تصدرت الفنانة ميرهان حسين تريندات مواقع التواصل الإجتماعي المختلفة ومؤشر البحث العالمي جوجل خلال الساعات القليلة الماضية بعدما نشرت مجموعة من الصور الجريئة لها كما وصفها البعض وذلك  من أحدث جلسة تصوير.

 ونشرت ميرهان عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات الأشهر انستجرام مجموعة من الصور توثق من خلالها أحدث ظهور لها من الساحل الشمالي، الأمر الذي تفاعل معه الكثيرين.

وتألقت ميرهان بإطلالة صيفية جريئة تتناسب مع البحر، حيث ارتدت فستان مكشوف وقصير باللون الرمادي فوق المايوه الأصفر وهو ما أبرز قوامها المشوق ، أما من الناحية الجمالية اختارت ميرهان لخصلات شعرها الأسود الطويل تسريحة الكعكة المرفوعة وهو ما كشف عن ظهرها بالكامل مع التاتو المكتوب في أعلاه .

وتوالت التعليقات على الصور ولعل أبرزها :" ملكة جمال أقسم بالله" ، “كيم كارداشيان المصرية وانتى احلى على فكرة”، “جورجينا مصر” ، “الجمال والاناقه والشياكة:” ،"انتى نجمه مضيئه فى سماء الدنيا بجمالك" ، “ست كل العصور”.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ميرهان حسين مواقع التواصل الإجتماعى جوجل الساحل الشمالى جوجل تريند صور ميرهان حسين مايوه ميرهان حسين اعمال ميرهان حسين

إقرأ أيضاً:

إرث الاستعمار في المتاحف البريطانية.. رفات الأفارقة تثير الجدل

اعتبر عدد من المشرعين البريطانيين والمنظمات غير الحكومية والباحثين أن "الفراغ التشريعي" الذي يسمح للمتاحف ومؤسسات أخرى بحفظ وعرض رفات أفارقة أُخذ خلال الحقبة الاستعمارية، ودعوا الحكومة إلى معالجة هذا الموضوع المهم.

وكانت رفات لأفارقة، على مدى قرون مثل جثث محنطة وجماجم وأجزاء أخرى من الجسم، تجلب إلى بريطانيا وغيرها من القوى الاستعمارية السابقة، غالباً "كغنائم" أو كسلع تُباع ويجري عرضها في المتاحف.

وتزداد الدعوات عالمياً لإعادة هذا الرفات، وكذلك الأعمال الفنية المنهوبة، إلى مجتمعاتها أو بلدانها الأصلية.

ورغم بذل بعض الجهود لمواجهة هذه القضية التي طال أمدها، ما زال رفات أفارقة محفوظاً في مؤسسات مختلفة بجميع أنحاء البلاد، مثل المتاحف والجامعات.

وقالت كوني بيل، من مشروع "تحرير الأرشيف من الاستعمار"، في فعالية نظمتها أمس الأربعاء مجموعة برلمانية متعددة الأحزاب معنية بالتعويضات، برئاسة النائبة عن حزب العمال بيل ريبيرو-آدي "لا يمكننا السماح بانتزاع إنسانية أسلافنا".

وسبق أن عرضت ريبيرو-آدي القضية على البرلمان، قائلة إن دور المزادات تدرج رفاتا يعود إلى الحقبة الاستعمارية للبيع، على منصات التجارة الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي.

وتراجعت دار مزادات في تيتسوورث أوكسفوردشاير، عن بيع رفات بشرية، منها جماجم تعود لشعب إيكوي في غرب أفريقيا وذلك بعد انتقادات وجهها سكان محليون ونشطاء.

وذكرت نائبة رئيس الوزراء البريطاني أنجيلا راينر بأنه من المروع سماع رواية ريبيرو-آدي، ووافقت على مواصلة مناقشة القضية. وقالت ريبيرو-آدي أمس إنه سيعقد اجتماع مع وزير الثقافة قريبا.

وسوف تقدم مجموعة متعددة الأحزاب إلى الحكومة 14 توصية سياسية، منها تجريم جميع عمليات بيع الرفات "على أساس أنها ليست سلعا تجارية بل بشر".

مقالات مشابهة

  • جامب سوت.. هيفاء وهبي تخطف الأنظار بإطلالة جذابة
  • جاستن بيبر يثير الجدل بإطلالة غير متوقعة
  • إرث الاستعمار في المتاحف البريطانية.. رفات الأفارقة تثير الجدل
  • بعد إنقاص وزنها.. 10صور لـ مي عمر تثير الجدل بقوام ممشوق
  • بإطلالة جذابة.. ياسمين صبري تبهر متابعيها في أحدث ظهور
  • بالأسود .. ملك أحمد زاهر تتألق بإطلالة أنيقة في أحدث ظهور لها |شاهد
  • خطفت الأنظار .. سلمى أبو ضيف تتألق في أحدث ظهور لها من باريس|شاهد
  • «أبيض في أبيض» .. تامر حسني يشوق الجمهور لعمل فني جديد
  • الأحد المقبل .. بدء أسبوع التصوير بون في جامعة السلطان قابوس
  • صبا مبارك بإطلالة إيطالية في أحدث ظهور لها