لم تتطرق إلى محطة فيينا الملغاة.. تايلور سويفت تستأنف جولتها الموسيقية من لندن
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
(CNN)--عادت تايلور سويفت إلى المسرح في استاد "ويمبلي" بلندن، الخميس، بعد ما يزيد قليلاً عن أسبوع من إلغاء 3 حفلات في فيينا من جولتها الموسيقية، وذلك عندما أحبطت الشرطة في العاصمة النمساوية مؤامرة لهجوم إرهابي استهدفت أحد عروضها.
ولم تتطرق سويفت لما حدث في فيينا، خلال عرض الخميس كما توقع البعض، كما لم تعلق النجمة الأمريكية بعد على هذا الأمر، عبر حساباتها الرسمية في منصات التواصل الاجتماعي، وتواصلت CNN مع ممثلها للتعليق.
وحفل الخميس هو الأول من بين 5 حفلات من المقرر أن تحييها سويفت في "استاد ويمبلي"، بلندن محطتها الأخيرة في جولتها الأوروبية، قبل عودتها إلى أمريكا الشمالية.
وفي نهاية عرضها في استاد "ويمبلي"، انضم المغني البريطاني إد شيران إلى سويفت على المسرح، وقاما معًا بأداء مجموعة من الأغاني.
وفي المحطة التي سبقت لندن، أحيت سويفت حفلًا في وارسو ببولندا مطلع شهر أغسطس. وكان من المفترض أن تقدم في 3 حفلات في فيينا بدءًا من 9 آب/ أغسطس، عندما قالت السلطات النمساوية إنها منعت مؤامرة مستوحاة من داعش لمهاجمة إحدى حفلاتها الموسيقية خلال تلك المحطة.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: بلندن فيينا بريطانيا فيينا لندن موسيقى
إقرأ أيضاً:
من داخل مول صيني.. الفنانة أحلام تكشف مؤامرة ضد هذه الماركات
الفنانة أحلام الشامسي (وكالات)
في موقف غير متوقّع، أطلقت النجمة الإماراتية أحلام الشامسي تصريحات جريئة أثارت جدلاً واسعًا، بعد أن تناولت ظاهرة انتشار الماركات المقلّدة في الأسواق الصينية، معتبرة أن ما يحدث "أكثر من مجرد تقليد"... بل حملة منظمة تستهدف كبرى دور الأزياء العالمية.
وخلال مقطع فيديو تم تداوله عبر منصات التواصل، تحدثت أحلام بصراحة عن تجربتها الشخصية أثناء زيارة لها إلى الصين، مؤكدة أنها دخلت أحد المراكز التجارية هناك، وفوجئت بكمّ هائل من الحقائب المقلدة تحمل شعارات أشهر الماركات، على رأسها "هيرميس".
اقرأ أيضاً بالأحمر الناري.. ياسمين عز تخطف الأنظار بإطلالة جريئة وأنيقة تُشعل إنستغرام (صور) 28 أبريل، 2025 واتساب فضحها.. سقوط الإعلامية سارة خليفة في علاقة رومنسية مع شخصية شهيرة 24 أبريل، 2025وقالت الفنانة: "هذي مو صدفة... هذي حملة مدبّرة على هيرميس، وعلى ديور، وعلى شانيل! يعني فعلاً، شنط مطابقة تماماً للأصل!"
أحلام أوضحت أنها لم تكن تتوقع هذا المستوى العالي من "الدقة في التقليد"، مشيرة إلى أن بعض القطع يصعب تمييزها عن الأصل، حتى من قِبل المتخصصين. وأضافت بلهجة حاسمة أن هذه الظاهرة ليست عشوائية، بل تبدو وكأنها محاولة لضرب قيمة العلامات الفاخرة وإغراق السوق ببدائل مزيفة بأسعار زهيدة.
تصريحات أحلام ألقت الضوء على قضية تتجاوز الموضة، لتلامس جوانب اقتصادية وثقافية أيضاً. فصناعة الأزياء العالمية، التي تبلغ قيمتها مئات المليارات، تواجه بالفعل تحديات كبرى من المنتجات المقلدة، خصوصًا في الأسواق الآسيوية.
ويقول خبراء إن انتشار النسخ المزوّرة لا يضر فقط بالمبيعات، بل يضرب صورة العلامة التجارية وثقة المستهلكين بها، خصوصًا إذا أصبحت الفوارق بين الأصل والمقلّد شبه معدومة.
ردود الفعل على الفيديو كانت متباينة. فبينما عبّر كثير من المتابعين عن اتفاقهم مع الفنانة في توصيفها للظاهرة، رأى آخرون أنها ربما تبالغ في ربط التقليد بمؤامرة مدروسة. لكن الجميع اتفق على أن أحلام طرحت موضوعًا يستحق النقاش، في وقت تزداد فيه التساؤلات حول الرقابة على المنتجات المقلدة وانتشارها السريع.