#سواليف

كشف #عبدالسلام_هنية نجل رئيس المكتب السياسي لحركة ” #حماس ” الراحل #إسماعيل_هنية معلومات جديدة عن اغتياله في #طهران.

وقال عبد السلام إن والده تعرض لقصف صاروخي عبر هاتفه المحمول، مضيفا: “لقد كان صاروخا موجها تتبع هاتفه المحمول الذي وضعه ليلا في غرفته بالقرب من رأسه الذي أصيب بشكل مباشر”.

ونفى عبد السلام مزاعم سابقة نشرتها بعض وسائل الإعلام بوجود قنبلة مزروعة، موضحا: “كان هناك حراس شخصيون ومستشارون آخرون جالسين في غرفة على بعد أمتار قليلة من غرفته، لذلك فمن الواضح أنه لو كانت هناك عبوة ناسفة فسيتم تفجير المكان بأكمله”.

مقالات ذات صلة رئيس المخابرات المصرية ينفجر غضبا.. تقرير يكشف كواليس مفاوضات غزة 2024/08/16

وشدد نجل هنية على أن الهاتف جعل زعيم “حماس” هدفا سهلا، مضيفا: “كان والدي يحضر حفلا رسميا وكان يحمل هاتفه المحمول، لذلك لم تكن العملية معقدة للغاية”.

وكشف أن الراحل كان يتصل من هاتفه باستمرار في ذلك اليوم، قائلا: “حتى أنه استعمله عند الساعة 10:15 مساء، الليلة التي استشهد فيها”.

يذكر أن إسماعيل هنية قتل إلى جانب حارسه الشخصي في 31 يوليو، بعد وقت قصير من حفل تنصيب الرئيس الإيراني مسعود بيزشكيان.

ولاحقا، أعلن الحرس الثوري حينها أن #قذيفة قصيرة المدى تحمل حوالي 7 كيلوغرامات من المواد المتفجرة أطلقت من خارج المبنى.

وتعيش المنطقة على صفيح ساخن وسط حالة من ترقب رد إيراني محتمل على اغتيال هنية، بعد أن وجه الحرس الثوري أصابع الاتهام إلى تل أبيب في ضلوعها بالجريمة، وأشرك معها واشنطن في هذا الأمر.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف عبدالسلام هنية حماس إسماعيل هنية طهران قذيفة

إقرأ أيضاً:

الحركة الشعبية المعارضة تفقد الاتصال ب “مشار” وتقرير أممي يكشف عن اشتباكات في جوبا

متابعات ـ تاق برس  أعلنت الحركة الشعبية لتحرير السودان-جناح المعارضة  التي يتزعمها النائب الأول لرئيس جنوب السودان رياك مشار، أنها فقدت الاتصال به  بعد أن اقتحمت قوات حكومية مكونة من وزير الدفاع ورئيس جهاز الأمن القومي مقر إقامته بالعاصمة جوبا، وسلمته أمر توقيف دون توضيح رسمي للتهم الموجهة إليه. ووصفت الحركة في بيان صدر اليوم هذه الخطوة بأنها “انتهاك صارخ للدستور وللاتفاقية المُنعشة للسلام”، والتي أنهت الحرب الأهلية الدامية التي دارت بين عامي 2013 2018 بين قوات مشار من جهة وقوات الرئيس سلفا كير من جهة أخرى. وأوضح البيان أن الحرس الشخصي لمشار قد جُرّد من سلاحه بالكامل، بينما يتم حالياً اتخاذ إجراءات لإعادة تموضعه في مكان آمن، في ظل تعذر الوصول إليه منذ الحادثة. ولم تصدر الحكومة أي تعليق رسمي . تأتي هذه التطورات في ظل تصاعد التوترات الأمنية خلال الأسابيع الماضية، خاصة في ولاية أعالي النيل شمال شرقي البلاد، حيث اندلعت اشتباكات بين القوات الحكومية وميليشيا يُعتقد أنها على صلة تاريخية بمشار. وأسفرت تلك المواجهات عن اعتقال عدد من مسؤولي حزب مشار، بينهم وزير النفط ونائب رئيس هيئة الأركان. وفي وقت سابق اليوم، أفادت الأمم المتحدة بوقوع اشتباكات عنيفة على مشارف العاصمة جوبا بين القوات الموالية للطرفين خلال الـ٢٤ ساعة الماضية. تجدر الإشارة إلى أن الحرب الأهلية السابقة في جنوب السودان، والتي اندلعت بعد عامين فقط من استقلال البلاد عن السودان عام 2011، قد خلفت مئات الآلاف من القتلى ونُفذت على خلفية انقسامات إثنية. ووفقاً لتقارير الأمم المتحدة، فإن القتال الأخير في ولاية أعالي النيل أدى إلى نزوح ما يقارب 50 ألف شخص خلال شهر واحد فقط. و أعلنت النرويج اليوم تعليق عمل سفارتها مؤقتاً في جوبا بسبب تدهور الأوضاع الأمنية، فيما كانت الولايات المتحدة قد أمرت موظفيها غير الأساسيين بمغادرة البلاد قبل أسبوعين. الحركة الشعبية المعارضةجوبامشار

مقالات مشابهة

  • “اغاثي الملك سلمان” يقدم دفعة جديدة من المستلزمات الطبية العاجلة “للأونروا” في قطاع غزة
  • عقوبات أمريكية جديدة على “حزب الله”
  • أحمد العوضي يكشف عن زواجه بعد رمضان: “الخصوصية أولاً!”
  • “حماس”: قررنا بعد اغتيال الدعاليس عدم تعيين بديل له
  • الحركة الشعبية المعارضة تفقد الاتصال ب “مشار” وتقرير أممي يكشف عن اشتباكات في جوبا
  • درس الطيران.. حميد الشاعري يكشف تفاصيل جديدة عن حياته
  • وزير الحرس الوطني يقلّد رئيس الجهاز العسكري المكلّف وسام المنظمة الدولية للحماية المدنية بمرتبة “فارس”
  • أحمد موسى يكشف تفاصيل استثمارات صينية جديدة في مصر
  • ذي أتلنتيك تنشر تفاصيل محادثة سيغنال ردا على إدارة ترامب
  • الفنان حمزة فغولي المعروف بـ “ماما مسعودة” بالمستشفى