراث الثقافي الأثري اليمني في ارض سبأ بوجهٍ خاص، واليمن بوجهٍ عام إلى إنقاذ ما تبقى من التراث اليمني الحضاري، والتأكيد على ضرورة حمايته وصونه، واتخاذ استراتيجيات واضحة وحديثة تجاه الحفاظ عليه، وجعله رافدًا متجددًا لكلِّ الأجيال؛ مؤكدًا على ضرورة التصدي لقضية التهام التراث الثقافي الأثري اليمني في مراكزه الحضارية، وبذل الجهود المادية والبشرية والأمنية لتحقيق ذلك.

 

ومؤلفُ الكتاب باحثٌ أكاديمي يمني متمرسٌ في مجال الدراسات الأثرية والتراثية والتاريخية، وله إسهاماته الكبيرة في هذا الميدان، عُرِفَ عنه المنافحة عن تراث بلاده، وأرومة حضارته، وإذكاء الوعي حول قِيمه وأصالته، والخطورة التاريخية والوطنية المترتبة على ضياعه، فوضَعَ مبادرات وتدابير قانونية وتقنية وإدارية في حماية التراث الثقافي الأثري اليمني وصونه، وكان عضوًا فاعلًا في الفريق اليمني، الذي أسهم في تسجيل مواقع آثار سبأ على قائمة التراث الثقافي العالمي لليونسكو. 

ويشغل الدكتور محمد بن علي الحاج حاليًا درجة أستاذ مشارك في تخصص الآثار والنقوش اليمنية القديمة بقسم السياحة والآثار جامعة حائل، وهو حاصل على درجتي الماجستير والدكتوراه من قسم الآثار - جامعة الملك سعود، وواصل دراساته لأبحاث ما بعد الدكتوراة في جامعة فريدرش شيلر – يينا بجمهورية ألمانيا خلال الأعوام من 2019- 2024م بعد حصوله على منحة الزمالة الألمانية للباحثين الخبراء، وهو عضو مساهم في الجامعة نفسها في رفد المعجم السبئي الإلكتروني.

له من المؤلفات ما يربو على خمسين بحثًا وكتابًا باللغة العربية والأجنبية، في حقل الآثار والكتابات العربية القديمة والتراث الثقافي الأثري اليمني والعربي، ومثَّلَ اليمنَ في العديد من المؤتمرات الدولية المعنيَّة بالآثار والتراث الثقافي الأثري، وحاصلٌ على مِنَحٍ وجوائزَ علميَّةٍ عديدة؛ أبرزها: جائزة التميُّز العلمي من جامعة الملك سعود، ومنحة المعهديْن الأمريكي والألماني في مجال الآثار والتراث الثقافي، وقد تولَّى الإشراف والمشاركة على عددٍ من الحفائر والأعمال الأثرية في اليمن والمملكة العربية السعودية؛ أبرزها: التنقيبات الأثرية في مدينتي ثلا، وشبام كوكبان، والجامع الكبير بصنعاء، والمذيلات والمدافن الحجرية في منطقة الحائط، ومدينة فيد الأثرية لستة مواسم.

مقالات مشابهة

  • أول قرار من رئيس حزب الوفد بشأن فيديو القطع الأثرية المُسرب
  • “فن التنقيب الحديث وأدواته” في ورشة عمل بثقافي أبو رمانة
  • على متن طائرة رئاسية.. العراق يستردّ 181 قطعة آثارية مُهرّبة
  • المتاحف الخاصة بالحدود الشمالية توثق تاريخ المنطقة
  • لـ 7 أكتوبر.. محاكمة 3 متهمين بسرقة تمثال أثري
  • تأجيل محاكمة المتهمين باختلاس تمثال من المتحف المصري الكبير
  • اليوم.. محاكمة المتهمين بسرقة تمثال أثري من المتحف المصري الكبير
  • غدا.. الجنايات تستكمل محاكمة متهمي سرقة تمثال أثري من المتحف المصري
  • «التراث والسياحة» تصدر «مشاهد الدفن في العصر البرونزي المبكر بشبه الجزيرة العُمانية»
  • واقع التراث الثقافي الأثري بمحافظة مأرب جديد إصدارات الباحث محمد الحاج